يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص:

لقد أدت موجة الاغتيالات الإسرائيلية والضربة الصاروخية الثانية التي وجهتها إيران إلى إسرائيل في الأول من أكتوبر/تشرين الأول إلى تصعيد التوترات في الشرق الأوسط بشكل كبير، مما زاد من خطر تصاعد دورة العنف الانتقامي التي قد تؤدي إلى صراع إقليمي واسع النطاق.

ويوم الثلاثاء أمطرت مئات الصواريخ والقذائف الإيرانية إسرائيل مرة أخرى، ما أثار غضب إسرائيل وحلفائها.

وجاء الهجوم ردًا على اغتيال إسرائيل لرئيس المكتب السياسى السابق لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران بنهاية يوليو/تموز الماضي، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، والقائد بالحرس الثوري عباس نيلفروشان في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 سبتمبر/أيلول الماضي، وفق بيان للحرس الثوري الإيراني.

ويحث زعماء العالم الجانبين على التراجع عن حافة حرب إقليمية. لكن إسرائيل وعدت بالرد، محذرة من أن إيران ستدفع ثمن “خطأها الكبير”. في المقابل، نقلت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية بيانا من الجيش تعهدت فيه ب “دمار واسع” إذا ردت إسرائيل.

وفي الوقت الذي تتبادل فيه إسرائيل وإيران الضربات، يرى بعض الخبراء أن أي مشروع دبلوماسي للتهدئة محكوم عليه بالفشل، وتصعيد حتمي إلى حرب إقليمية. كما يرون أن الولايات المتحدة تغرق أكثر فأكثر في مستنقع الصراع، حتى مع استمرار واشنطن في الاعتقاد بأن الردع العسكري يمكن أن يحتوي الأزمة.

ما الذي يعنيه نتنياهو ب”تغيير واقع الشرق الأوسط”؟ ولاء “محور المقاومة”.. دوافع إيران ورسائلها من الهجوم الصاروخي على إسرائيل  الرد الإسرائيلي

والسؤال الرئيسي هو ما إذا كانت إسرائيل ستنفذ الآن ضربات مباشرة واسعة النطاق على إيران، تشمل المفاعلات النووية، ومنشآت الطاقة وليس أهدافاً عسكرية. وتوعدت إيران برد قاس على أي رد إسرائيلي.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت من واشنطن، يوم الأحد، من أن “كل شيء على الطاولة” مع استعداد الجيش الإسرائيلي للرد على الهجوم الصاروخي الإيراني.

وكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، تويتر سابقاً: “هذه هي أعظم فرصة منذ خمسين عاما لتغيير وجه الشرق الأوسط”، مقترحاً أن تستهدف إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية “لإصابة هذا النظام الإرهابي بالشلل إلى حدٍ يؤدي إلى القضاء”. وإذا كانت كلماته تشير إلى أي نوايا رسمية، فقد نكون على وشك شيء غير مسبوق ومدمر حقا للمنطقة.

“أنا مهتم بكيفية رد الإسرائيليين الآن. قد يحاولون استخدام هذا كفرصة للقضاء على البرنامج النووي الإيراني”، كما يقول كولين كلارك، مدير الأبحاث في مجموعة صوفان، وهي شركة استشارية عالمية للأمن والاستخبارات.

وأضاف: “مع اقتراب الانتخابات الأمريكية، ينظرون إلى إدارة بايدن على أنها بطة عرجاء. قد يعتقد الإسرائيليون أن بإمكانهم ضرب الأراضي الإيرانية، وتجنب رد فعل عنيف كبير من واشنطن”.

وحث الرئيس جو بايدن وكبار مساعديه إسرائيل على تجنب الهجمات المباشرة على المنشآت النووية الإيرانية عندما ترد على طهران – وهي أحدث علامة على حدود قوة الولايات المتحدة لمنع جميع الأعمال باستثناء الإجراءات الأكثر تطرفا من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

ويقول كلارك: “من المرجح أن يكون رد إسرائيل هذه المرة أوسع نطاقا وأقل تحفظا مما كان عليه في أعقاب الضربة المباشرة غير المسبوقة التي شنتها إيران في نيسان/أبريل”.

