حمدان بن راشد للعلوم التربوية تشارك في ندوة دولية لتقدير المعلمين
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
شاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية في الندوة الدولية "تقدير المعلمين: نحو عقد اجتماعي جديد للتعليم" التي نظمها مكتب التربية العربي لدول الخليج بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين.
وشارك في الندوة عدد من المسؤولين والخبراء، بينهم الدكتور عبد الرحمن بن محمد العاصمي، مدير عام المكتب، والدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم المديرس، المدير العام لمركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم.وتناولت الندوة تجارب مختلفة في تطوير المعلمين، وتوصيات لتعزيز مهنة التعليم بما يتناسب مع التغيرات السريعة في المجال.
وأشار الدكتور خليفة السويدي، الأمين العام والمدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد، إلى أهمية دور المعلمين في بناء أجيال مؤهلة، وأكد على ضرورة دعمهم من خلال أفضل الممارسات التربوية.
كما قدم السويدي ملف المعلمين في قمة قادة العالم بالأمم المتحدة في نيويورك، مشيرًا إلى أن تعزيز دور المعلم والاستماع إلى مقترحاته يعتبر عنصراً أساسياً لتطوير القطاع التعليمي والمساهمة في التنمية المستدامة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
«دبي الإنسانية» تناقش «الحلول المبتكرة في المجال الإنساني» في «ديهاد»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتستعد «دبي الإنسانية» لعرض فصل جديد وجريء في الفكر الإنساني خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض دبي الدولي للإغاثة والتطوير (ديهاد)، الذي يُعقد من 29 أبريل إلى 1 مايو 2025 في مركز دبي التجاري العالمي، قاعة الشيخ راشد.
ويمثل جناح «دبي الإنسانية» منصة محورية لدفع موضوع هذا العام: «الحلول المبتكرة والمستدامة في المجال الإنساني». سيستضيف الجناح أكثر من 35 متحدثاً من الخبراء، وأكثر من 10 جلسات ملهمة، إلى جانب عرض حلول وشراكات رائدة.
وعلى مدار ثلاثة أيام، سيجتمع قادة العمل الإنساني، وواضعو السياسات، والجهات الفاعلة المحلية، والمبتكرون، والباحثون الأكاديميون، وشركاء القطاع الخاص لمناقشة مستقبل العمل الإنساني، والمساهمة في رسم ملامحه.
وقال جوسيبي سابا، الرئيس التنفيذي، عضو مجلس إدارة «دبي الإنسانية»: «بدأنا رحلتنا نحو سلسلة إمداد إنسانية مستدامة منذ سنوات عدة، واليوم أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى. في ظل الأزمات العالمية المعقدة، من الكوارث المرتبطة بتغير المناخ إلى النزاعات الطويلة الأمد والنزوح، لم يعد العمل الإنساني التقليدي كافياً. في ديهاد 2025، نعيد تأكيد التزامنا بإعادة تصور الاستجابة الإنسانية. ومن خلال الجناح، نهدف إلى جمع الجهات الفاعلة في المجال الإنساني، والأوساط الأكاديمية، والقطاع الخاص في جهد جماعي للابتكار الهادف، ودمج الاستدامة في كل طبقة من طبقات العمل، وبناء شراكات موثوقة تعزز القدرة على الصمود».