الأسبوع:
2025-04-07@11:30:37 GMT

الغموض يسيطر على برومو «عنها» لـ أحمد مالك

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

الغموض يسيطر على برومو «عنها» لـ أحمد مالك

كشفت الشركة المنتجة لفيلم «عنها» عن البرومو الدعائي الأول للفيلم المقررعرضه خلال الفترة المقبلة.

وسيطر التشويق والإثارة والغموض، على البرومو في مشاهد تحبس لها أنفاس حول ماكينة خياطة و شخص يحمل فتاة بطريقة توحي للمشاهدين بوجود أحداث مثيرة ستحدث.

فيلم عنها

وكانت الشركة المنتجة لفيلم عنها، أطلقت منذ أيام الأغنية الدعائية للعمل بعنوان «إشمعنى يا نخ» وهي من غناء ندى الشاذلي، وكلمات بديع خيري وألحان سيد درويش.

فيلم عنها بطولة كل من أحمد مالك، ندى الشاذلي، فدوى عابد، وآخرين، تأليف وإخراج إسلام العزازي، وإنتاج دينا فاروق.

وتدور أحداث الفيلم في حقبة الثلاثينيات حول سيدة عشرينية تدعى «درية»، وتم اغتيال زوجها في تلك الفترة، ومن ثم دخلت في حالة وحدة شديدة وانعزلت بنفسها داخل بيتها رافضة التعامل مع العالم الخارجي.

موعد عرض فيلم عنها

من المقرر طرح فيلم عنها بطولة الفنان أحمد مالك بدور العرض السينمائي يوم 16 أكتوبر الجاري.

آخر أعمال أحمد مالك

ويعرض للفنان أحمد مالك في الوقت الحالي مسلسل مطعم الحبايب على منصة «شاهد vip» يوميا في تمام الساعة الـ 11 مساء.

وتدور أحداث المسلسل في إطار 12 حلقة، حول أبو المجد، الذي يمتلك مطعم في أحد الأحياء، ويدخل في خلافات ومناوشات بشكلٍ شبه يومي مع أصحاب المطاعم المجاورة له، من منطلق المنافسة فيما بينهم، لكن تجمعهم بالنهاية حالة من الوحدة والترابط دون التسبب في أي ضرر.

ويضم مسلسل مطعم الحبايب في بطولته بجانب أحمد مالك عدد من نجوم الفن أبرزهم هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار، إسلام إبراهيم، سامي مغاوري، محمود البزاوي، وإنعام سالوسة وعدد من الفنانين الذين يشاركون كضيوف شرف، والعمل من تأليف مريم نعوم وورشة سرد، إخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح.

اقرأ أيضاً«وداعا حمدي».. شيرين رضا تكشف عن البوستر الرسمي لفيلمها الجديد |صورة

الإعلان عن لجان تحكيم الطفل وذوي الهمم والمونودراما والديودراما بمهرجان آفاق مسرحية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برومو فيلم عنها فيلم عنها فيلم عنها لـ أحمد مالك أحمد مالک فیلم عنها

إقرأ أيضاً:

الغموض المعرفي الاصعب ..ماذا د يجري فلسطينيا…اقليميا وعالميا..