وجاءت تلك الضربة ردا على الهجوم الإسرائيلي على السفارة الإيرانية في دمشق، سوريا. في ذلك الوقت، أرسلت إيران مئات الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز والصواريخ الباليستية إلى إسرائيل، قائلة إنها تستهدف القواعد الجوية.

إحاطة عسكرية.. خيارات إسرائيل للانتقام من إيران ما هي المخاطر التي تنطوي عليها الخيارات الإسرائيلية بشأن الضربات الانتقامية على إيران؟ دبابات للجيش الإسرائيلي قرب الحدود مع غزة يوم الأحد.ائتمان…مناحيم كاهانا-وكالة فرانس برس – صور جيتي قوة حزب الله

جاءت الغارة الإسرائيلية الأسبوع الماضي التي قتلت حسن نصر الله، زعيم حزب الله اللبناني المدعومة من إيران منذ عقود، بعد حملة وحشية سريعة للقضاء بشكل منهجي ليس فقط على القيادة العليا للجماعة، ولكن على تفكيك هيكل القيادة والسيطرة، وصولا إلى القادة على مستوى السرية والموظفين الإداريين.

وبينما يشير التاريخ إلى ظهور قادة جدد ليحلوا محل الذين سقطوا، لن تجد الحركة اللبنانية أنه من السهل استبدال كادر قيادتها بالكامل تقريبا. وفيما يتعلق بإسرائيل، فإن تلك المعركة قد أوشكت على الانتهاء – وهي تنتصر أو في طريقها إلى الفوز.

لقد تم اغتيال زعيم حزب الله رأس الحركة لكنها لم تدمر. وإسرائيل لم تتخلى عن الضغط. وبدأت منذ أسبوع إرسال قوات برية إلى لبنان بعد أسابيع من الضربات الجوية والمدفعية المستمرة والمعارك والتوغلات المنتظمة عبر الحدود. فيما أصبحت الغارات الليلية على بيروت أكثر وحشية.

يقول سامي زغيب، مدير الأبحاث في مبادرة السياسات، وهي مؤسسة فكرية مستقلة غير ربحية في بيروت: في لبنان، يسمونها عملية برية ‘محدودة’. في أوكرانيا، يسمونها “عملية عسكرية خاصة”. ما هو الفارق؟ إنه غزو”،

وبينما تواصل إسرائيل شن “ضربات مستهدفة” ضد قادة حزب الله الباقين على قيد الحياة، فقد شنت هجمات في اليمن وسوريا. ويثير مصير غامض للرجل الثاني بعد حسن نصر الله، وهو هاشم صفي الدين، إلى جانب اآسماعيل قاني قائد فيلق قدس الذي تقول منافذ الإعلام الإسرائيلية أنهما قُتلا في غارة جوية استهدفت اجتماعاً كبيراً في بيروت.

وقال زغيب “لا تهدف الضربات في اليمن إلى منع الحوثيين من إطلاق الصواريخ ضد إسرائيل فحسب، بل أيضا إرسال تذكير إلى إيران بأن إسرائيل تحتفظ بقدرات بعيدة المدى”.

المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي يحضر مراسم إحياء ذكرى زعيم حزب الله اللبناني الراحل حسن نصر الله في طهران في 4 أكتوبر تشرين الأول. © رويترز الوجود الأمريكي

ومع تطاير الصواريخ وانتشار الحرب، تجد الولايات المتحدة نفسها الآن تقف على أرض مألوفة: نشر جيشها في وسط صراع متعدد الطبقات في الشرق الأوسط، بدون استراتيجية واضحة، ولا حلول بسيطة … ولا نهاية في الأفق.

ومع وجود 40 ألف جندي ومئات الطائرات والسفن في المنطقة، أعلنت واشنطن أنها سترسل المزيد من القوة النارية. يقول البنتاغون إن أسرابا من الطائرات المقاتلة ومجموعة قتالية لحاملة الطائرات أرسلت لتخفيف الوحدات التي تقترب من نهاية انتشارها ستنضم إليها ببساطة.

