#سواليف

تفاعل ناشطون على نطاق واسع مع كلمة الناطق باسم كتائب القسام ” #أبو_عبيدة ” الاثنين، بمناسبة الذكرى الأولى لمعركة ” #طوفان_الأقصى “.

وأثار حديث “أبو عبيدة” عن عملية #الشهيد الأردني #ماهر_الجازي، الذي قتل ثلاثة إسرائيليين في معبر “الكرامة” الشهر الماضي، تفاعلا واسعا.

وقال “أبو عبيدة”: “يُشعل البطل ماهر الجازي فتيل جبهة أردنية عربية أصيلة ملتحمة شعورياً وتاريخياً وجغرافياً مع بلادنا وشعبنا”.

مقالات ذات صلة القسام تقصف سديروت 2024/10/07

كما تفاعل ناشطون مع توبيخ “أبو عبيدة” للدول العربية المطبعة، واصفا حالهم بعبارة “أنظمة مطبعة عاجزة مسكينة لا تقف إلا في خانة المفعول به”.

وقال ناشطون إن “أبو عبيدة” انتقل في وصف الدول المطبعة من عبارة “لا سمح الله” التي اشتهر بها مطلع الحرب، إلى “المفعول به”.

وكان “أبو عبيدة” أكد خلال الكلمة التي نعى بها قائد حركة “حماس” إسماعيل هنية، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، على مواصلة المقاومة لقتالها ضد الاحتلال، محذرا من أن لا سبيل لإخراج الأسرى الإسرائيليين سوى بوقف الحرب.

ويُشعل البطل ماهر الجازي فتيل جبهة أردنية عربية أصيلة ملتحمة شعورياً وتاريخياً وجغرافياً مع بلادنا وشعبنا

أبو عبيدة – 7 أكتوبر pic.twitter.com/xOKKd7HCsg

— رضا ياسين Reda Yasen (@RedaYasen2021) October 7, 2024

ويُشعل البطل ماهر الجازي فتيل جبهة أردنية عربية أصيلة ملتحمة شعورياً وتاريخياً وجغرافياً مع بلادنا وشعبنا #ابو_عبيدة – 7 أكتوبر#السابع_من_أكتوبر pic.twitter.com/up8jAhOvB1

— أنس الجمل (@Anas_A_Aljamal) October 7, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أبو عبيدة طوفان الأقصى الشهيد ماهر الجازي ابو عبيدة السابع من أكتوبر ماهر الجازی أبو عبیدة

إقرأ أيضاً:

حديث العطا وخطر إشعال المنطقة

حديث العطا وخطر إشعال المنطقة

تاج السر عثمان بابو

1

أشرنا سابقا  إلى أن الذكرى الـ40 لانتفاضة مارس – أبريل 1985 التي تتزامن من الذكرى السادسة لاعتصام القيادة العامة الذي أطاح براس النظام في ثورة ديسمبر.. تهل علينا، والبلاد تمر بظروف الحرب اللعينة الجارية حاليا، اضافة إلى خطر حديث العطا الذي يهدد باشعال المنطقة، فقد  دمرت الحرب  البلاد والعباد، وتهدد بتقسيم البلاد، وإشعال المنطقة مع تصاعد الحرب بعد استعادة الجيش للقصر، واحتلال الدعم السريع لمدينة لقاوة.. الخ، وتصريح الفريق العطا بضرب أهداف عسكرية داخل تشاد الداعمة للتمرد، الذي سوف يشعل نيران الحرب في المنطقة وخارج الحدود، اضافة لخطر تكوين  حكومة موازية غير شرعية خارجة من رحم حكومة بورتسودان غير الشرعية. فضلا عن هدف الحرب لتصفية الثورة، والتمكين في الأرض لنهب الطفيلية الاسلاموية في قيادة الجيش والدعم السريع وبقية المليشيات لنهب ثروات البلاد، بدعم من المحاور الاقليمية والدولية التي تسلح طرفي الحرب، كما في تصدير الذهب للإمارات  والصمغ والثروة الحيوانية لمصر. الخ رغم استمرار الحرب.

