خبير عسكري: مصر تحافظ على هويتها الإفريقية وتعتز ببعدها الأسيوي
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قال اللواء الدكتور أيمن عبدالمحسن، المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، إن الدولة المصرية هي دولة عربية تحافظ على هويتها الأفريقية وتعتز ببعدها الأسيوي.
الهلال الأحمر الفلسطيني: 34 من طواقمنا استشهدوا في الحرب الإسرائيلية على غزة الهيئة الدولية لدعم فلسطين: قطاع غزة يتعرض لحرب إبادة جماعية
أضاف «عبد المحسن»، خلال لقاء ببرنامج «كلام في السياسة»، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية اعتبارا من 2014 كانت تنتهج سياسة خارجية نشطة وواعية تستهدف في الأساس تحقيق المصالح المصرية، مشيرا إلى أن الدائرة الأفريقية بصفة عامة ومنطقة القرن الأفريقي بصفة خاصة تحمل أهمية وبعدا رئيسا للسياسة الخارجية المصرية لعدة اعتبارات.
أكد أن هذه الاعتبارات هي الأمن القومي المصري والمصالح المصري، والروابط التاريخية والجغرافية لـ مصر مع الدول الأفريقية، الحفاظ على الهوية الأفريقية لمصر، لافتا إلى أن الاتفاق والتعاون العسكري المصري الصومالي يستهدف الحفاظ على وحدة الأراضي الصومالية والحفاظ على المصالح الاستراتيجية لمصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة المصرية مصر اخبار التوك شو غزة لبنان
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: مقبلون على تصعيد أعنف من الاحتلال الإسرائيلي ضد لبنان
قال مارسيل بالوكجي، خبير عسكري واستراتيجي، إن القطاع الغربي من جنوب لبنان أصبح تحت سلطة القوات الإسرائيلية، وتدور اشتباكات عنيفة بالقطاع الشرقي واجتياح جوى وقصف عميق للضاحية، إذ يستهدف الاحتلال قيادات حزب الله ومخازن الذخيرة والبيئة الحاضنة لتشكل ضغط والذي يحدث طبيعي بسبب فشل المفاوضات وقرار المحكمة الجنائية بالأمس.
وأضاف بالوكجي في خلال لقاء تليفزيونى عبر قناة «القاهرة الأخبارية»: «سنشهد تصعيدًا كبيرا للأهداف الثلاثة التي تخطط لها إسرائيلي وهى ضرب القادة و النزوح والتهجير اللبنانى، أما حزب الله، فإنه يحاول معالجة التحدى الصعب مقابل تصلب القتال العسكري والجهادي والضغط العنيف من النزوح المتصاعد علي صعيد البيئة الشيعية الداعمة لحزب الله و بعض المدن».
وفيات العاملين الصحيين والمرضى في لبنان الأعلى مقارنة بأوكرانيا وغزة لبنان يرحب بقرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وجالانتوتابع، أن الهدف الإسرائيلي هو اقتطاع منطقة لبنانية بأن تكون مدمرة كليا ولا يحق للجيش اللبناني أو اليونيفيل الدخول إليها، من أجل تحقيق المزيد من الحماية لشمال الأراضي المحتلة، وهذا الأمر يعد جزءً من المشروع الأكبر لرئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.