وقالت نائبة السكرتير الصحفي للبنتاغون سابرينا سينغ في مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي إن “القوات التي من المقرر أن تتناوب في مسرح العمليات لتحل محلها ستزيد الآن بدلا من عودة القوات الموجودة بالفعل في المنطقة”.

وأضافت أن الغرض من الحشد هو “زيادة تعزيز الموقف الدفاعي للقوات الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط لردع العدوان وتقليل خطر نشوب حرب إقليمية أوسع”.

وسواء كان من الممكن تجنب الحرب الإقليمية أم لا، فإن الاضطرابات الإقليمية قد تحققت بالفعل.

توسيع قواعد الاشتباك

ورحبت الجماعات المسلحة في “محور المقاومة” المدعوم من إيران بالهجوم على إسرائيل، ودعت إلى مزيد من الهجمات. ما يصعد الاشتباك بين الأطراف دون قواعد اشتباك.

وعلى الرغم من أن الوضع بدا في الآونة الأخيرة مزريا بالنسبة لحلفاء إيران، وخاصة حزب الله، أقوى وكلاء إيران وحجر الزاوية في التحالف، حيث يعاني من حملة الاغتيالات الإسرائيلية. إلا أن العديد من المحللين يتوقعون أن تتغير الديناميكية إذا مضت إسرائيل قدما فيما وصفته بعمليات برية محدودة في لبنان.

ووصفت مها يحيى مديرة مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، العاصمة اللبنانية. هذا الاحتمال بأنه “خدمة لحزب الله”، الذي يمكن أن تجعل جذوره في حرب العصابات وجود القوات أكثر تكلفة بالنسبة لإسرائيل من الهجمات الجوية.

وقال زغيب: “لقد قدمت إسرائيل حقا خدمة لحزب الله”، كما يقول. “بدءا من الاحتجاجات في عام 2019، كان هناك الكثير من المعارضة لحزب الله، والكثير من الضغط الداخلي ضدهم”.

وأضاف: “ولكن الآن بعد أن أصبح التهديد هو إسرائيل، التي تضغط على لبنان تحت وطأة القنابل، هناك الكثير من التضامن حتى الآن”.

خارج لبنان لم ينجح الحوثيون في اليمن أو الميليشيات الشيعية في العراق نسبيا في توجيه ضربات كبيرة بالصواريخ داخل إسرائيل، على الرغم من الجهود المتكررة، ولكن هناك أدوات أخرى لم يسحبوها.

فالميليشيات العراقية، على سبيل المثال، يمكن أن تلحق أضرارا بالقواعد العسكرية الأمريكية داخل العراق. ويمكن لإيران أن تحصل على دعم من منافسين للولايات المتحدة مثل الصين أو روسيا في محاولة لجعل الفوضى الإقليمية أكثر تكلفة بالنسبة لواشنطن، أهم حليف لإسرائيل، على الرغم من أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانوا سيفعلون ذلك.

القيادة الحوثية.. هدف إسرائيلي أم أمريكي محتمل؟ هل تقصف إسرائيل صنعاء؟! منظر للدمار الذي خلفته الضربات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في لبنان في الرابع من أكتوبر تشرين الأول. © رويترز الحوثيون توسيع الدور

كما يمكن للحوثيين إغلاق مضيق باب المندب بشكل كامل، وشن هجمات تصل إلى المحيط الهندي ما سيؤدي إلى شلل في التجارة العالمية.

وقال أحمد ناجي، المحلل اليمني البارز في مجموعة الأزمات، إنه قبل الحرب في غزة، كان ينظر إلى الحوثيين على أنهم فصيل هامشي في المحور.

تغير ذلك عندما بدأ الحوثيون في ضرب السفن في البحر الأحمر وخليج عدن وهي تشق طريقها إلى قناة السويس.

وقال ناجي “خلال العام الماضي، احتل الحوثيون مركز الصدارة.

ووفقا لفوزي الجويدي، وهو زميل في مجلس الشرق الأوسط للشؤون العالمية، من غير المرجح أن يتم ردع الحوثيين في أي وقت قريب، وقد يستهدفون أيضا السفن في المحيط الهندي.

