من هو خطيب أميرة أديب الذي أخفت وجهه؟.. أول صورة حصرية تكشف مفاجأة عن هويته (خاص للوفد)
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أعلنت الفنانة الشابة أميرة أديب ابنة المخرج عادل أديب والنجمة منال سلامة عن ارتباطها رسميًا من شاب من خارج الوسط الفني ولكنها أخفت ملامحه، وذلك من خلال منشور شاركته عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
. وسعر البيع صادم (ما القصة؟) أميرة أديب تعلن عن ارتباطها رسميًا على طريقتها الخاصة
جاء منشور أميرة أديب، بعد نشرها مقطع فيديو كشفت من خلاله عن رغبتها في مشاركة الجمهور بحدث جديد في حياتها لم تشاركه معهم من قبل، ولكنها تشعر بالحرج، حيث قالت: "انا نفسي اشارك معاكم حاجة عمري ما شاركتها معاكم قبل كده بس مكسوفة ومش عارف اعمل ايه؟!"، لتفوم بعدها بنشر تلك الصورة وتكتفي بالتعليق عليها قائلة: "مفاجأة".
سرعان ما انهالت المباركات على أميرة أديب من قبل جمهورها، معبرين عن فرحتهم الشديدة بوقوعها في الحب، لترد عليهم قائلة: "متقولوش لحد ده سر بيننا"، ثم نشرت بعدها صورة جديدة تجمعها بحبيبها تأكيدًا للأنباء المتداولة حول خطبتها.
وبعد البحث، تمكنت بوابة "الوفد" الإلكترونية من العثور على صورة تجمع بين أميرة أديب وحبيبها، ظهرت فيها ملامحه بالكامل، والذي يُشار إلى إنه ليس مصريًا ويحمل الجنسية الألمانية.
على صعيد آخر، كانت آخر أعمال أميرة أديب دورها في الجزء الثاني من مسلسل "وبينا ميعاد"، وشاركها البطولة نخبة مميزوة من نجوم ونجمات الفن أبرزهم، شيرين رضا، ومدحت صالح، وبسمة، ووفاء صادق، وصبري فواز، ومحمد سليمان، ودنيا جمعة، وهاجر الشرنوبي، وأية سليم، وأسامة الهادي، ويوسف الكداوني، ويوسف إبراهيم.
وتدور أحداث "وبينا معاد" حول بعد أن تُوجت علاقة (حسن) و(نادية) بالزواج؛ تتواصل رحلة التحديات التي يخوضانها مع أولادهما، حيث أن لكل منهم شخصية مستقلة وطموحات كبيرة يسعى لتحقيقها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أميرة أديب من هي أميرة أديب منال سلامة عادل أديب صور أميرة أديب وبينا ميعاد أخبار الفن أخبار الفنانين مشاهير الفن أمیرة أدیب
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.