وزارة الشباب تطلق معسكرات رياضية لمتطوعي "حياة كريمة"
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت وزارة الشباب والرياضة متمثلة في الإدارة المركزية لبرامج التنمية الرياضية سلسلة معسكرات رياضية لمتطوعي مبادرة "حياة كريمة" في المدن الشبابية (أبي قير، بورسعيد، الغردقة)، حيث سيتم تنظيم 9 معسكرات خلال الفترة من 5 أكتوبر وحتى 31 ديسمبر 2024، بمشاركة 1500 متطوع من مختلف محافظات مصر.
بدأت فعاليات المعسكر الرياضي الأول في المدينة الشبابية بأبي قير في الفترة من 5 أكتوبر حتى 8 أكتوبر 2024، بمشاركة 140 متطوع. وتضمن المعسكر إقامة دوري لكرة القدم، إلى جانب أنشطة رياضية ترفيهية أخرى.
وعلى هامش المعسكر، تم تنظيم ندوات تثقيفية للمتطوعين تناولت موضوعات متنوعة مثل اللياقة البدنية، الإسعافات الأولية والإصابات، المهارات الحياتية والعمل التطوعي، مواجهة الشائعات والحروب، ودور مصر في القضية الفلسطينية.
يأتي هذا البرنامج في إطار تعزيز روح التعاون والتطوع لدى الشباب وتقديمهم لدعم ملموس في مجتمعاتهم، بالإضافة إلى تنمية وعيهم بأهمية العمل المجتمعي والرياضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الشباب المعسكرات الرياضية حياة كريمة المدن الشبابية احمد محمدي
إقرأ أيضاً:
«حياة كريمة»: القافلة التاسعة أكبر رسالة سلام ودعم من مصر لأهالي غزة
أعلنت مؤسسة حياة كريمة، بالتعاون مع التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، عن إرسال القافلة التاسعة من المساعدات الإنسانية العاجلة إلى أهالي قطاع غزة، في خطوة تعكس تضامن الشعب المصري مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
تداعيات الوضع الإنسانيوتضمنت القافلة، التي جرى تنظيمها عبر معبر رفح البري، أكثر من 20 شاحنة محملة بمواد غذائية وإغاثية أساسية، في استجابة سريعة لتداعيات الوضع الإنساني الراهن في القطاع، وجاءت هذه المبادرة بالتزامن مع الإعلان عن وقف إطلاق النار، مما يبرز حرص مصر على تقديم الدعم الإنساني العاجل في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها أهالي غزة.
وخلال مؤتمر صحفي عُقد في معبر رفح، أكدت المؤسسة أن هذه القافلة تأتي في إطار رسالة سلام إنسانية من مصر إلى الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى أن الجهود المتواصلة لتقديم المساعدات تعكس قيم التعاون والتكافل بين الشعبين.
تخفيف معاناة المتضررينوأعرب مسؤولو المؤسسة عن شكرهم للداعمين والمساهمين في هذه المبادرة الإنسانية، داعين إلى مواصلة التكاتف من أجل تقديم المزيد من الدعم الإغاثي في الفترة المقبلة، لتخفيف معاناة المتضررين وتحقيق الأثر الإيجابي المرجو.
وتُعد هذه القافلة الأكبر منذ بدء جهود الإغاثة الأخيرة، ما يبرز التزام مصر بدورها الريادي في تقديم الدعم الإنساني وتعزيز قيم التضامن الإقليمي.