وهددت الجماعات المدعومة من إيران في العراق باستهداف المنشآت النفطية الخليجية إذا ما وسعت إسرائيل قاعدة أهدافها.

وحشية نتنياهو تدفع المنطقة للجحيم

ويعود الاندفاع نحو الجحيم إلى تجاهل نتنياهو جميع الدعوات لضبط النفس أو حتى أدنى تنازل إنساني في حربه الوحشية على غزة، حيث تتزايد الفظائع التي لم يسبق لها مثيل في القرن ال21. وعلى مدى الثلاثة الأسابيع الماضية وسعت إسرائيل هجماتها إلى لبنان، وهي دولة ذات سيادة، وهاجمت حزب الله بشكل عشوائي من خلال أنظمة اتصالاته، وقصفت كبار قادة الميليشيا في بيروت، مما أسفر عن مقتل مئات المدنيين فيما يرقى إلى جريمة حرب.

وفشلت الدبلوماسية الأمريكية، وهي الوحيدة التي تملك القوة النظرية للتأثير على نتنياهو، فشلا ذريعا في محاولاتها لوقف المذابح في غزة أولا، ثم كل خطوة من خطوات هذا الانجراف غير المسؤول للحكومة الإسرائيلية نحو الحرب الشاملة. وفي كلمة بالأمم المتحدة لم يقدم نتنياهو شكل نواياه المستقبلية في الفترة القادمة.

ولكن ما دامت إسرائيل تواصل توسيع نطاق هجومها العسكري، فإن محاولات تجنب الحرب تبدو خطابات فارغة على نحو متزايد. خاصة مع توسيع الجيش الإسرائيلي غزوه البري للبنان. نتنياهو يريد حربا شاملة، واليوم هو على بعد خطوة واحدة من تحقيق ذلك.

يمن مونيتور7 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الولايات المتحدة تضيف رجل الأعمال اليمني حميد الأحمر في قائمة العقوبات "لدعم حماس" فيما يستمر الحوثيون في مصادرة أملاكه مقالات ذات صلة الولايات المتحدة تضيف رجل الأعمال اليمني حميد الأحمر في قائمة العقوبات “لدعم حماس” فيما يستمر الحوثيون في مصادرة أملاكه 7 أكتوبر، 2024 “كتائب القسام” تعلن قصف تل أبيب برشقة صاروخية 7 أكتوبر، 2024 ناسا تعثر على تفاصيل كيميائية مفاجئة في القمر “شارون” 7 أكتوبر، 2024 دراسة تكشف عن حالة صحية قد تزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 75% 7 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق الأرصاد الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدة محافظات 7 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية حرب شاملة في الشرق الأوسط تقترب وجهود التهدئة محكومة بالفشل 7 أكتوبر، 2024 الولايات المتحدة تضيف رجل الأعمال اليمني حميد الأحمر في قائمة العقوبات “لدعم حماس” فيما يستمر الحوثيون في مصادرة أملاكه 7 أكتوبر، 2024 “كتائب القسام” تعلن قصف تل أبيب برشقة صاروخية 7 أكتوبر، 2024 ناسا تعثر على تفاصيل كيميائية مفاجئة في القمر “شارون” 7 أكتوبر، 2024 دراسة تكشف عن حالة صحية قد تزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 75% 7 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الولايات المتحدة تضيف رجل الأعمال اليمني حميد الأحمر في قائمة العقوبات “لدعم حماس” فيما يستمر الحوثيون في مصادرة أملاكه 7 أكتوبر، 2024 الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدة محافظات 7 أكتوبر، 2024 ذكرى معركة طوفان الأقصى تهيمن على منصات التواصل باليمن 7 أكتوبر، 2024 مجلة أمريكية تابعة لإسرائيل تنشر قائمة ب25 قيادياً حوثياً تدعو لاغتيالهم 7 أكتوبر، 2024 القيادة الحوثية.. هدف إسرائيلي أم أمريكي محتمل؟ 7 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 20º - 19º 23% 4.66 كيلومتر/ساعة 20℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 24℃ الخميس 24℃ الجمعة تصفح إيضاً حرب شاملة في الشرق الأوسط تقترب وجهود التهدئة محكومة بالفشل 7 أكتوبر، 2024 الولايات المتحدة تضيف رجل الأعمال اليمني حميد الأحمر في قائمة العقوبات “لدعم حماس” فيما يستمر الحوثيون في مصادرة أملاكه 7 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬087 غير مصنف 24٬183 الأخبار الرئيسية 14٬737 اخترنا لكم 7٬024 عربي ودولي 6٬891 غزة 6 رياضة 2٬328 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬233 كتابات خاصة 2٬075 منوعات 1٬993 مجتمع 1٬834 تراجم وتحليلات 1٬771 ترجمة خاصة 56 تحليل 13 تقارير 1٬599 آراء ومواقف 1٬531 صحافة 1٬483 ميديا 1٬397 حقوق وحريات 1٬311 فكر وثقافة 896 تفاعل 813 فنون 477 الأرصاد 308 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: حسن نصر الله لحزب الله لدعم حماس حزب الله فی بیروت فی الیمن من إیران

