حتى أكتوبر.. عدد اللاجئين السودانيين إلى ليبيا يبلغ أكثر من 98 ألفا
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في تقرير لها عن بلوغ عدد المهاجرين السودانيين في ليبيا إلى 98,700 اعتبارًا من 1 أكتوبر.
وأوضحت أن 47,179 من المهاجرين مسجلين لدى المفوضية بالبلاد، ونحو 65 ألفاً منهم دخلوا عبر الكفرة، مقدرة دخول ما بين 300 إلى 400 شخص جديد يوميًا.
وكان الناطق باسم بلدي الكفرة عبدالله سليمان حذر من تفاقم أزمة تدفق اللاجئين من السودان
وقال سليمان في تصريح للأحرار، إن المدينة تمر بمأزق حقيقي سببه استمرار تدفق اللاجئين السودانيين نحوها، وتزايدهم يخلف أعباء كثيرة على المؤسسات الخدمية والصحية
وأضاف سليمان أن المنظمات الدولية منذ دخولها في وقت متأخر من الأزمة تكتفي بتوفير الأغطية والغذاء، دون تقديم أي دعم للمؤسسات الخدمية
وأفادت الأمم المتحدة الأربعاء الماضي، بأن نحو 2.
وقالت الأمم المتحدة إن أغلب النازحين من الأطفال يعانون من أمراض وبائية كالكوليرا والملاريا وحمى الضنك والحصبة الألمانية.
المصدر: مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين + قناة ليبيا الأحرار
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي القائمين بأعمال ممثل مفوضية شؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية
الثورة نت/..
التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم الاثنين ، القائم بأعمال الممثل المقيم للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بصنعاء، أرمن يادجاريان، والقائم بأعمال الممثل المقيم لمنظمة الهجرة الدولية بصنعاء، هيوجنج يو.
وفي اللقاء أعرب الوزير عامر، عن استيائه من عدم إيفاء مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومكتب منظمة الهجرة الدولية بالتزاماتهما تجاه اللاجئين والمهاجرين والنازحين، خاصة في مجال توفير الرعاية الصحية والخدمات الأساسية.
ودعا القائمين بأعمال مفوضية شؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية إلى عدم التنصل من مهامها الإنسانية، خاصة والجهات الحكومية والمجتمع يتحملون أعباءً إضافية نتيجة استقبال المهاجرين وطالبي اللجوء، في وقتٍ تعاني فيه البلاد من عدوان عسكري وحصار شامل، .. مضيفاً: اليمن ما يزال يعاني من تداعيات وأسوأ كارثة إنسانية”.
وأوضح وزير الخارجية أن هناك أعداد كبيرة من المهاجرين يتم استهدافهم بالإطلاق الناري من قبل حرس الحدود السعودي، ولا تتحمل منظمة الهجرة الدولية مسؤوليتها الإنسانية لمعالجة المصابين، ما يزيد من الأعباء على الحكومة اليمنية.
فيما أوضح يادجاريان وهيوجنج يو، أن السبب الرئيسي لتوقف العديد من الأنشطة هو توقف التمويل وعدم توفر ميزانية كافية للمشاريع.
وأشارا إلى أن أغلب الأنشطة التي يقوما بها هي أنشطة ومشاريع منقذة للحياة، وهناك جهود تبذل لدى المانحين لاستئناف تمويل المشاريع الإنسانية المتعلقة باللاجئين والمهاجرين.