استمرار نزيف خسائر فيلم الجوكر 2
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
استمر نزيف إيرادات فيلم الجوكر 2 والذي يأتي من إنتاج Warner Bros حيث بلغ 37.8 مليون دولار هذا الأسبوع مقابل 40 مليون دولار التي أبلغت عنها الشركة صباح أمس.
وبلغت إيرادات يوم الأحد 6.2 مليون دولار، بانخفاض 45% عن إيرادات يوم السبت التي بلغت 11.3 مليون دولار، فيما وصلت تكلفة الفيلم أكثر من 190 مليون دولار قبل الضرائب والرسوم.
وحقق الفيلم في السينمات العالمية نجاحًا ملموس بإيرادات بلغت 81.1 مليون دولار، ومع ذلك، فإن التوقعات ليست مشرقة.
ومنحت الشركة المخرج تود فيليبس مبلغ قدره 190 مليون دولار وهو ما يزيد بنسبة 171٪ عن أجره في الفيلم الأصلي لعام 2019 الذي بلغ 70 مليون دولار، والذي كان له ممولان مشاركان، Village Roadshow وBron آنذاك.
وبحسب موقع "ديد لاين" يزعم بعض النقاد أن الجوكر 2 ليس فيلمًا موسيقيًا - لكنه يحتوي على أغاني وغناء ورقص، وهذا ما أثار غضب الحاضرين في عدد من السينما بولايات أمريكية، يأتي ذلك فيما حققت أقل 40٪ من دور العرض لفيلم Joker 2 5٪ فقط من إجمالي الإيرادات.
على الرغم من أي نية عظيمة في صناعة الأفلام هنا من قبل فيليبس، فهذا ليس الجزء الثاني الذي أراد الجمهور العام رؤيته.
وانخفضت إيرادات الفيلم يوم السبت بشكل حاد مقارنة بإيرادات يوم الجمعة والتي بلغت 20.3 مليون دولار. كل هذا بعد الشائعات السيئة حول الفيلم، حيث حصل على تقييم سيئ للغاية على موقع Comscore/Screen Engine's PostTrak، وتقييم الجمهور على موقع Rotten Tomatoes، وهو أقل حتى من تقييم النقاد، بنسبة 31% إلى 33%.
من المتوقع أن تكون إيرادات فيلم "الجوكر 2" في عرضه المحلي الأخير أقل بكثير من إيرادات افتتاح الفيلم الأصلي، الذي لا يزال يمثل رقماً قياسياً محلياً في أكتوبر بـ96.2 مليون دولار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجوكر الجوكر 2 فيلم الجوكر 2 السينمات العالمية 3 مليون دولار ملیون دولار الجوکر 2
إقرأ أيضاً:
روسيا تسجل أعلى صادرات أسمدة إلى الولايات المتحدة منذ مايو 2024
الجديد برس|
كشف تحليل أجرته وكالة “نوفوستي” الروسية لبيانات هيئة الإحصاء الأمريكية، أن روسيا رفعت صادراتها من الأسمدة إلى الولايات المتحدة خلال شهر يناير الماضي بقيمة 85.5 مليون دولار.
وبحسب بيانات هيئة الإحصاء الأمريكية، “هذا المستوى من صادرات الأسمدة الروسية إلى الولايات المتحدة هو الأعلى منذ شهر مايو 2024”.
وأشار التحليل إلى أن الشركات الأمريكية زادت مشترياتها من الأسمدة الروسية بنسبة 20% على أساس سنوي، حيث سيطرت الأسمدة النيتروجينية على النصيب الأكبر من الصادرات، بزيادة ملحوظة بلغت 25% بمقدار 66.4 مليون دولار.
كما ارتفعت مشتريات الأسمدة البوتاسية بنسبة 5% لتصل إلى 18.5 مليون دولار في يانير الماضي، بينما بلغت واردات الأسمدة المختلطة 613 ألف دولار، مقابل 568 ألف دولار في الفترة نفسها من العام الماضي.
وبالرغم من هذا النمو فقد تراجعت روسيا إلى المركز الثالث في قائمة أكبر موردي الأسمدة للولايات المتحدة، بعد أن انتزعت السعودية المركز الثاني بزيادة صادراتها 3.5 مرات مقارنة بالعام الماضي، لتصل إلى 114.3 مليون دولار.
بينما حافظت كندا على صدارتها بقيمة صادرات بلغت 316.3 مليون دولار، بزيادة 17% مقارنة بالعام السابق.