إقرأ أيضاً:

إيران ــ إسرائيل.. نحو حرب إقليمية؟

لدى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، هوس مَرَضى بضرب المنشآت النووية لإيران والقضاء على برنامجها النووى؛ وكثيرا ما استفزها عبْر اغتيال علماء إيرانيين فى المجال النووى. قائمة الاغتيالات، فى هذا المجال، طويلة: اغتيال أستاذ مادة فيزياء الجسيمات بجامعة طهران، مسعود على محمدى، فى عام 2010م، ومؤسس الجمعية النووية الإيرانية، مجيد شهريارى فى 2010م، وعالم الفيزياء النووية، داريوش رضائى نجادى فى 2011م، ومصطفى روشان العالم الذى يعمل فى موقع ناتنز النووى فى 2012م، والعالم النووى، محسن فخرى زادة فى 2020م، فضلا عن اغتيال عدد كبير من كبار قادة الحرس الثورى الإيرانى، خلال فترة حكمه، وتجنيد عملاء لسرقة الوثائق الخاصة بالبرنامج النووى الإيرانى.

لم يكتف نتنياهو بذلك، وإنما حرَّض الإدارات الأمريكية المتعاقبة على إلغاء الاتفاق النووى المبرم بين إيران والدول الخمس الكبرى ذات العضوية الدائمة بمجلس الأمن الدولى إضافة إلى ألمانيا فى لوزان عام 2015م (ما سُمى باتفاق 5+1، اتفاق يضمن سلمية البرنامج النووى الإيرانى) وهو ما استجاب له الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب، الذى أعلن خروج بلاده من الاتفاق فى عام  2018م. وحرَّضها على التعاون معه فى ضرب برنامج إيران النووى. أيضا يمكن القول إن حُلم نتنياهو ومشروع حياته أن يقضى على برنامج إيران النووى، بحيث لا تكون هناك فى المنطقة قوة نووية أخرى، غير إسرائيل، التى تمتلك بحسب تقديرات عالمية متطابقة أكثر من مائتى رأس نووى.

كان أعنف وآخر هذه الاستفزازات، اغتيال رئيس المكتب السياسى لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، فى قلب طهران فى 31 يوليو 2024م، واغتيال الأمين العام لـ«حزب الله»، حسن نصر الله، أهم حلفاء إيران فى المنطقة، فى 27 سبتمبر 2024م، مع عدد من قادة الحزب، إضافة إلى قائد كبير فى الحرس الثورى الإيرانى تواجد معهم.

