الثورة نت/..
تشير تقديرات جيش العدو الصهيوني أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة لا تزال تمتلك مئات الصواريخ بعيدة المدى وقذائف الهاون من مختلف الأنواع.

ووفقاً لتقديرات أجهزة الأمن وقيادة المنطقة الجنوبية في جيش العدو ، فإن المقاومة في قطاع غزة لا تزال تمتلك مئات الصواريخ وقذائف الهاون من مختلف الأنواع التي تصل مسافات مختلفة داخل فلسطين المحتلة.

وتؤكد تقديرات جيش العدو إلى أن خطوط الإنتاج تعمل على مدار الساعة ولم تتوقف منذ السابع من أكتوبر 2023.

وتبين التقديرات إلى أن قدرات المقاومة ما تزال فاعلة في كافة مناطق القطاع، في إشارة إلى أن أهداف العدوان الصهيوني على غزة للقضاء على المقاومة لم يتحقق منها شيء، وهو ما يشكل خيبة أمل لدى قيادات عسكرية وأمنية بعد مرور عام على العدوان.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق نووي بين واشنطن وطهران

إسرائيل – أفادت هيئة البث العبرية، يوم الثلاثاء، إن الاستخبارات الإسرائيلية أبلغت المجلس الوزاري الأمني المصغر “الكابينت” بأن واشنطن وطهران “قريبتان جدا” من التوصل لاتفاق نووي، بخلاف تقديرات سابقة.

وذكرت الهيئة (رسمية) أن “الأنظار في إسرائيل تتجه إلى إيران والمحادثات مع الولايات المتحدة” بشأن برنامج طهران النووي.

وأضافت أن تقديرات للاستخبارات الإسرائيلية نُقلت خلال الأيام القليلة الماضية لوزراء كبار في الكابينت تفيد بأن “الولايات المتحدة وإيران قريبتان جدا من التوصل لاتفاق”.

وبحسب التقديرات، فإن احتمالات التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وطهران أصبح “أعلى بكثير من احتمال انهيار المحادثات” الجارية في سلطنة عمان.

وأوضحت الهيئة أن المثير للاهتمام هو تغير التقديرات الاستخبارية الإسرائيلية، لافتة إلى أنه في الأسابيع الأخيرة الماضية وفي المنتديات الرسمية التي طُرح فيها الموضوع رأت المؤسسة الأمنية أن فرصة التوصل إلى اتفاق بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإيران “ضئيلة”.

وأضافت: “في ظل هذه التطورات، وغيرها من التطورات الأمنية، من المتوقع أن يجتمع الكابينت الأحد المقبل”.

وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء.

وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لراقبة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان.

وعقب جولة ثالثة من مفاوضات غير مباشرة بين إيران والولايات المتحدة بسلطنة عمان، أعرب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، عن ارتياحه حيال “التقدم السريع” في المفاوضات.

وأضاف أن الجانبين أصبحا يناقشان قضايا “أكثر جدية”، لكن “لا تزال هناك خلافات في القضايا والتفاصيل العامة، بعض الخلافات جادة وبعضها أقل جدية”.

وعبَّر عراقجي عن تفاؤله بشأن تحقيق تقدم، مشددا في الوقت نفسه على أن طهران “ستستمر في توخي الحذر الشديد”.

وقبل أيام، استضافت إيطاليا جولة ثانية من المفاوضات، بمشاركة عراقجي والمبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

وانطلقت الجولة الأولى من المفاوضات بسلطنة عمان في 12 أبريل/ نيسان الجاري، ولاقت ترحيبا عربيا، ووصفها البيت الأبيض بأنها “إيجابية للغاية وبناءة”.

وفي عام 2015، وقّعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا اتفاقا مع إيران، فرض قيودا على برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات الدولية عنها.

لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، انسحب من الاتفاق عام 2018، معتبر أنه “سيئ وغير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية”.

وأعاد ترامب فرض عقوبات أمريكية على طهران لإجبارها على إعادة التفاوض من أجل اتفاق موسع، فيما التزمت طهران بالاتفاق لمدة عام بعد انسحاب ترامب، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • رئيس مصلحة الضرائب: صفحة جديدة مع شركائنا بلا تقديرات جزافية
  • حماس: تصريحات نتنياهو حول “الانتصار الحاسم” تغطية على فشل جيشه
  • “حماس” تشيد بمقاومة بيتا وتدعو للتصدي لاقتحامات العدو وجرائم المستوطنين
  • حماس” تشيد بمقاومة بيتا وتدعو للتصدي لاقتحامات العدو وجرائم المستوطنين
  • تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق نووي بين واشنطن وطهران
  • تقديرات إسرائيلية بتمديد ترامب للمحادثات النووية مع طهران
  • قبائل أفلح اليمن بحجة تعلن النفير والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي
  • سعر الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025
  • حظر النشر بقضايا تصنيع الصواريخ والمسيرات والتجنيد والتدريب / وثيقة
  • المقاومة الفلسطينية تكشف: فككنا عدد من أجهزة تنصت زرعها العدو بغزة