#الغموض_المعرفي_الاصعب ..ماذا د يجري فلسطينيا…اقليميا وعالميا..
ا.د #حسين_محادين*
(1)
المجد للشهداء في عليين؛ والريِبة ماثلة نحو السياسيين والمتسلقين عبر الاجيال على قضية ومكانة فلسطين العليا منذ بدء التخطيط والتقسيم بُعيد الحرب العالمية الاولى واتفاقيات سايكس بيكو، سان ريمو والتنفيذ الفعلي على احتلالها كما هو الحال راهنا.
(2)
كل ما يجري بصورة مترابطة في الاقليم من:-
امواج الدماء والتهجير ؛ جحافل الموتى؛ سرقة مواردنا المتنوعة ؛ احتلال و تفكيك جغرافيتنا السياسية ؛ تفيت أُخوتنا العربية الاسلامية ، إذابة هويتنا الانسانية عبر حرب الابادة التي تجتاح بلداننا الغافية علوماً وتنمويات؛ إضعاف وعينا الفطري كبشر مؤمن بأن فلسطين كانت وستبقى الاسم الحركي للحرب والسلام العالميين بجذورهما، الدينية ام الحضارية بالمعنى المدني للمواطنة، او حتى العيش المشترك في القدس وفقا لاطروحات نظرية الامن الانساني الذابلة للآن رغم المجازر الدموية المرتكبة في انفسنا ويومياتنا ولأخواننا تحت عنوان؛ فلسطين لمن ، ومن الأحق فيها ماضيا وفي الحاضر وصولا الى المستقبل..؟.
(3)
كل الذي جرى ويجري منذ عقود طويلة وحاليا من حروب ابادة في الاقليم، ما زال غامضا للافراد وللانظمة الرسمية ، وهنا مكمن مضاف للقلق والغباش المعرفي رغم كثافة وهج الدم ورائحة البارود التي تزكم انوفنا وعيوننا معا ، وارتجاج الارض والسماء من فوقنا وباتجاهنا، ومن تحتنا لابادتنا شعوبا وانظمة تحت عنوان مرحلي اطلقه نتنياهو وبدعم امريكي مطلق له من امريكا كما يقول رئيسها الا وهو “اعادة ترتيب شرق اوسط وبالتالي عالم جديد”.
(4)
حياتيا: وبالترابط بين الوقت الراهن اي في ظل سيادة القطب الواحد وفي المستقبل المجهول ؛ من بين هذين الحدين القاسيين يولد التساؤل الأوجع بينهما ؛ الى متى سيستمر هذا الواقع الدامي الذي نعيشه ويقضمنا ،وماهو الحال الصراعي في المستقبل اقليميا وعالميا، خصوصا بعد ان فرض الجمارك الهائلة على السلع غير الامريكية وهي شكل من الحرب الاقتصادية الجديدة شكلا وتفردا منذ قرون مع التركيز على ما يجري من حروب في اقليمنا الذي نعيش فيه بريبة وخوف متنام، خصوصا وانه ما زال مفتوحا على كل الاحتمالات من حروب تهدف لتصفية القضية المركزية بفلسطين، بالتزامن مع واقع ما يجري في غزة والضفة الغربية معا، وهي الحروب التي تستند الى ايدلوجيات فكرية وتكنولوجيا عسكرية ميدانية توراتية /مجوسية بأسم فلسطين كمركز للاقليم بين مدافع ومحتل لها يدعي كل منهما الوصل بليلى، اذن بعيدا عن نوايا وقوة كل منهما – اذ يتم كل الذي سبق ذكره عبر تنامي دموية التحالف الاسرائيلي والامريكي في ظل ضعف عربي وصمت مدان لدول واعضاء مجلس الامن، ربما سعيا وتواطئا عالميا لتحقيق هذا العدوان لاهدافه في حماية المحتل الصهيوني لفلسطين كونه راس الحربة لهم في المنطقة العربية وبتحديد ادق لايدلوجية الراسمالية المعولمة وما بعدها.
(5)
بأسم فلسطين وهي جذره هذا الذي يجري في الاقليم…من معها ومن يخونها ويسترزق عليها او من حقه احتلالها..؟. هي غابة من التساؤلات التي تُشظي الوعي الجمعي والواقع المرٌ الذي تعيشه بلداننا وامتنا في آن، وهي عربيا واسلاميا التي يشبه حالها ؛ من هو محاصر في زريبة؛ يرى قتل أخيه وجاره تباعا وهو مشغول في البحث عن احتمالية زائفة الوعي والواقع لنجاته…فهل نحن متفكرون؛ او اننا مجيبون لماذا كل هذا الذهول
والذبول معا وكيف وصلنا اليهما ليغدو حالنا الدامع والدخيل على امتنا الذي نعيشه بمرارة وخضوع هذه الايام ..؟.
حمى الله اردننا الحبيب واهلونا الطيبون فيه.

قسم علم الاجتماع -جامعة مؤتة -الأردن.

مقالات مشابهة

  • بعد نجاح مسلسل ظلم المصطبة.. «أحمد عزمي» يشكر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
  • خالد الصاوي يوضح أسباب زيادة وزنه
  • منذ 48 ساعة.. إسلام صادق يكشف مفاجأة بشأن زيزو
  • «الأعلى مشاهدة».. ماندو العدل يحتفل بنجاح مسلسله الغاوي
  • كأس عاصمة مصر.. البنك الأهلي يتعادل مع زد بالشوط الأول
  • أحمد سعد: نحتاج إلى أعمال فنية تغير نظرة الناس إلى شريحة مسكوت عنها
  • كأس عاصمة مصر.. التعادل الإيجابي يسيطر على مباراة المصري وسيراميكا
  • الغموض المعرفي الاصعب ..ماذا يجري فلسطينيا…اقليميا وعالميا..
  • الغموض المعرفي الاصعب ..ماذا د يجري فلسطينيا…اقليميا وعالميا..
  • بعد تعاونهم في «لام شمسية»| علي البيلي يوجه رسالة لـ أحمد السعدني.. والأخير: بطلي الموهوب