• •

ردا على هذه الاستفزازات، المتعاقبة، وجهت إيران ضربة بالصواريخ الباليستية ــ 180 صاروخا بحسب تقديرات إسرائيلية ــ إلى منشآت عسكرية إسرائيلية فى الأول من أكتوبر 2024م. توعد جميع المسئولين الإسرائيليين ــ سياسيين وعسكريين ــ إيران برد ساحق على هذا الهجوم الصاروخى. لا أحد يعرف ماهية وشكل الرد الإسرائيلى، المتوقع، لكن ثمة إجماعا إسرائيليا على أن الهجوم الإيرانى يمثل (فرصة تاريخية) لضرب المنشآت النووية الإيرانية، خاصة، وعلى ضرورة أن يكون الرد الإسرائيلى ساحقا ماحقا، وعلى ضرورة تركيع إيران، وتغيير نظام الحكم بها، بل وعلى ضرورة إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط بحيث تدين بلاده بالولاء والطاعة لإسرائيل فقط ومن ورائها أمريكا.

يرى، يارون فريدمان «أن لدى إسرائيل، الآن، فرصة تاريخية، ربما لن تتكرر، لضرب المفاعلات النووية الإيرانية، سنندم لأجيال إذا أضعناها، وأن هناك مشروعية أمريكية، وأن مصدر التهديد من جانب «حماس» و«حزب الله» قد زال، وأن سلاح الجو الإسرائيلى لديه تفوق واضح، ولم يعد هناك نقص فى القنابل المخترقة للدُشم». ويطالب رامى سيمانى، بألَّا يكون الرد الإسرائيلى محسوبا، كما فى الرد على الهجوم الصاروخى الإيرانى السابق فى 14 أبريل 2024م، وبعدم الإصغاء إلى الأصوات التى تنادى بالرد على مراحل، وإنما دفعة واحدة على كل الأهداف التى استعد لها الجيش الإسرائيلى لنحو عشرين عاما، وتدمير المنشآت النفطية، ومراكز إنتاج الكهرباء، والماء، والصناعة، وشل منظومة السيطرة والرقابة الحكومية من خلال هجمات سايبر استراتيجية؛ بل إنه يدعو إلى محو إيران وتغيير نظام الملالى.

يرى عاميت إتيئيلى، أن إيران منحت إسرائيل (هدية كبيرة)، ومبررا قوميا، داخليا، ومشروعية دولية لإزالة (التهديد) الذى تمثله إيران مرة واحدة وإلى الأبد، ومنعها من القدرة على الاستمرار فى تطوير قدراتها النووية، والإضرار بشدة بالبنى التحتية، الاقتصادية والمدنية، بها، وإعادتها عشرات السنوات إلى الوراء، مشيرا إلى أن القيادة التى لا تفعل ذلك قيادة متقاعسة، ومجرمة، وتعرض نفسها وأنفسنا للخطر، وتخالف الفريضة الدينية الأساسية، القائلة: «لا تقف على دم قريبك» (سفر اللاويين، 19، 16)، وهى فريضة توجب على اليهودى أن يهب لنجدة أخيه، فى العقيدة، عندما يتعرض للخطر، وصيغت كقانون ضمن سفر القوانين فى إسرائيل عام 1998م.

• •

نادرا ما نجد استثناءات لهذا الهوس بالاستخدام المفرط للقوة، وبالغرور بالقدرة على التلاعب بمصير المنطقة، وكأن دولها أصفار منعدمة القيمة. من هذه الاستثناءات، التى تنأى عن هذا الصلف، ميخائيل ميلشتاين، رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية بمركز ديان بجامعة تل أبيب، الذى يرى أن «الشرق الأوسط الجديد لا ينتظرنا عبْر الزاوية كما يُعلن كثيرون فى إسرائيل (فى تلميح إلى تصريحات بنيامين نتنياهو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وبعدها)، وأن إمكانية قلب الأمور رأسا على عقب، من الناحية الاستراتيجية، وتأسيس تحالف إقليمى إسرائيلى ــ عربى برعاية أمريكية ما يزال فى طور حلم بعيد التحقق».

