إبراهيم عيسى: داعش أشرف من حزب الله وحماس
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن داعش أشرف من حزب الله وحماس"، لأنها أكثر وضوحًا من سياسات حزب الله وحماس، مشددًا على أن داعش تريد غزو العالم وأجدع من حماس وحزب الله، متابعًا: "داعش أشرف من حماس وحزب الله لأنها تقول أن عملياتها من أجل مشروعها الخاص بها".
إبراهيم عيسى: الربط بين نصر أكتوبر وطوفان الأقصى سفالة وجنون إبراهيم عيسى: دعم حماس والحوثيين وحزب الله خدمة لإسرائيل وخيانة للأوطانوأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن تصور أن المواجهة تأتي من خلال التنظيمات المسلحة هو ما يخدم العدو الإسرائيلية، مؤكدًا أن مؤيد
وأضاف أن حزب الله يؤكد أنه دعمه وتمويله وسياسته وأمواله ودعمه من إيران هو تأكيد أنهم "عملاء"، حماس التي تشكر إيران على تمويلها ودعمها ليس من المنطقي أن يؤيدها أحد، منوهًا بأن الاحتلال يدمر لبنان الآن وحزب الله لم يحم الشعب اللبناني أو الشيعة اللبنانية من أي رصاصة.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني الآن يعيش على 20% من مساحة قطاع غزة ويعيشون في معاناة، متابعًا: "إيران تدهس على حقوق الإنسان وتدهس الشيعة المعارضين لسياستها وبها تذوير الانتخابات وبها كل انتهاكات ومخالفات حقوق الإنسان ضد المرأة والحريات والسياسة ولم تترك منها واحدة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى حماس حزب الله إيران بوابة الوفد إبراهیم عیسى وحزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: السلفية تنتصر للنقل والمحفوظ.. وليس للعقل والتجديد والإبتكار
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، مقدم برنامج "حديث القاهرة"، أن السلفية تعني الجمود والتجمد وهي عكس التقدم، مضيفًا:"السلفية تضيع أي فرصة للتقدم لأنها لا تحترم العقل وتنتصر للمكتوب.. السلفية حافظة مش فاهمة بالقياس على كل المستويات وتنتصر للنقل والموروث والتقليدي والمتخشب والمعتاد والموجود وليس للعقل والتجديد والابتكار والاختراع والاكتشاف".
مخاطر السلفية على المجتمعاتوشدد "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن الأمة العربية والمجتمع المصري لم يقدموا أي شئ للبشرية بسبب سيطرة العقل السلفي على هذه المجتمعات، مؤكدًا أنه في ظل تحكم العقل السلفي بكافة أشكاله.
وتابع: "منذ المد الديني تعاني الشعوب والمجتمعات ولم تتقدم ولم تتحدث أو تتطور"، منوهًا بأن الشخصية السلفية هو عقل تلقي الأمر واتباع التعليمات، مؤكدًا أنه لابد أن نعترف بمشاكلنا ونحلها ونتقدم مع حل هذه المشكلات، إلا أنه في ظل العقل السلفي لن يكون لدينا القدرة على حل هذه المشاكل أو تخطي الأزمات الحالية.
وتابع: “السلفية في صميمها أنها تجعل لمجتمع متأخر متدهور ومتجمد ومتخشب على كل الأصعدة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والدينية، مؤكدًا أنه ليس هناك دولة متقدمة في العالم يسيطر عليها العقل السلفي”.