سرايا القدس تقصف تجمعاً لآليات الاحتلال في جباليا وتدك موقع “كيسوفيم” بالصواريخ
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
الجديد برس|
اعلنت “سرايا القدس” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء اليوم الاثنين، قصفها تجمع لآليات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، وموقع “كيسوفيم” العسكري برشقة صاروخية.وأوضحت “سرايا القدس” في بلاغ عسكري، أنها قصفت بقذائف الهاون تجمعا لآليات الاحتلال الاسرائيلي المتوغلة في محيط الإدارة المدنية شرق جباليا.
وفي بلاغ آخر، أعلنت قصفها برشقة صاروخية تحشدات الاحتلال الاسرائيلي في محيط موقع “كيسوفيم”.
كما أعلنت “سرايا القدس” استهدافها دبابة اسرائيلية من نوع ميركافاه بقذيفة الـ “تاندوم” في منطقة القصاصيب وسط مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
يذكر أن سرايا القدس احيت الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى بتوجيهها رسالة الاحتلال الاسرائيلي، من خلال قصفها “سيديروت” و”نير عام” والمغتصبات الصهيونية في غلاف غزة برشقة صاروخية.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
شاب يعلن العثور على “جعبة السنوار” في موقع مقتله (فيديو)
#سواليف
قال شاب فلسطيني إنه تمكن من الوصول إلى الموقع الذي شهد #استشهاد قائد حركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار بعد اشتباكه مع الجيش الإسرائيلي في قطاع #غزة.
شاب يعلن العثور على "جعبة السنوار" في موقع مقتله pic.twitter.com/jEh7ESzftz
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 22, 2025وأكد الشاب أنه عثر الشاب على ” #الجعبة_العسكرية للسنوار” بين أنقاض المنزل الذي شهد مقتله في تل السلطان بمخيم بدر، وكانت تحتوي على معدات وأدوات عسكرية كانت بحوزته خلال الاشتباك.
مقالات ذات صلة ازدياد تأثر المملكة بحالة عدم الاستقرار الجوي فجر الغد 2025/01/22كما تم انتشال الأريكة التي كان يجلس عليها في لحظاته الأخيرة من تحت الركام، حيث قام الجيش الإسرائيلي بنسف كل المربع السكني، بما فيه المنزل الذي شهد مقتل السنوار.
وقتل قائد حركة “حماس” في 16 أكتوبر 2024، إثر تبادل إطلاق نار مع قوات إسرائيلية في مدينة رفح، جنوب القطاع، بعدما رصده صدفة من قبل جنود إسرائيليين.
وعلى الرغم من اتفاقيات تبادل الأسرى التي تمت بين إسرائيل و”حماس” ودخلت حيز التنفي يوم الأحد الماضي، لا تزال إسرائيل ترفض تسليم جثة السنوار إلى الحركة.
ويعتبر هذا الرفض جزءا من سياسة إسرائيلية طويلة الأمد في الاحتفاظ بجثث قادة المقاومة كأوراق ضغط في المفاوضات المستقبلية. وقد أثار هذا القرار غضبا واسعا في الأوساط الفلسطينية، حيث يُعتبر تسليم الجثث قضية إنسانية وأخلاقية بالدرجة الأولى.