• •

من المؤكد أن الضربة الإسرائيلية، المتوقعة، ستتم بتنسيق وتعاون كاملين مع الولايات المتحدة الأمريكية، التى تشاركت مع إسرائيل مراحل حرب الإبادة، الممنهجة، ضد غزة خطوة بخطوة، ومراحل تصفية قدرات «حزب الله» فى لبنان، حاليا، لحظة بلحظة، ووجهت، بالتعاون مع بريطانيا ودول أخرى، ضربات عنيفة ضد الحوثيين فى اليمن، وحيَّدت، إلى حد ما، جماعة أنصار الله الشيعية، فى العراق، وموَّلت حروب إسرائيل، وأمدتها بالذخيرة، ووفرت لها الحماية الدبلومسية فى الأروقة الدولية. بل إن جاكى حوجى، محلل الشئون العربية فى إذاعة الجيش الإسرائيلى، يرى أن الحرب فى المنطقة «حرب أمريكية، الجيش الإسرائيلى فيها مجرد مقاول»، وهو ما يفسر الخطاب الأمريكى، الحاد، ضد الهجوم الإيرانى على إسرائيل، بحسب، يوسى يهوشواع، محلل الشئون العسكرية بجريدة، «يديعوت أحرونوت»، الذى قال إن «جهد الرد على الهجوم الإيرانى سيكون مشتركا بين الدولتين، ولن تكون إسرائيل وحدها إذا هاجمت إيران»؛ فيما دعا، مامى بئير، إلى أن «تقود الولايات المتحدة الأمريكية، جنبا إلى جنب مع إسرائيل، إجراء عسكريا قويا، من أجل تدمير البرنامج النووى الإيرانى، وتصفية الزعامة الإيرانية».

• •

ثمة قناعة بأن نتنياهو «نجح»، أخيرا، فى جر الولايات المتحدة الأمريكية، حتى فى مثل هذا الظرف الداخلى الحساس، انتخابات الرئاسة الأمريكية فى شهر نوفمبر القادم، إلى مستنقع حرب إقليمية فى منطقة الشرق الأوسط وإلى مواجهة مباشرة مع إيران وحلفائها فى المنطقة وخارجها؛ وهى حرب سيكون لها تبعات وخيمة على الاقتصاد العالمى، وقد تثير فوضى فى المنطقة.

لكن السؤال، الذى يطرح نفسه هو، هل تستطيع إسرائيل، بالتعاون مع أمريكا، تحقيق ما تصبو إليه الأولى؟ أى تدمير المنشآت النووية الإيرانية والقضاء على البرناج النووى الإيرانى؟ الإجابة بالنفي. فالعملية معقدة وصعبة، وثمة مسائل فنية كثيرة منها، على سبيل المثال، لا الحصر، أن عدد المواقع النووية التى أبلغت بها إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية يبلغ نحو 21 موقعا، وهو ما يحتاج إلى عشرات، إن لم يكن مئات الطائرات، التى ستحتاج بدورها، إلى إعادة تزود بالوقود فى الجو بسبب بعد المسافة، فضلا عن أن إيران قد ترد على الهجوم بهجوم، أكثر ضراوة من الهجوم السابق، بالصواريخ الباليستية، وقد تهاجم المنشآت النفطية فى الدول الخليجية، وأذربيجان حليفة إسرائيل، ما قد يؤدى إلى أزمة عالمية فى الطاقة.

قد يستطيع سلاح الجو الإسرائيلي، بحسب، ناداف إيال، فى “يديعوت أحرونوت”، تدمير 40% من المنشآت النووية الإيرانية، وهو أمر غير كاف، فى نظره، وقد يمنح إيران مشروعية دولية للتقدم بخطى حثيثة نحو حيازة القنبلة النووية، ويُدخل المنطقة، برمتها، فى أتون حرب شاملة، قد تستغرق سنوات.

وإذا هاجمت إسرائيل المنشآت النفطية فى إيران، كما تتحدث بعض المصادر، فمن المرجح، بحسب محلل الشئون العسكرية، رون بن يشاى، أن «يحقق الهجوم نتيجتين تتعارضان مع مصالحها ومع مصالح الولايات المتحدة الأمريكية، وقد يستتبع ردا إيرانيا وهكذا دواليك، وهو ما يورطنا فى جبهة تبعد نحو أكثر من 2000كم عن إسرائيل وتتطلب موارد وتخطيطا كبيرين جدا».

