سرايا القدس” تقصف موقع كيسوفيم وتجمعا لآليات العدو شمال القطاع
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
اعلنت “سرايا القدس” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء اليوم الاثنين، قصفها تجمع لآليات العدو الصهيوني في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، وموقع “كيسوفيم” العسكري برشقة صاروخية.
وبحسب وكالة (فلسطين اليوم)، أوضحت “سرايا القدس” في بلاغ عسكري، أنها قصفت بقذائف الهاون تجمعا لآليات العدو الصهيوني المتوغلة في محيط الإدارة المدنية شرق جباليا.
وفي بلاغ آخر، أعلنت قصفها برشقة صاروخية تحشدات العدو الصهيوني في محيط موقع “كيسوفيم”.
كما أعلنت “سرايا القدس” استهدافها دبابة صهيونية من نوع ميركافاه بقذيفة الـ “تاندوم” في منطقة القصاصيب وسط مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
يذكر أن سرايا القدس احيت الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى بتوجيهها رسالة للعدو الصهيوني، من خلال قصفها “سيديروت” و”نير عام” والمغتصبات الصهيونية في غلاف غزة برشقة صاروخية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يصدر أوامر اخلاء لبلدة بيت حانون شمال قطاع غزة
الثورة نت/..
أصدر “جيش” العدو الصهيوني، مساء اليوم السبت، أوامر اخلاء لمناطق جديدة في شمال قطاع غزة
وبحسب المتحدث باسم “جيش” العدو، فإن “الجيش” ينذر سكان قطاع غزة المتواجدين في بلدة بيت حانون شمال القطاع بالاخلاء فوراً، زاعما أن أوامر الاخلاء للبلدة جاءت عقب رصد اطلاق صواريخ منها تجاه “إسرائيل”,
وأشار إلى أن هذه المنطقة تم تحذيرها عدة مرات في الماضي، مضيفا ” من أجل أمنكم، عليكم اخلائها فوراً والانتقال جنوبًا نحو طريق صلاح الدين”.
وبين الحين والأخر، يواصل “جيش” العدو الصهيوني وفق سياسية متواصلة بدأت من إعلانه الحرب على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي 2023، مطالبته بإخلاء مناطق سكنية في محافظات قطاع غزة تحت حجج واهية، محاولا بذلك تهجير السكان من مناطق سكناهم وتوجهم إلى مناطق جنوب القطاع والذي يدعى انها مناطق أمنة، في حين يؤكد الواقع أن كافة مناطق القطاع ليست أمنة وتتعرض للقصف على مدار الساعة.
وتواصل قوات “جيش” العدو الصهيوني عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,484 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 108,090 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.