فتح باب تسجيل الماجستير في «تمريض سوهاج».. الأوراق المطلوبة والمصروفات
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلنت كلية التمريض بجامعة سوهاج فتح باب التسجيل لطلاب الدراسات العليا لمرحلة الماجستير تخصص تمريض الأطفال فقط، من داخل وخارج الكلية، من الحاصلين على بكالوريوس التمريض من إحدى الجامعات المصرية أو ما يعادلها من الخارج، وفقا للقرارات المجلس الأعلى للجامعات.
الأوراق المطلوبة للتقديم في الدراسات العليا بتمريض سوهاجوحددت كلية التمريض الشروط والأوراق المطلوبة للتقديم لمرحلة الماجستير كالتالي:
- شهادة بكالوريوس التمريض بتقدير لا يقل عن جيد.
- شهادة تقديرات المواد الدراسية.
- الموقف من الخدمة العسكرية للذكور.
- 5 صور شخصية مقاس 4*6.
- طوابع خدمات تعليمية.
- دمغة.
- صورة بطاقة الرقم القومي سارية حتى 3 أشهر.
- استمارة قيد بالدراسات العليا.
- إقرار قبول خصم الرسوم الدراسية.
- شهادة الامتياز.
- موافقة جهة العمل للدراسة أو إقرار بالتفرغ للدراسة.
- بيان حالة وظيفية من جهة العمل.
- مستخرج من شهادة الميلاد.
مصروفات الدراسة في تمريض سوهاجوأوضحت كلية التمريض بجامعة سوهاج أن مصروفات الدراسة تبلغ 2500 جنيه، وتسدد ببطاقة الدفع الإلكتروني، ويسلم إيصال الدفع ضمن أوراق التقديم، مؤكدة أنه سيتم قبول المتقدمين وتحديد العدد المطلوب من بين المتقدمين بناء على قرار قسم تمريض الأطفال بالمفاضلة، وفقا لتقدير الطالب في مادة التخصص والمجموع التراكمي لمرحلة البكالوريوس، وقضاء سنة على الأقل في ممارسة مهنة التمريض بعد سنة الامتياز في إحدى المؤسسات الصحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية التمريض جامعة سوهاج سوهاج
إقرأ أيضاً:
فريق تمريض مستشفى العاصمة الإدارية يتناولون الإفطار في أجواء رمضانية مميزة
قام الإعلامي هاني النحاس بجولة داخل مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، حيث التقى فريق التمريض بالمستشفى وشاركهم وجبة الإفطار، في إطار تسليط الضوء على جهودهم ودورهم الإنساني في تقديم الرعاية الصحية.
وخلال برنامج ساعة فطار المذاع على قناة صدى البلد، أكد فريق التمريض أن عملهم لا يقتصر على تقديم الخدمات الصحية فحسب، بل يشمل أيضًا تقديم دعم نفسي وإنساني للمرضى، في ظل التزامهم برعاية المرضى وتخفيف معاناتهم.
كما أشار بعضهم إلى أن أجواء رمضان داخل المستشفى تجمعهم كأسرة واحدة، حيث يسعون إلى خلق أجواء روحانية مميزة للمرضى والعاملين على حد سواء.
وأوضح بعض أفراد الفريق أنهم يقضون أوقاتًا طويلة في المستشفى، خاصة المغتربين منهم، مما يجعل زملاء العمل بمثابة عائلة ثانية، مؤكدين على روح التعاون والتضامن بينهم.