• •

ختاما، بات من المتيقن، أن إسرائيل، بزعامة نتنياهو، ماضية قدما، بسبب نزوات شخصية، فى توريط أمريكا والمنطقة فى حرب لا أحد يستطيع التنبؤ بعواقبها. يهرب نتنياهو إلى الأمام، منذ فضيحة السابع من أكتوبر 2023م، خوفا من المساءلة والحساب، عبر شن حرب تلو أخرى. سيورط الجميع معه. وعلى الدول العربية أن تحذر الانسياق خلف نزواته، وأن تنأى بنفسها عنه بشكل لا لبس فيه. ستظل إيران جغرافيا راسخة وإن اختلفنا معها، وستظل إسرائيل حقبة تاريخية، ستنقضى، إن عاجلا أم آجلا، مع زوال الأسباب التى دعت إلى اختلاقها.

*نشرت في صحيفة “الشروق المصرية”

*يحيى عبدالله أستاذ الدراسات الإسرائيلية بجامعة المنصورة في مصر.

يمن مونيتور7 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لا ينبغي أن تتحول الحرب في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية إيران تعد 10 سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل مقالات ذات صلة إيران تعد 10 سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل 7 أكتوبر، 2024 لا ينبغي أن تتحول الحرب في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية 7 أكتوبر، 2024 الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن الصواريخ التي أطلقت على وسط إسرائيل 7 أكتوبر، 2024 حرب شاملة في الشرق الأوسط تقترب وجهود التهدئة محكومة بالفشل 7 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف جذر الصراع 7 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية إيران تعد 10 سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل 7 أكتوبر، 2024 إيران ــ إسرائيل.. نحو حرب إقليمية؟ 7 أكتوبر، 2024 لا ينبغي أن تتحول الحرب في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية 7 أكتوبر، 2024 الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن الصواريخ التي أطلقت على وسط إسرائيل 7 أكتوبر، 2024 حرب شاملة في الشرق الأوسط تقترب وجهود التهدئة محكومة بالفشل 7 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك لا ينبغي أن تتحول الحرب في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية 7 أكتوبر، 2024 جذر الصراع 7 أكتوبر، 2024 موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط 7 أكتوبر، 2024 الحرب السادسة في المنطقة خلال 40 عاما قد تكون الأسوأ 7 أكتوبر، 2024 عن فتحية الجرافي 4 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 19 ℃ 19º - 19º 24% 2.91 كيلومتر/ساعة 19℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 24℃ الخميس 24℃ الجمعة تصفح إيضاً إيران تعد 10 سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل 7 أكتوبر، 2024 إيران ــ إسرائيل.. نحو حرب إقليمية؟ 7 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬088 غير مصنف 24٬183 الأخبار الرئيسية 14٬738 اخترنا لكم 7٬024 عربي ودولي 6٬892 غزة 6 رياضة 2٬328 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬233 كتابات خاصة 2٬075 منوعات 1٬993 مجتمع 1٬834 تراجم وتحليلات 1٬771 ترجمة خاصة 56 تحليل 13 تقارير 1٬599 آراء ومواقف 1٬533 صحافة 1٬483 ميديا 1٬397 حقوق وحريات 1٬311 فكر وثقافة 896 تفاعل 813 فنون 477 الأرصاد 308 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • إيران ــ إسرائيل.. نحو حرب إقليمية؟
  • الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن الصواريخ التي أطلقت على وسط إسرائيل
  • مقال في هآرتس: هزيمة عالمية.. الانهيار المدوي لصورة إسرائيل
  • موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط
  • وول ستريت جورنال: بايدن على الهامش بينما تعيد إسرائيل تشكيل الشرق الأوسط
  • رد وشيك على إيران.. قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل
  • أمل الحناوي: العالم يحبس أنفاسه ترقبًا من اندلاع حرب إقليمية
  • هل يشهد الشرق الأوسط حربا شاملة؟.. جوتيريش يحذر من التصعيد.. ومركز بحثي بباريس: لا خيار أمام إسرائيل سوى الرد على إيران
  • عاجل - تصعيد متسارع في الشرق الأوسط.. مخاوف من ضربة إسرائيلية لمنشآت إيران النووية ومخاطر اندلاع حرب شاملة (تفاصيل)