استعادت الفنانة نبيلة عبيد، ذكرياتها مع موسيقى رقصتها مع شخصية سونيا سليم، في فيلم «الراقصة والسياسي».

ونشرت نبيلة عبيد عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» المقطع الموسيقي، معلقة: «رقصة الموسيقي اللي رقصت عليها سونيا سليم في فيلم الراقصة والسياسي، للموسيقار خالد الأمير عزفها فريق الأوركسترا الألماني Bridges Kammerorchster في حفل موسيقي ضخم».

أضافت «عبيد»: «الحقيقة فرحت جدًا بهذا الحدث الفني الكبير، وبحفاوة استمتاع الغرب بموسيقى الفيلم، وفرحت كمان لما الجمل الموسيقية من الأول تبقى مضبوطة صح، وتخلي العازفين حتى لو أجانب يجودوا فيها بشغف وبتوزيع جديد.. مساكم ورد».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Nabila Ebeed - نبيلة عبيد‎‏ (@‏‎nabilaebeedofficial‎‏)‎‏

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نبيلة عبيد اخبار نبيلة عبيد اعمال نبيلة عبيد نبیلة عبید

إقرأ أيضاً:

ذاكرة سكان غزة تستعيد نكبة 1948 بعد عام من الحرب

شهد قطاع غزة أيامًا قاسية منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي، على أثر الغارات العسكرية الإسرائيلية التي جاءت ردًا على هجوم حركة حماس المعروف بـ "طوفان الأقصى"، وتعرض القطاع لخسائر فادحة في الأرواح والبنية التحتية.
وقُتل نحو 42 ألف فلسطيني فيما أصيب قرابة 100 ألف آخرين وفق الإحصاءات الرسمية، كما دُمرت المنازل وهُجر السكان الذين عانوا نقصًا في الاحتياجات الإنسانية الأساسية من الغذاء والماء والرعاية الطبية.
كما دمر الاحتلال المساجد والمدارس والمستشفيات ومختلف المنشآت الخدمية، ما أفقد قطاع غزة أبسط معاني ومقومات الحياة.
مثّلت أيام العام الماضي واقعًا صعبًا وأعادت إلى الأذهان أهوال نكبة 1948، التي أُجبر فيها الشعب الفلسطيني على ترك دياره، وفقد عشرات الآلاف حياتهم أثناء إنشاء دولة إسرائيل.
وخلال الأيام القليلة الماضية، وزع سكان في غزة عشرات الآلاف من المنشورات التي تشبه يوم 7 أكتوبر بأيام النكبة، وهي تسلط الضوء على النمط المستمر من التهجير والتدمير في غزة.
حاولت المنشورات تذكير سكان غزة بالواقع الأليم الذي عاشه القطاع بعدما مُحيت عائلات بأكملها من سجلات المواطنين، وتم محو بلدات بأكملها، كما ذكّرت بأن دائرة العنف والمعاناة مستمرة للشعب الفلسطيني.
كانت الخسائر في الأرواح في غزة منذ 7 أكتوبر كارثية، وتحولت المستشفيات والمدارس والمنازل إلى أنقاض، وكانت الخسائر البشرية لا تحصى. وكما هو الحال مع النكبة.
لم يكن هذا الدمار جسديًا فحسب بل نفسيًا، حيث تمزقت العائلات واضطرت مجتمعات بأكملها إلى الفرار أو مواجهة الإبادة، إن أوجه التشابه صارخة، فقد أدى كلا الحدثين إلى خسائر بشرية كبيرة ومعاناة إنسانية هائلة، وفي كلتا الحالتين.
وبينما كانت نكبة 1948 لحظة حاسمة في التاريخ الفلسطيني، فإن مأساة السابع من أكتوبر تؤكد من جديد الطبيعة المستمرة للنضال الفلسطيني من أجل البقاء والكرامة والعدالة، لقد تركت دائرة الدمار والتهجير ندوبًا عميقة لدى أجيال من الفلسطينيين، الذين شهدوا تدمير منازلهم وسبل عيشهم بشكل منهجي.
وفي كل من النكبة وأحداث 7 أكتوبر، فشل المجتمع الدولي إلى حد كبير في توفير التدخل أو الدعم الهادف، فلا يزال سكان غزة يعانون من واقع يومي يتسم بالعنف والحرمان والخسارة، حيث لم يعد السلام والأمن والكرامة الإنسانية الأساسية حلما بعيد المنال، بل حقيقة ملموسة.

مقالات مشابهة

  • نبيلة عبيد تعلق على عزف فريق أوركسترا ألماني لـ موسيقى «الراقصة والسياسي»
  • جينيفر لوبيز تستعيد ذكرياتها.. حفل جوائز الموسيقى الأمريكية يحتفل بمرور 50 عاماً بدون فائزين
  • ذاكرة سكان غزة تستعيد نكبة 1948 بعد عام من الحرب
  • سونيا عباس: المرأة الفلسطينية في الخيمات تفتقر للخصوصية بشكل مهين|فيديو
  • عائلات وأصدقاء ضحايا هجوم مهرجان نوفا الموسيقي يجتمعون لإحياء الذكرى الأولى في جنوب إسرائيل
  • بمشاركة هاني عابدين .. وجه السودان الموسيقي يطل من مؤسسة العويس في دبي
  • #هذه_أبوظبي.. منطقة المطار، العين بعدسة عبيد بن سيف الظاهري
  • محمد بن زايد: للمعلم رسالة نبيلة في تنشئة الأجيال وصنع المستقبل الأفضل
  • مريم كرم تقلد نبيلة عبيد وكيرلس طلعت يجسد دور محمود المليجي في «كاستنج»