تظاهرات مليونية حاشدة بصنعاء والمحافظات إحياءً للذكرى الأولى لـ طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
الجديد برس|
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء والمحافظات، الإثنين، تظاهرات مليونية حاشدة إحياءً للذكرى الأولى لملحمة طوفان الأقصى.
واحتشد اليمنيون في ميدان السبعين بصنعاء وعشرات الساحات في مختلف المحافظات، تحت عنوان “طوفان حتى التحرير”.
وكانت صنعاء قد أعلنت 7 أكتوبر إجازة رسمية تكريماً لمعركة طوفان الأقصى التي شكلت زلزالاً في عمق الكيان الصهيوني.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
كوساتشيف: بوتين وترامب يعيدان إحياء الدبلوماسية ويتجاوزان لغة الإنذارات
روسيا – أكد نائب رئيس الجمعية الفيدرالية الروسية قنسطنطين كوساتشيف إن مكالمة الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب أمس الثلاثاء، كانت “خطوة للأمام لا يمكن إنكارها”.
جاء ذلك في منشور لكوساتشيف بقناته الرسمية على تطبيق “تلغرام”، حيث تابع: “لقد تم تحقيق خطوة للأمام لا يمكن إنكارها، يركز فيها كلا الجانبين على النتيجة. ولم تكن هناك إنذارات نهائية بروح التصريحات الصادرة عن أوروبا: يجب على روسيا قبول خطة الهدنة لمدة 30 يوما وإلا فإنها ستقف ضد العالم بأسره، في الحوار (بين الرئيسين) اهتم المحاوران أكثر بإيجاد حل شامل وطويل الأمد للصراع، بدلا من اللعب على الرأي العام بمشاريع طوباوية بغرض العلاقات العامة”.
وأشار كوساتشيف إلى أن الانطباع الرئيسي للمحادثة كانت “الحوار”، وليس “مونولوغ” كل طرف على حدة، وليس بمحاولات فرض النظام بآلية إما أن تقبلوا شروطنا أو أنتم مسؤولون عن كل العواقب. وهو أمر لم ينطل على روسيا، إلا أن الولايات المتحدة أيضا من جانبها لم تتبع هذا المسار العبثي، وفقا له.
وتابع: “لم يكن أحد يخطط لإصدار صيغة دقيقة للسلام اليوم، لكن روسيا أكدت استعدادها لتطوير هذه الصيغة من خلال عدد من الخطوات الأحادية المحددة في مجالات الطاقة والمجالات الإنسانية، على النقيض من كييف، التي أعلنت فقط استعدادها لوقف إطلاق النار الذي لا يمكن السيطرة عليه بشكل جيد، من أجل تقديم روسيا في أسوأ صورة ممكنة. بدورها موسكو تتحرك على الفور، هذا ليس إنذارا نهائيا، وإنما مثال شخصي”.
وأكد كوساتشيف على أنه تم إثبات القيمة الجوهرية للعلاقات الثنائية بين روسيا والولايات المتحدة، حيث تعد “القضية” الأوكرانية، وإن كانت مهمة، واحدة من بين عدد من القضايا. إلا أن الأمر المهم الآن يتعلق بالتغلب على الإرث السيء الذي خلفه أسلاف ترامب، وليس جعل هذه العقبات المتعمدة مطلقة. والإيماءات الرمزية، وفقا لكوساتشيف، تندرج ضمن هذا الإطار: فمن الأفضل أن يتم نقل كل شيء إلى ملاعب سلمية، وهو ما من شأنه أن يكون إشارة جيدة للشعبين، فقد حان الوقت “لدفن الرؤوس الحربية”.
وأشار كوساتشيف كذلك إلى ما أسماه “الصمت الصارخ في أوروبا”، وهو ما يعني أن هناك تفاهما على أنه نظرا للدور المدمر الذي يلعبه الزعماء الأوروبيون والاتحاد الأوروبي نفسه في الوقت الراهن، فإن إشراكه في الحوار لن يكون بمثابة مساعدة، بل عائق.
وختم كوساتشيف منشوره بالقول إن الأمر الأكثر أهمية هو “إنشاء مجموعات من الخبراء للعمل في مجالات مختلفة. وهذه هي النتيجة التي لن تكون النتيجة النهائية فحسب، بل ستجعل الحوار موضوعيا ومستداما، حيث يقوم القادة بالتوجه ونبرة الصوت، في حين يقوم الخبراء بإضافة الجوهر وإعداد النهايات – بشكل عام، يمكننا القول: لقد عادت الدبلوماسية!”.
المصدر: RT
Previous آلاف الإسرائيليين يخرجون في مظاهرات حاشدة بالقدس ضد حكومة نتنياهو Related Posts آلاف الإسرائيليين يخرجون في مظاهرات حاشدة بالقدس ضد حكومة نتنياهو دولي 19 مارس، 2025 ماذا قالت الصحافة الغربية عن نتائج مكالمة بوتين وترامب المطولة؟ دولي 19 مارس، 2025 أحدث المقالات كوساتشيف: بوتين وترامب يعيدان إحياء الدبلوماسية ويتجاوزان لغة الإنذارات آلاف الإسرائيليين يخرجون في مظاهرات حاشدة بالقدس ضد حكومة نتنياهو ماذا قالت الصحافة الغربية عن نتائج مكالمة بوتين وترامب المطولة؟ دوغين: لست متفائلا بسرعة الحل في أوكرانيا وعلى بوتين وترامب الاتفاق على هيكلة العالم ماكرون: سننشر أسلحة نووية على حدودنا مع ألمانياليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results