ماذا نريد من مؤتمر المناخ في باكو بأذربيجان؟
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب الصحفي وسام حمدي – الصحفي الاستقصائي بـ “البوابة نيوز” في برنامج " كبسولة مناخية"، الذي يقدمه على تلفزيون البوابة، بمضاعفة المخصصات المالية لصندوق التمويل الأخضر لمساعدة الدول الأكثر تضررا من تأثيرات التغيرات المناخية والاستفادة من آلية الخسائر والأضرار التي فعّلتها مصر في مؤتمر المناخ الذي عقد في شرم الشيخ COP27 وتم التأكيد عليها في المؤتمر السابق في دبي بالإمارات.
وذكر "حمدي": علينا توفير هدر الملايين التي يتم توفيرها للكيان الصهيوني لضرب المنطقة العربية في فلسطين وأشقاؤنا في غزة ولبنان وتوفيرها لدعم المشروعات المناخية لانقاذ الكوكب من تأثيرات التغيرات المناخية التي تهدد الأمن الغذائي العالمي، وذكر بأن دول العالم المتقدم التي تحتكر أكثر من 60% من الانبعاثات الكربونية التي تفاقم أزمة الاحترار العالمي وعليها المساهمة في إيجاد حلول ومساهمات مالية حقيقة تساعد الدول الأفريقية الأكثر تضرراً من تخطي الأضرار التي تهدد حياتة سكانها وتفاقم أزمة غذائهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز التغيرات المناخية مؤتمر المناخ
إقرأ أيضاً:
شاهد ماذا قالت المذيعة الشهيرة تسابيح خاطر عقب الهجوم الذي تعرضت له مع زوجها من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتهما في تشكيل الحكومة الموازية
نشرت المذيعة السودانية الشهيرة تسابيح مبارك خاطر, تدوينة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, فإن نجمة قناة سكاي نيوز عربية, كانت قد تعرضت لانتقادات لاذعة من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, وذلك على خلفية مشاركتها في نقل تشكيل الحكومة الموازية بنيروبي.
كما تعرض زوجها إبراهيم الميرغني, لإنتقادات أعنف وذلك بعد مشاركته كرئيس للجنة وحديثه عن جنود الدعم السريع, ووصفهم بالمناضلين الأشاوس.
ووفقاً لرصد محرر موقع النيلين, فقد كتبت تسابيح خاطر, تدوينة عبر حسابها وذلك صبيحة يوم المؤتمر الذي انعقد بأحد فنادق نيروبي.
تسابيح قالت في تدوينتها: (من الذي يحدد من هو السوداني (كامل الحقوق) ومن لا يحق له (السودانية الكاملة ) ؟؟؟).
وتابعت : (أزمة المركز والهامش ليست جمل مُنمقة تقال في ندوات بصالات مكيفة أو مقولات يرددها النُخب والمثقفون (لإثبات وعيهم النفسي والثقافي ) ، بل هي تشوهات وجروح متجذرة في اللاوعي السوداني وتعمقّت بعد الحرب).وأضافت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (المُحزِن والمُخزي أن إفتراض وجود (عرق أو لون أو قبيلة ) لهم سلطة على بقية السحنات بكل أسف لم يعد إفتراضاً أصبح لغة عنصرية بغيضة ساذجة مقززة متداولة بالسودان وسط حالة من الهياچ العاطفي والنفسي) .وواصلت: (أنت سوداني تمثل نفسك ورأيك ويُحترم وهم سودانيون يمثلون أنفسهم ورأيهم ويُحترم أيضاً بلا منة ولا فضل من أحد،،لفهم الحاضر إقرأ تاريخك السوداني (المُخجِل في عهد الإخوان ) مراراتك الآن عاشها قبلك سودانيون آخرون يشاركونك الهوية والإنتماء والسماء وبتفاصيل أبشع أباحت إنتهاك الأرض والعرض بفتاوى دينية وجهادية وبمرسوم من عمر البشير نفسه (نساءهم ودوابهم حلالكم).وختمت تسابيح خاطر تدوينتها: (إقرأ فقط حرب الجنوب وحرب دارفور ومذكرات أوكامبو في لاهاي.. الحرب وصلت الخرطوم ولم تبدأ فيها فلا تناقِش النتيجة وتقفِز على السبب ،،كن إنساناً لا جلاداً في سوق نخاسة الوطنية).محمد عثمان _ الخرطومالنيلين إنضم لقناة النيلين على واتساب