إضافة لتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية والصحية والإنسانية، ونزوح حوالي 12 مليون شخص داخل وخارج البلاد، وتهدد المجاعة حوالي 26 مليون مواطن سوداني، وخطر الافلات من العقاب بمحاسبة كل الذين ارتكبوا جرائم الحرب وضد الانسانية، الذي يشجع على ارتكاب المزيد من الجرائم، ومصادرة حقوق الإنسان كما في حملات الاعتقالات والمحاكمات الكيدي بتهمة التعاون مع الدعم السريع ، والتعذيب الوحشي  حتى الموت  في سجون طرفي الحرب، والانتهاكات الفظيعة كما في الإبادة الجماعية وحالات الاغتصاب والانتهاكات الجنسية، التي وثقتها المنظمات الحقوقية وكما كشفت السجون للدعم السريع في سوبا وغيرها، فضلا عن خطر إطالة أمد الحرب وتحويلها إلى عرقية و قبلية تؤدي لتمزيق وحدة البلاد، وتهدد الاستقرار الإقليمي.

2

في حين استعاد الجيش القصر الجمهوري، تتصاعد الحرب كما في تعزيز “قوات الدعم السريع” سيطرتها في غرب البلاد، مما يهدد بتقسيم البلاد، بالعمل على قيام حكومة موازية في المناطق التي تسيطر عليها، رغم الرفض الإقليمي والدولي لها.

إضافة إلى أنه لا يوجد حسم عسكري قادر على إنهاء الحرب بشكل كامل في كافة ربوع السودان. فمع تصاعد العنف، تزايدت الضغوط الدولية لإنهاء هذا الصراع، حيث دعت الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية إلى وقف فوري لإطلاق النار واستئناف الحوار السياسي.

من جانب  اخر في اتجاه التصعيد اعتبرت وزارة الخارجية التشادية في بيان صدر يوم الاثنين أن التصريحات التي أدلى بها ياسر العطا، مساعد قائد الجيش السوداني، تمثل إعلان حرب ضد تشاد، مؤكدة على حقها في اتخاذ التدابير اللازمة للدفاع عن نفسها. أشار العطا خلال كلمته في عزاء مسؤول الإعلام العسكري بولاية القضارف شرقي السودان إلى أن مطاري أم جرس وإنجمينا أصبحا “أهدافًا عسكرية مشروعة” للجيش السوداني، مما أثار قلقًا كبيرًا في المنطقة. وأكد البيان أن “تصريحات العطا تحمل تهديدات واضحة لأمن وسلامة أراضي دولتنا”، محذرًا من أن هذه التصريحات قد تؤدي إلى تصعيد خطير في الأوضاع الإقليمية.

3

خطورة هذه الأوضاع التي تطيل أمد الحرب والمزيد من الدمار، تتطلب تصعيد النضال الجماهيري في الداخل والخارج لوقف الحرب واسترداد الثورة، وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي، وحل كل المليشيات وقيام الجيش القومي المهني الموحد الذي يعمل تحت إشراف الحكومة المدنية، وتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية والصحية والأمنية وعودة النازحين لمنازلهم وقراهم ومدنهم، وإعادة إعمار ما دمرته الحرب، والمحاسبة وعدم الإفلات من العقاب، وخروج العسكر والدعم السريع والمليشيات وجيوش الحركات من السياسة والاقتصاد. مواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها ومهام الفترة الانتقالية.

الوسومأم جرس الجيش السوداني السودان القصر الجمهوري انتفاضة مارس أبريل 1985 انجمينا تاج السر عثمان بابو تشاد قوات الدعم السريع ياسر العطا

مقالات مشابهة

  • العطا .. حديث مؤيد بالقانون الدولي!
  • حديث العطا وخطر إشعال المنطقة
  • تفاعل واسع مع اغتيال الاحتلال للصحفيين.. كتم صوت غزة (شاهد)
  • “أدنوك للغاز” الإماراتية توزع أرباحا بقيمة 3.41 مليار دولار
  • “ريبورتاج العقارية” السعودية تحقق مبيعات قياسية بقيمة 350 مليون ريال خلال 2024 وتعتزم إطلاق 7 مشاريع في الرياض خلال 2025
  • من الصّين الى “صِفّين”..
  • تفاعل واسع مع مهاجمة حيوان الوشق جنود الاحتلال بصحراء النقب
  • السعودية .. تفاعل واسع حول فاتورة كهرباء “المسجد الحرام”
  • تفاعل واسع حول فاتورة كهرباء “المسجد الحرام”
  • “سانا”: الأمن العام السوري يلقي القبض على مسؤول سابق مقرب من ماهر الأسد (صورة)