المسلة:
2024-10-07@20:32:55 GMT

ارتفاع كبير باسعار صرف الدولار في العراق

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

ارتفاع كبير باسعار صرف الدولار في العراق

7 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: واصلت أسعار صرف الدولار أمام الدينار، اليوم الاثنين (7 تشرين الأول 2024)، ارتفاعها في الأسواق المحلية في العراق.

وهذه قائمة مسائية لأسعار الصرف للمائة دولار (البيع):

100$=153,700 بغداد

100$=153,800 أربيل

100$=153,800 البصرة

100$=153,900 السليمانية

100$=153,900 دهوك

100$=153,950 کرکوك

100$=153,950 حلبجة

100$=153,900 الموصل

100$=153,800 النجف

100$=153,900 الرمادي

100$=153,900 السماوة

100$=153,850 الناصرية

100$=153,900 كربلاء

100$=153,900 بعقوبة

100$=153,950 الحلة

100$=153,850 الكوت

100$=153,950 الديوانية

100$=153,900 تكريت

100$=153,850 العمارة

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

بغداد بين واشنطن وطهران: التوازن الصعب والعواقب المحتملة

7 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة : يواجه العراق تحديات معقدة في ظل تصاعد الأوضاع في الشرق الأوسط، خاصة مع تكثيف الفصائل المسلحة العراقية لعملياتها ضد الكيان.

وتجد الحكومة العراقية نفسها في موقف حساس بين تحقيق التوازن الداخلي وبين الوقوف على الحياد في نزاعات إقليمية ودولية لا يمكن السيطرة على نتائجها.

وتبرز مسألة توازن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران كأحد أكبر التحديات التي تواجهها بغداد، فالعراق يعتمد بشكل كبير على الدعم العسكري والأمني من الولايات المتحدة، خاصة في مجال تدريب قواته المسلحة ومكافحة الإرهاب، وفي الوقت نفسه يسعى للحفاظ على علاقات جيدة مع إيران بسبب الترابط الاقتصادي والتجاري الوثيق بين البلدين.

تشير تحليلات الى ان الحكومة تتعرض لضغوط من عدة جهات: فهناك الفصائل المسلحة التي تمتلك أجنحة سياسية داخل البرلمان، وتضغط باتجاه تبني مواقف أكثر انسجامًا مع أجندتها الإقليمية، والتي تدفع أحيانًا باتجاه تصعيد عسكري ضد القوات الأمريكية أو ضد الكيان.

وفي الجانب الآخر، تحاول الحكومة الحفاظ على الاستقرار الداخلي من خلال تجنب التصعيد المباشر الذي قد يؤدي إلى مواجهة مفتوحة بين الفصائل المسلحة والولايات المتحدة، وهو ما يُحرج الحكومة ويهدد بزعزعة استقرار البلاد.

التوازن الذي تسعى إليه الحكومة العراقية يتطلب مرونة سياسية هائلة، فالعراق لا يمكنه تحمل تكلفة الانحياز الكامل لأي طرف من أطراف الصراع، سواء كان الولايات المتحدة أو إيران، لأن ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على الاقتصاد العراقي واستقراره الأمني. بالإضافة إلى ذلك، فإن الانحياز العلني سيضع البلاد في موقف مواجهة مع القوى الكبرى، وهو ما يسعى العراق إلى تجنبه بكل الطرق الممكنة.

مع تزايد الدعوات لانسحاب القوات الأمريكية من العراق، تبدو الحكومة في موقف حرج حيث تحاول إدارة العلاقة مع الفصائل المسلحة التي تسعى لتعزيز نفوذها في حالة حدوث فراغ أمني.

و التصعيد من جانب الفصائل المسلحة قد يؤدي إلى زيادة تعقيد المشهد السياسي والعسكري في العراق، خاصة إذا وجدت الحكومة صعوبة في ملء هذا الفراغ بمفردها .

ووفق تقارير، فان نجاح العراق في الحفاظ على موقف متوازن، وعدم التورط في نزاع الشرق الأوسط، يعتمد على قدرة الحكومة على تعزيز سياستها القائمة على حماية مصالح البلاد العليا، وتجنب أن يصبح العراق ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الأزمة الإقليمية ترفع أسعار الدولار وتكرّس تقلبات السوق
  • بغداد بين واشنطن وطهران: التوازن الصعب والعواقب المحتملة
  • ارتفاع اسعا الدولار في بورصة وصيرفات بغداد
  • حدد الأسباب.. خبير يحذر من استمرار ارتفاع أسعار صرف الدولار في العراق
  • حدد الأسباب.. خبير يحذر من استمرار ارتفاع أسعار صرف الدولار في العراق - عاجل
  • الأمن العراقي يضبط 6 مزارع للمخدرات في بغداد وديالى
  • ارتفاع أسعار الذهب في بغداد وأربيل بالتزامن مع صعود الدولار
  • ارتفاع جديد يطرأ على أسعار الدولار في بغداد واربيل
  • العراق يستقبل أكثر من 130 لبنانياً عبر مطار بغداد