استغلوا مرضي عشان ينصبوا عليا.. بهذه الكلمات كشف اللاعب مؤمن زكريا أمام جهات التحقيق، عن تفاصيل تعرضه للنصب ونشر أخبار كاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تعرضه لأعمال وسحــر.

أقوال مؤمن زكريا فى واقعة السحر

وقال مؤمن زكريا خلال تحقيقات النيابة العامة، أنا لقيت واحد قريب مراتي اسمه مصطفى كلمها وقالها في واحد جارهم اسمه محمد إمام قاله أن في ناس لقوا عمل معمول لـ مؤمن زكريا في المقابر عشان كان العمل معمول على صور بتاعتي وكمان كان في عروسة مربوطة من ايديها ورجليها ودبابيس وكان عليها طلاسم وقالولي تعالى المقابر عشان تشوف العمل.

وتابع مؤمن زكريا في أقواله خلال تحقيقات النيابة، لما روحت قابلت الناس اللي اتمسكوا كان معاهم واحد تاني هرب وهناك وروني الحاجات دي وحطيناها في ميه بملح والورق كان دايب في المياه وكان في صورتين واحدة كبيرة والتانية صغيرة عليهم طلاسم والعروسة مربوطة من الايد والرجل ومكتوب عليها طلاسم والورق محطوط في الميه ودايب وبعد كده اخدنا العروسة وباقي الورق واتخلصنا منهم.

وأكد مؤمن زكريا في أقواله، كان في واحد بيصور الموضوع ده هناك من وقت ما دخلت المقابر واستأذنته انه ميصورش ويمسح الصور دي ومحدش ينزل حاجة ولا ينشر حاجة وبعد كدة فوجئت بتداول الصور على مواقع التواصل الاجتماعي ونشر أخبار عني وأنا في المقابر كمان والكلام ده حصل يوم 25 سبتمبر الساعة 10 بالليل وبعدها يوم 28 سبتمبر لقيت الصور منشورة في كل مكان وريهام سعيد بتتكلم عن الموضوع.

وأشار مؤمن زكريا خلال أقواله بتحقيقات النيابة العامة، أنا معرفش الناس دي ولما روحت المقابر وقابلتهم لقيتهم مطلعين الحاجة وبيقولوا ان معمول لي عمل عليها والعروسة حاطين الورق في ميه بملح ولما روحت وروني فيديو للحاجة وهما بيطلعوها من المقابر عشان ابقى متأكد أنها فعلا كانت مفدونة في المقبرة، وكان في واحد بيصور حضوري بالمقابر بدون علمي ولما اكتشفت طلبت منه يمسح الصور.

أنا بتهمهم كلهم بالنصب والتشهير بيا على منصات التواصل عن طريق تكوين عصابة وكان قصدهم منها النصب عليا وتحصيل فلوس واستعمالهم لطرق احتيالية من خلال نشر الاخبار على المنصات بدون رضايا عشان ياخدوا الفلوس، وهما اقنعوني أن أنا معمول لي عمل وطلبوا مني أروح المقابر وطلعوا الصورتين والعروسة قدامي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مؤمن زكريا اللاعب مؤمن زكريا أعمال سحر مؤمن زكريا سحر مؤمن زكريا أقوال مؤمن زكريا فى واقعة السحر مؤمن زکریا کان فی

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: إعدام حصان

في إحدى المزارع البعيدة، كان هناك حصان قوي يُطلق عليه الجميع "رمح الريح".. على مدار سنوات، كان هذا الحصان رمزًا للعطاء، يحرث الحقول وينقل المحاصيل ويجر العربات بثبات لا يهتز، كان الجميع يتغنى بقدرته وبراعته، وأصبح جزءًا لا يتجزأ من حياة المزرعة.

لكن مع مرور الوقت، بدأت قوته تخفت، وظهرت على جسده علامات الزمن.. لم يعد قادرًا على الركض كالسابق، وبدأت همسات تدور بين العمال: "ربما حان الوقت لاستبداله بحصان أصغر سنًا"! جلس صاحب المزرعة يتأمل حصانه القديم، يتصارع داخله السؤال الأصعب: هل ينهي الرحلة بمجرد أن خفتت قوته، أم يمنحه نهاية تليق بسنواته التي لا تُحصى من الوفاء والعمل؟

مؤمن الجندي يكتب: البنطلون في وزارة الهوى مؤمن الجندي يكتب: مواجهة لا تعرف الرحمة مؤمن الجندي يكتب: كأس مها سلامة مؤمن الجندي يكتب: عميد في الزنزانة

