كشفت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس مساء يوم الاثنين عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم الأحد 6 أكتوبر 2024.

تونس: نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية بلغت 27.7% إغلاق مراكز الاقتراع في تونس استعدادًا لفرز الأصوات


وبحسب" روسيا اليوم"، أضافت في بيان أن المترشح قيس سعيد تحصل على 90.

69%، فيما تحصل منافسه العياشي زمال على 7.35% من الأصوات، أما المترشح الثالث زهير المغزاوي فقد تحصل على 1.79% من أصوات المقترعين.
وقالت الهيئة إن نسبة الاقبال في الانتخابات بلغت 28.8%.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الهيئة العليا المستقلة للانتخابات تونس نتائج الانتخابات قيس سعيد الأصوات

إقرأ أيضاً:

هل تثير الأصوات غضبك؟.. أسباب الميزوفونيا وطرق علاجها

يُعاني العديد من الأشخاص حول العالم من حساسية شديدة تجاه بعض الأصوات، إذ تولد لديهم مشاعر سلبية مثل القلق والغضب، وتُعرف هذه الحالة باسم متلامة الميزوفونيا، ويشعر بعض الأشخاص بالقلق عند سماع أصوات مضغ الطعام والتنفس والكتابة على الكيبورد ومضغ العلكة، وفق ما ذكره موقع health line الطبي.. فما أسباب هذه المتلازمة وهل يوجد علاج لها؟.

أسباب الميزوفونيا 

نفور وعدوانية شديدة يُعاني منها الكثير من الأشخاص عند الاستماع إلى أصوات معينة، تُعرف هذه الحالة باسم الميزوفونيا، وفق ما أوضحته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، إخصائية الصحة النفسية، لافتة إلى أن الأسباب الطبية وراء هذه الحالة لا تزال غير معروفة، ولكن هناك بعض العوامل التي تزيد من الإصابة بحساسية الأصوات مثل المعاناة من بعض المشاكل النفسية والعصبية، على رأسها الوسواس القهري والتوتر واضطراب نقص الانتباه.

وأضافت إخصائية الصحة النفسية خلال حديثها لـ«الوطن»، أن الأمراض والاضطرابات الوراثية قد تكون سببا وراء الإصابة بالميزوفونيا، كما يؤدي ربط الدماغ بين ذكرى سيئة وصوت معين إلى الإصابة بهذه الحالة، ما قد يؤدي إلى غضب الإنسان وعدم شعوره بالراحة عند سماع الصوت.

وهناك مجموعة من الأعراض النفسية والجسدية التي تدل على الإصابة بالميزوفونيا، مثل الغضب المفرط عند سماع الصوت، والتوتر الشديد والاشمئزاز، فضلًا عن ارتفاع درجة حرارة الجسم وارتفاع ضغط الدم وتسارع نبضات القلب، ما قد يؤدئ إلى هروب الإنسان من التجمعات والميل للعزلة لتجنب التعرض لهذه الأعراض.

علاج الميزوفونيا 

وفيما يتعلق بالعلاج، أوضحت عبد الرحمن، أنه في حالة تعطيل المتلازمة لحياة الشخص فينبغي عليه اللجوء إلى مختص نفسي يساعده على التحكم في الأفكار السلبية المرتبطة بأصوات معينة من خلال جلسات العلاج السلوكي المعرفي، كما تحتاج بعض الحالات إلى العلاج الدوائي للتحكم في نوبات الغضب والقلق.

ووفق موقع هيلث لاين الطبي، فإنه يُمكن التحكم في أعراض الميزوفونيا من خلال تطبيق مجموعة من النصائح، كالتالي:  

يمكنك ارتداء السماعات أو سدادات الأذن في الأماكن التي تسمع فيها أصوات مزعجة. الاستماع إلى صوت الراديو أو التلفزيون من أجل تقليل حدة الأصوات المزعجة. ممارسة تمارين التأمل والاسترخاء التي تساعدك على إلهاء نفسك عن الأصوات المزعجة. يمكنك إخبار الآخرين بأن الأصوات التي يقومون باصدارها مزعجة مثل صوت العلكة أو الصفير.  الابتعاد عن مصادر التوتر قدر الإمكان، والحرص على النوم الكافي للتأكد من راحة العقل.

مقالات مشابهة

  • «الإسكان»: جار تطوير البنية الأساسية بنطاق القرى السياحية في الساحل الشمالي
  • وسط استمرار تهاوي الريال.. “المركزي اليمني” يعلن نتائج المزاد الأول في العام الجديد
  • الدقهلية.. 99% نسبة حضور طلبة الشهادة الإعدادية بامتحانات الفصل الدراسي الأول
  • حسين لبيب: سعيد باختيارات الجمعيات العمومية الصائبة للاتحادات الرياضية
  • بومرداس: إمتلاء السدود بنسبة كبيرة بعد تساقط الأمطار
  • سعيد: تركيا لن تستجيب لرغبة الدبيبة في البقاء حتى الانتخابات
  • مجلس النواب يناقش إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وتشكيل حكومة موحدة
  • هل تثير الأصوات غضبك؟.. أسباب الميزوفونيا وطرق علاجها
  • درة التونسية تخطف الأنظار بفستان أنيق في جوي أورد 2025
  • بالفيديو.. وزيرة السعادة التونسية تودع أستراليا