الأهلي يكشف موعد سفر الخطيب إلى اليونان لحضور اجتماع رابطة الأندية الأوروبية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يغادر محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، غدًا الثلاثاء إلى اليونان، لحضور فعاليات الجمعية العمومية الحادية والثلاثين لرابطة الأندية الأوروبية التي تجرى خلال الفترة من 8 - 10 أكتوبر الجاري.
الخطيب يشارك في فعاليات الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبيةويرافق رئيس النادي في رحلته المهندس خالد مرتجي أمين صندوق النادي، والمنسق العام للأهلي أثناء مشاركاته «التسع» في بطولة كأس العالم للأندية على مدار السنوات الماضية.
كان ناصر الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية، قد وجه الدعوة للكابتن محمود الخطيب عقب تتويج النادي الأهلي بدوري أبطال إفريقيا وتأهله للمشاركة في بطولة العالم للأندية بنظامها الجديد والمقرر إقامتها بالولايات المتحدة الأمريكية في يونيو القادم.
نجم الزمالك السابق: قرار عرض أحمد قندوسي للبيع خسارة لـ الأهلي ميدو: أحمد قندوسي أجبر الأهلي على رحيلهويشارك في الجمعية العمومية مالكو الأندية الأوروبية وكبار الرؤساء التنفيذيين، والعديد من الأطراف المعنية لمناقشة أهم التحديات التي تواجه كرة القدم وصياغة رؤية مشتركة للمستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأندية الأوروبية الجمعية العمومية المهندس خالد مرتجي أمين صندوق بطولة كاس العالم للاندية رئيس رابطة الأندية الأوروبية رئيس النادي الأهلي رئيس رابطة الأندية رابطة الأندية الأوروبية سفر الخطيب كابتن محمود الخطيب محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب الأندیة الأوروبیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمعية العامة: يجب مكافحة العبودية الحديثة التي يرضخ لها 50 مليون شخص حول العالم
قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، إن تحديات العبودية الحديثة والاتجار بالبشر تُمثل انتهاكات لحقوق الإنسان الأساسية، و”تُهين كرامة الإنسان وتُسيء إلى الإنسانية”.
التغيير ــ وكالات
جاءت هذه التصريحات خلال فعالية عُقدت في مقر الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء، أطلقت خلالها اللجنة العالمية المعنية بالعبودية الحديثة والاتجار بالبشر تقريرا يكشف أن ما يُقدر بـ 50 مليون رجل وامرأة وطفل لا يزالون عالقين في العبودية حول العالم.
ويتناول التقرير أسباب التعرض للعبودية الحديثة والاتجار بالبشر، ويطرح توصيات واضحة لاتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحتها.
وأكد يانغ أن التقرير بمثابة “جرس إنذار” ودعوة لتعزيز الإجراءات الرامية إلى معالجة أسباب وأبعاد وآثار العبودية الحديثة والاتجار بالبشر، مؤكدا أن جميع البلدان تتأثر بهذه الآفة – سواء كانت بلدان منشأ أو عبور أو وجهة.
وأضاف: “واحد من كل ثلاث ضحايا للاتجار بالبشر طفل. هذه حقيقة مؤلمة. ومعظم ضحايا الاتجار هم من النساء والفتيات، واللواتي غالبا ما يعانين من عنف وحشي وأشكال مختلفة من الاستغلال والاعتداء الجنسيين”.
وأشار رئيس الجمعية العامة إلى أن الدول الأعضاء في الأمم المتحدة رفضت “هذه القسوة منذ زمن طويل”، واعتمدت معاهدات تاريخية لمحاربتها، بما في ذلك الإعـلان العالمي لحقوق الإنسان – الذي كان واضحا في حظر العبودية وتجارة الرقيق بجميع أشكالها. وأضاف: “ما نحتاجه الآن هو التنفيذ. نحن بحاجة إلى العمل”.
وحث يانغ الدول الأعضاء على تعزيز التدابير التي تكافح العبودية الحديثة والاتجار بالأشخاص، وتمنع ترسيخهما، بما في ذلك من خلال سن سياسات تراعي الصدمات النفسية وتركز على الناجين، مع مراعاة التحديات الفريدة التي تواجهها مختلف المناطق.
وأضاف: “نحن بحاجة إلى سياسات تعزز النمو الشامل، وتوفر فرصا متساوية للحصول على الرعاية الصحية والتعليم والتدريب على المهارات وفرص العمل. يجب أن تُمكّن سياساتنا المرأة وتحمي الأطفال”.
ووعد يانغ بإبقاء هذه القضايا في دائرة الضوء العالمية، وشدد على أهمية الشراكات مع المجتمع المدني والقطاع الخاص وغيرهما من الأطراف لمحاربة هذا الخطر العالمي بنجاح.
الوسومالعبودية الحديثة المجتمع المدني رئيس الجمعية العامة يانغ