محلل سياسي: 60 ألف شهيد فلسطيني حصيلة العدوان الإسرائيلي على مدار عام
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكد المستشار طه الخطيب، المحلل السياسي الفلسطيني، أن البعض يبرر العملية الإسرائيلية في قطاع غزة، بحجة أن الإحتلال يحارب الإرهاب، على الرغم من أن هناك أكثر من 60 ألف شهيد فلسطيني، على مدار عام من العداون الإسرائيلي على قطاع غزة.
الهيئة الدولية لدعم فلسطين: قطاع غزة يتعرض لحرب إبادة جماعية 52 شهيدا فلسطينيا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوموقال طه الخطيب، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أنه أوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، لعرضه عددا من النقاط المهمة خاصة بعد سعي الإحتلال للتهجير القسري للفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما رفضته القيادة المصرية بشكل كامل.
وأشاد المستشار طه الخطيب المحلل السياسي الفلسطيني، بدور الدولة المصرية في الدفاع عن القضية الفلسطينية والتصدي لمحاولات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدا: "مصر دائمًا تدافع عن الحق الفلسطيني وتلبية حقوقه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العملية الإسرائيلية قطاع غزة الإرهاب تهجير الفلسطينيين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: العالم يرفض المشروع الأمريكي الإسرائيلي بتهجير الفلسطينيين
قال اللواء الدكتور محمد صالح حربي، المحلل السياسي والاستراتيجي، إن بيان المملكة العربية السعودية يوضح الموقف الممتد لدعمهم للقضية الفلسطينية وأن القدس هي العاصمة الرسمية لفلسطين، مشيرًا إلى المشروع الأمريكي الإسرائيلي بالتهجير بمثابة قنبلة لا يمكن تنفيذها برفض من الدول العربية ودول الاتحاد الأوروبي.
محاولة إنقاذ نتنياهووأضاف «حربي» خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج «الحياة اليوم» المذاع على قناة «الحياة»، أن المشروع الأمريكي الإسرائيلي وسيلة للضغط السياسي والاقتصادي لإنقاذ وزير الخارجية الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واليمين الإسرائيلي المتطرف المتمثل في بتسلئيل سموتريش.
وأوضح أن فكرة التهجير كانت لدى ترامب منذ شهرين وأطلقها للمقربين في حكومته قبل إذاعته، قائلًا إنه إذا أراد ترامب التهجير فعليه أن يهجر 500 ألف مستوطن إسرائيلي من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
العالم يرفض المشروع الأمريكي الإسرائيليوشدد على أن موقف المملكة ودول العالم العربية والأوروبية مثل بريطانيا وغيرها برفض المشروع الأمريكي الإسرائيلي عن تهجيرالفلسطينيين.