أبوظبي.."مصدر" تستضيف القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تستضيف شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض أدنيك، من 14 إلى 16 يناير(كانون الثاني) المقبل، ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025.
تهدف القمة إلى مناقشة القضايا الرئيسية، مثل دور منطقة الشرق الأوسط المركز العالمي للوقود، وتأثير الذكاء الاصطناعي في تحول الطاقة، وسبل تحقيق مستقبل مستدام ومرن للطاقة.وتُعتبر القمة الفعالية الأبرز عالميا في الطاقة والاستدامة، حيث تجمع صناع السياسات والمبتكرين لمناقشة أحدث الحلول والتوجهات في هذا القطاع، وتركز الدورة الجديدة على تعزيز إمكانات منطقة الشرق الأوسط في تطوير الطاقة النظيفة، مع استعراض مستقبل الاستثمارات فيه.
ومن المتوقع أن يشهد الشرق الأوسط استثمارات بـ 75.63 مليارات دولار في الطاقة المتجددة بحلول 2030، تركز على مشاريع الطاقة الشمسية، والرياح، وتؤكد دولة الإمارات التزامها برفع استخدام الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة الوطني من 27.83% إلى 32% بحلول 2030، ضمن استراتيجية الإمارات للطاقة 2050.
وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة مصدر، إن إنجازات شركة مصدر الريادية والمبتكرة في الطاقة النظيفة تعكس الأهداف الطموحة لدولة الإمارات في ميدان الطاقة، فضلاً عن الدور المتنامي للشرق الأوسط بصفته منطقة رائدة في الاستدامة، وباعتبارنا المضيف المؤسس والداعم الأكبر للقمة العالمية لطاقة المستقبل، نتطلع قدماً للتعاون مع شركاء ورواد أعمال وخبراء عالميين لإيجاد حلول فعالة في سبيل مواجهة التحديات المناخية الملحّة.
ستسلط القمة الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تحسين كفاءة الطاقة، ومن المتوقع أن تستقطب أكثر من 400 شركة عالمية، و350 متحدثًا من مختلف القطاعات، ما يسهم في فتح باب الحوار حول الاستثمار والابتكار في الطاقة المستدامة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الذكاء الاصطناعي الإمارات الذكاء الاصطناعي لطاقة المستقبل فی الطاقة
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: التنسيق المصري الأردني حائط صد أمام محاولات تهجير سكان غزة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية إنَّ التنسيق المصري الأردني شكّل حائط صد أمام محاولات تهجير سكان قطاع غزة، مضيفا أنَّ مصر والأردن تنطلقا من مواقف ثابتة وراسخة، وهي أنَّ أي خروج للفلسطينيين من قطاع غزة يعني تصفية القضية الفلسطينية، والقضية مرتبطة بحق تقرير المصير، ولابد من إنهاء الاحتلال».
تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسطوأضاف خبير العلاقات الدولية خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز» أنَّ «المقاربة المصرية تقول إنَّ السلام في منطقة الشرق الأوسط لن يتحقق بدعاوى التهجير، ولم يتحقق بالاعتداء والعدوان وسياسة العدوان الإسرائيلية، وإنما بتحقيق السلام العادل والقائم على حل الدولتين، وهو ما يعني إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
التحركات المصرية الأردنية لرفض مخطط التهجيروأكمل: «من هنا جاءت التحركات المصرية والتنسيق المستمر مع الأردن باعتبار أنهما يتأثران بشكل مباشر بما يحدث في الأراضي الفلسطينية، كما أنَّ مصر تسعى في كل الاتجاهات لبناء حائط عربي وحائط صد أمام أي مخططات».