الصحف العالمية تختار مصر ضمن أفضل المقاصد السياحية للزيارة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
وفقًا للتقرير المصور الذى نشره موقع « The Independent» البريطانى جاءت مصر ضمن أفضل 8 وجهات سياحية حول العالم لقضاء إجازة مشمسة أثناء زيارتها خلال فصل الشتاء، لما تتميز به من مناخ معتدل مما يجعلها الوجهة المثالية لقضاء أجازة ممتعة فى أجواء شتوية دافئة.
كما أوصى التقرير السائحين البريطانيين بزيارة مدينة الغردقة للاستمتاع بالإقامة فى منتجعاتها السياحية الرائعة، لافتًا إلى أن رحلة الطيران من المملكة المتحدة إلى مدينة الغردقة تستغرق أقل من ست ساعات.
وفى سياق متصل، ومن خلال تقرير صحفى مصور، أبرز موقع «Travel And Tour World» والذى يعد أحد أبرز المجلات الرقمية المتخصصة فى صناعة السفر والسياحة والضيافة والرحلات البحرية والطيران، أن مصر من أفضل 5 وجهات سياحية بمنطقة الشرق الأوسط تستحق الزيارة.
وأشار التقرير إلى أن مصر دائما ما تبهر الزائرين من جميع أنحاء العالم حيث تذخر بالعديد من الأماكن الأثرية الفريدة، لافتًا إلى أن شهر أكتوبر فى مصر يتميز بطقس مثالى لاستكشاف المواقع الأثرية الشهيرة والمتفردة بها، لاسيما تلك الموجودة بمدينتى القاهرة والأقصر والتى أكد التقرير على ضرورة زيارتهما خلال التواجد بمصر للاستمتاع بما بهما من أماكن سياحية وأثرية متنوعة،
كما اختارت صحيفة The National الإماراتية، مدينة القاهرة ضمن أفضل 10 وجهات سياحية للزيارة وأكثرها قربًا من دولة الإمارات العربية المتحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحف العالمية السياحية للزيارة مصر ضمن مدينة الغردقة من أفضل
إقرأ أيضاً:
قوات سوريا الديمقراطية تختار المواجهة وتدعو لحمل السلاح بعين العرب
دعت ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية (قسد) سكان عين العرب (كوباني) شمال سوريا، إلى حمل السلاح، مؤكدة أنها ستقاتل تركيا والمعارضة السورية التي تحاول السيطرة على المدينة.
وفي بيان أصدرته اليوم الخميس، اتهمت قسد تركيا بعدم الالتزام بوقف إطلاق النار الذي أعلنت واشنطن تمديده بين الطرفين حتى نهاية الأسبوع.
وجاء التمديد في ظل تقارير عن استعداد فصائل سورية معارضة مقربة من تركيا لشن هجوم على عين العرب الحدودية الخاضعة للسيطرة الكردية والواقعة على بعد نحو 50 كيلومترا شمال شرق منبج التي سيطرت عليها المعارضة قبل أيام.
واعتبرت قسد التي تمثل وحدات حماية الشعب الكردية عمودها الفقري، أن تركيا وحلفاءها لم يلتزموا بهذا القرار (وقف النار) ويستمرون في هجماتهم على الجبهة الجنوبية لعين العرب. وأكّدت أنها لن تتردد في التصدي لأي هجوم أو استهداف للمنطقة.
فصائل سورية معارضة تقدمت في الريف الشمالي لحلب وطردت قوات قسد من تل رفعت ومنبج (غيتي) تمديد هدنةوأعلنت الولايات المتحدة -أول أمس الثلاثاء- تمديد هدنة بين فصائل سورية مقربة من تركيا وقوات (قسد) المدعومة من واشنطن حول مدينة منبج.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إنه تم تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين تركيا وقوات "قسد" حول مدينة منبج حتى نهاية هذا الأسبوع.
وأضاف ميلر أن واشنطن توسطت في اتفاق وقف إطلاق نار مبدئي -الأسبوع الماضي- لكن سريانه انتهى، مضيفا أن واشنطن ترغب في تمديد وقف إطلاق النار لأطول فترة ممكنة.
وخلال الأيام الماضية، دفعت قوات المعارضة السورية التابعة للجيش الوطني بأرتالها باتجاه مدينة منبج في 7 ديسمبر/كانون الأول الجاري، وشنّت في اليوم التالي هجوما منسقا تحت مظلة غرفة عمليات "فجر الحرية" بهدف استعادة السيطرة على المدينة بعد نجاحها في السيطرة على تل رفعت، وذلك بالتزامن مع إسقاط فصائل أخرى، نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في دمشق.
إعلانودفع هذا التصعيد قوات قسد إلى التراجع تدريجيا عن مركز مدينة منبج تنفيذا لاتفاق أُبرم بوساطة أميركية تركية.
تقارير إعلامية تحدثت عن حشود تركية على الحدود السورية (رويترز-أرشيف) استعدادات تركيةوأعلنت وزارة الدفاع التركية -اليوم الخميس- أن استعدادات الجيش التركي "ستتواصل" عند الحدود التركية السورية إلى أن يقوم المقاتلون الأكراد في شمال سوريا بـ"إلقاء السلاح".
وقالت وزارة الدفاع في بيان إن الإدارة الجديدة في دمشق ستحرر المناطق التي تحتلها وحدات حماية الشعب شمال سوريا، مؤكدة أن أنقرة لا تفاوض "أي منظمة إرهابية".
وتصنف تركيا وحلفاؤها الغربيون حزب العمال الكردستاني "منظمة إرهابية" وكذلك ذراعها في سوريا (قسد)، ويخوض الحزب تمردا ضد الدولة التركية منذ عام 1984. ويقبع زعيمه عبد الله أوجلان في الحبس الانفرادي في سجن بإحدى الجزر التركية منذ عام 1999.
وحرصت الإدارة السورية الجديدة بعد إسقاط نظام بشار الأسد إلى إرسال تطمينات للأكراد ودعوتهم للانسحاب من المناطق التي يسيطرون عليها في شمال وشرق سوريا والانضواء تحت لواء الحكومة الجديدة وذلك حقنا للدماء.