تعرض لمؤامرة.. خبيرة أبراج شهيرة تفجر مفاجأة عن مطعم صبحي كابر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
فجرت خبيرة الأبراج، إيمان خير، مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن أزمة بيع مطعم المأكولات الشهير “ صبحي كابر” خلال الأيام الماضية.
بيع مطعم المأكولات الشهير صبحي كابروقالت خبيرة الأبراج، خلال لقائها ببرنامج "أنا وهو وهي" عبر قناة صدى البلد، إن صبحي كابر تعرض لمؤامرة ومكيدة، على حد تعبيرها، مشيرة بأن صبحي كابر سيخرج من هذه الأزمة خلال 3 أسابيع.
وزعمت إيمان خير، أن هناك شخص لديه نفوذ سيساعده في حل هذه الأزمة، وخلال الأسابيع القادمة سيرجع لمكانه.
وكان صبحي كابر ظهر فى مقطع فيديو، شرح فيه الملابسات التي دفعته إلى بيع المطعم، حيث كشف أنه كان يمتلك مزرعة لتربية المواشي ويعتمد على الذرة كعلف أساسي.
وفي وقت مبكر من الحرب الروسية الأوكرانية، نصحه أحد الأشخاص باستثمار أمواله في استيراد كمية كبيرة من الذرة، حيث أشار إلى أن سعرها سيرتفع، مما سيوفر فرصة لتحقيق أرباح كبيرة.
وتابع “أنا كل هدفي بحب أشتغل ومش عايز عيالي يحسوا بأي حاجة أنا شوفتها ،عايزهم يرتاحوا، علشان كدة كنت بشتري ذرة لتسمين المواشي في مزرعتي، ممكن أجيب 200 إلى 500 طن ذرة، للمزرعة فيها 4 أو 5 آلاف عجل من المواشي”.
واستطرد "في الوقت ده شخص بلغني أن سعر الذرة 4 جنيهات، وسيزيد بعد وقت وكانت الحرب الروسية الأوكرانية في بدايتها، وقال لي نستورد مركب ذرة نتاجر فيه الكيلو سيصل إلى 6 جنيهات، في كام مليون طن سيكون الربح كبير".
وأوضح أنه "وقع في فخ عملية نصب كبيرة بسبب الطمع، وقرر يستثمر كل اللي جمعه، حتى بعت ذهب مراته وجمع فلوس بالاقتراض، عشان يستورد مركب ذرة".
وتابع “سلمت الشخص الفلوس وأنا مطمن، ومنتظر الذرة يوصل، لكن تفاجأت بأن الشخص ده ما رجعش، واكتشف بعدين إنه نصاب ونصب على نصف المصريين وهرب برة البلد، وحاولت أدور عليه واتواصل مع أهله، لكن كانوا بيتهربوا مني وما قدرتش أوصل لهم”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صبحي كابر خبيرة الأبراج بيع مطعم صبحي كابر مطعم صبحي كابر صبحی کابر
إقرأ أيضاً:
خبيرة اقتصاد: خفض الفائدة فرصة ذهبية.. والموجة عنيفة نحو الذهب | تفاصيل
قالت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، إن خفض العائد على شهادات الاستثمار في مصر يُعد مؤشرًا على نهاية موجة الفائدة المرتفعة، ويفتح الباب أمام مرحلة جديدة من السياسات الاقتصادية التي تستهدف تحفيز الإنتاج الحقيقي والنشاط الاستثماري، بعيدًا عن ثقافة الادخار غير المنتج.
وأضافت الحماقي، خلال تصريحات تلفزيونية، أن خفض الفائدة يجب أن يُنظر إليه كفرصة استراتيجية لتوجيه الأموال نحو القطاعات الإنتاجية، لا سيما التصنيع والزراعة والتصدير، بدلًا من الاعتماد المفرط على أدوات استثمارية تقليدية مثل الشهادات البنكية، التي قد توفر عائدًا مضمونًا لكنها لا تُضيف قيمة حقيقية للاقتصاد القومي.
وأوضحت أن المقارنة بين العقارات وشهادات الاستثمار والذهب باتت محل اهتمام واسع بين المواطنين، خصوصًا في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية والحرب التجارية التي دفعت الأفراد والبنوك المركزية إلى زيادة حيازتهم من الذهب كملاذ آمن، مؤكدة أن الذهب كان أداة لحماية المدخرات، لكنه لا يُسهم في خلق فرص عمل أو دفع عجلة الإنتاج، لافتةً إلى وجود موجة عنيفة من الاندفاع نحو الذهب.
خفض الفائدة وضخ الاستثمارات
وأكدت الحماقي أن المصريين مطالبون في هذه المرحلة بقراءة المشهد الاقتصادي بوعي، واستغلال خفض الفائدة في ضخ الاستثمارات نحو قطاعات تخلق القيمة المضافة وتُعزز الصادرات، مشيرة إلى أن هذا التحول في توجيه الأموال يمكن أن يكون بداية حقيقية لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، والحد من البطالة، وتقليل الاعتماد على الواردات.
وأشارت إلى ضرورة وجود سياسات حكومية داعمة لهذا التوجه، تشمل تقديم حوافز ضريبية وتمويلية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب إصلاح بيئة الأعمال وتيسير إجراءات التراخيص والتشغيل.