نائب محافظ البنك المركزي اليمني يشارك في الدورة 48 لمجلس محافظي المصارف المركزية العربية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، استضافت جمهورية مصر العربية ممثلة بالبنك المركزي المصري على مدى يومين، اجتماع الدورة الاعتيادية 48 لمجلس محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية، تضمنتها ورشة الطاولة المستديرة رفيعة المستوى حول “تعزيز صلابة واستقرار النظام المالي في عصر الرقمنة”، والذي افتتحت جلسات أعماله في القاهرة بتاريخ 29 سبتمبر حتى 1 اكتوبر وبحضور رئيس مجلس الوزراء المصري د.
وشارك في هذا الاجتماع نائب محافظ البنك المركزي اليمني الدكتور محمد عمر باناجه مع عدد من المختصين، ضمن مشاركة عدد من كبار المسؤولين في صندوق النقد العربي وصندوق النقد الدولي ومجلس الاستقرار المالي، إلى جانب خبراء من مؤسسات دولية وبنوك مركزية عالمية.
وناقش محافظو المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية خلال الاجتماع عدداً من الموضوعات الرئيسة، أهمها: اتجاهات المشهد الرقمي المالي وانعكاساتها على السياسة النقدية والاستقرار المالي في الدول العربية وتعزيز التبني السليم للذكاء الاصطناعي في القطاع المالي ومواجهة تهديدات أمن الفضاء الإلكتروني وتعزيز صلابة النظام المالي.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع، اطلاع محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية على تقارير عن أعمال اللجان وفرق العمل المنبثقة عن المجلس، وكذلك الاطلاع على تقرير الاستقرار المالي والتقرير الاقتصادي العربي الموحد في الدول العربية لعام 2024، الى جانب الإحاطة بالخطاب العربي الموحد 2024، والذي ستقدمه المجموعة العربية في الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين في أكتوبر 2024، الذي يعكس مرئيات الدول العربية تجاه التطورات الاقتصادية الراهنة.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: المصارف المرکزیة
إقرأ أيضاً:
الغرياني: المصرف المركزي يستنزف ثروة ليبيا ببيعه 5 مليارات دولار للمواطنين والشركات
قال المفتي المعزول الصادق الغرياني إن مصرف ليبيا المركزي يستنزف ثروة ليبيا، بإعلانه بيع 5 مليارات دولار للناس والشركات المحلية منذ 18 ديسمبر.
وزعم الغرياني عبر قناته التناصح أن هذا يعني أنه من المفترض أن يكون هناك أكثر من 30 مليار دينار في المصارف، ولكن رغم ذلك لا توجد أي سيولة لدى المصارف.
وأضاف: كل مسؤول في ليبيا يجب أن يستحي من ارتفاع قيمة العملة الأجنبية أمام الدينار، فهذا عار عليهم جميعًا.
الوسومالغرياني ليبيا