هذا المشهد، وإن بدا بسيطًا، يختزل قصة أكبر تحدث في كل مكان.. كيف نتعامل مع من أعطوا كل ما لديهم حين تهزمهم السنون؟ وهل تكون النهاية انعكاسًا لإنجازاتهم، أم مجرد لحظة طي صفحة؟

في أحد أمسيات القاهرة الهادئة، حين كانت الشمس تنسحب من السماء لتترك مكانها لليل، كان علي معلول يجلس في منزله، متأملًا في سنواته داخل أسوار النادي الأهلي.. لم يكن مجرد لاعب، بل كان أيقونة، رفيقًا دائمًا لفرحة الجماهير وأحد أبطال الليالي القارية التي لا تُنسى.. لكن اليوم، تغيرت الملامح! إصابته الأخيرة وكبر سنه أصبحا كأطياف تطارد مسيرته، ومعهما همسات تتردد في أروقة النادي عن اقتراب الرحيل.. في تلك اللحظة، شعر أن قصته لم تعد فقط قصة لاعب، بل أصبحت مرآة تعكس السؤال الأزلي: كيف تكافئ المؤسسات من أفنوا أعمارهم في خدمتها؟

تخيل معلول للحظة كيف يمكن أن تبدو النهاية.. هل سيكون الخروج من الباب الخلفي؟ كأنما لم يكن يومًا العمود الفقري للجبهة اليسرى، أم سيكون وداعًا يليق بالرجل الذي وضع قلبه في كل تمريرة وكل هدف؟ ذكريات المجد مرت أمام عينيه كأنها شريط سينمائي، لكنه سرعان ما تساءل: هل يصبح الإنجاز عبئًا عندما يحين وقت الرحيل؟ 

الاستغناء بشرف ووداع يليق بالإنجاز

أرى بشكل عام أن إبقاء أي موظف ضمن منظومة العمل، وإن كان في أدوار تتناسب مع قدراته الجديدة، ليس فقط تكريمًا لإنجازاته، بل استثمارًا في خبراتهم.. فهؤلاء هم من أسسوا قواعد النجاح، وحين يبقون ضمن المؤسسة، يساهمون في استمرارية هذا النجاح وتعزيز الروح المؤسسية.

وحين يأتي الوقت الذي يصبح فيه الاستغناء ضرورة لا مفر منها، فإن الطريقة التي يتم بها هذا الاستغناء تعكس مستوى رقي المؤسسة ووعيها بقيمة موظفيها، فالأهم أن يشعر الموظف بأن سنواته لم تُهدر، وأن جهوده قد تركت أثرًا باقيًا في نفوس من عملوا معه وفي المؤسسة التي خدمها.

في النهاية، إن خيل الحكومة حين يكبر رغم الراوية الشهيرة أنه يُعدم.. لكن في رأيي لا يزال يحمل قيمة، ليس فقط لما قدمه في الماضي، بل لما يمكن أن يقدمه من حكمة وخبرة تُضيء الطريق أمام من يأتون بعده.. فلنمنحه ما يستحق من الاحترام، ليس فقط بالكلمات، بل بالأفعال التي تخلد أثره وتجعل رحلته داخل المؤسسة نموذجًا يُحتذى به.

للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا

مقالات مشابهة

  • مؤمن الجندي يكتب: إعدام حصان
  • زينة: رسالة تفاؤل وجلسة تصوير خاطفة للأنظار
  • المقابر الجماعية في سوريا تشعل الغضب والمنصات تطالب بمحاسبة الأسد
  • نبيلة عبيد تبكي مفيد فوزي في ذكرى وفاته: "ملوش زي وكان يعشق أعمالي"
  • سرطان داخل أي فريق .. ميدو يفتح النار على كهربا
  • خمور وملايين.. أقوال شاهد في مصلحة الجمارك الكبرى عن مديرة جمرك الميريلاند
  • «سحر» مؤمن زكريا وخطف الفتيات لسرقة أعضائهن.. أبرز 10 شائعات رصدتها «الداخلية» في 2024
  • خامنئي: ليس لنا قوات بالوكالة ومثيرو الفوضى استغلوا ضعف سوريا
  • لعنة بين طيات التراب.. العثور على صورة عشرينية عليها طلاسم سحر بمقابر – صور
  • 204 مرضي يستفيدون من خدمات قافلة طبية مجانية بطنطا