«السياسة الخارجية المصرية وتحديات الأمن القومي»..رسالة دكتوراه لنائب رئيس هيئة ميناء دمياط
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
شهدت قاعة المؤتمرات بكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية جامعة الإسكندرية، مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحث أحمد حمدى عبد العزيز، نائب رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط والتى جاءت بعنوان "السياسة الخارجية المصرية وتحديات الأمن القومى فى منطقة القرن الأفريقي (٢٠١٤-٢٠٢١)".
ويأتي ذلك لاستكمال متطلبات الحصول على درجة دكتوراه الفلسفة في العلوم السياسية، تحت إشراف الدكتور قدرى محمود اسماعيل استاذ العلوم السياسية والعميد السابق لكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية جامعة الاسكندرية ،الدكتور حسن محمد الظاهر استاذ العلوم السياسية كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية جامعة الاسكندرية ، وتكونت لجنة المناقشة والحكم من الدكتور قدرى محمود اسماعيل ، الدكتور طارق فهمى محمد اسماعيل مستشار المركز القومي لدراسات الشرق الأوسط ، والدكتورة مروة خليل محمد استاذ العلوم السياسية المساعد بكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية جامعة الاسكندرية.
وبعد مناقشة دامت عدة ساعات تم قبول وإجازة الرسالة وسط إشادة لجنة الحكم والمناقشة بأهمية موضوع الرسالة والذى يتناول بالبحث والتحليل السياسية الخارجية المصرية تجاه أحد أهم المناطق الاستراتيجية ذات التأثير المباشر على الأمن القومى المصرى .
وتقدم اللواء بحرى أ.ح طارق عدلي عبدالله رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط وجميع العاملين بالهيئة بخالص التهاني للواء بحرى أ.ح دكتور أحمد حمدى عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الإدارة بتلك المناسبة متمنيين له دوام التوفيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الخارجية المصرية جامعة الإسكندرية ميناء دمياط الدرجة الاولي هيئة ميناء دمياط الأفريقي
إقرأ أيضاً:
أستاذ العلوم السياسية: مصر تتحمل العبء الأكبر لحقن دماء الفلسطينيين
قال الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تتحمل العبء الأكبر في سعيها لحقن دماء الفلسطينيين، وأنها تقود الجهود العربية لمواجهة مخططات التهجير في جميع المسارات السياسية، بهدف ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف سلامة، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن الجهود المصرية مشهود لها ومعروفة من الجميع ولا يمكن مقارنتها بأي جهود أخرى، حيث أن مصر تتحمل العبء الأكبر في الحفاظ على حياة الفلسطينيين ومنع انهيار الاتفاق، رغم المحاولات المتكررة من الجانب الإسرائيلي لإفساد هذا الاتفاق.
وأشار سلامة إلى أن مشهد عودة النازحين من جنوب قطاع غزة إلى الشمال يعكس تمسكهم بأرضهم ودولتهم المحتلة، وأن مصر تدعم هذا التوجه بوضوح.
وأكد أن اللقاء التشاوري الذي عُقد في الرياض يدل على توافق عربي حول بلورة رؤية بديلة عن الرؤية الأمريكية التي تهدف إلى تهجير سكان القطاع لصالح الاستيطان الإسرائيلي.