آل باتشينو يختبر تجربة الموت أثناء كورونا: نبضي توقف
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف النجم الأمريكي آل باتشينو، عن المعاناة الأليمة التي مر بها في عام 2020، عندما أصيب بفيروس كورونا وكادت أن تودي بحياته.
وقال النجم الحائز على جائزة الأوسكار خلال لقاءه بصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن العدوى أدت إلى الجفاف و"توقف نبضي. كان الأمر وكأنك هنا، لكنك لست هنا، ثم فكرت: يا إلهي، ليس لديك حتى ذكرياتك.
وأكمل آل باتشينو أنه في غضون دقائق، كانت هناك سيارة إسعاف أمام منزلي وكان لدي حوالي ستة مسعفين في غرفة المعيشة، وكان هناك طبيبان، وكانوا يرتدون ملابس تبدو وكأنها من الفضاء الخارجي أو شيء من هذا القبيل. كان من المذهل أن تفتح عينيك وترى ذلك. كان الجميع حولي، ثم قالوا: "لقد عاد، إنه هنا".
وعندما سُئل عما إذا كان احتكاكه بالموت قد أدى إلى أي "رؤى ميتافيزيقية"، قال آل باتشينو: "لم أر الضوء الأبيض أو أي شيء آخر.. لا يوجد شيء هناك. كما يقول هاملت "أن تكون أو لا تكون".
ثم اختتم: "لا مزيد.. لم يعد الأمر كذلك، لقد رحلت. لم أفكر في ذلك قط في حياتي، لكن كما تعرفون الممثلين: يبدو من الجيد أن أقول إنني مت مرة واحدة. ماذا يحدث عندما لا يكون هناك المزيد؟".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ال باتشينو فيروس كورونا آل باتشینو
إقرأ أيضاً:
تأثير جائحة «كورونا» بلغ القمر!
المناطق_متابعات
أحدث فيروس «كورونا» المستجد فوضى على الأرض، لكن دراسة جديدة أشارت إلى أن تأثير هذا الوباء العالمي، امتد إلى ما هو أبعد من كوكبنا. واكتشف الباحثون أن سطح القمر، ربما تأثر بشكل غير مباشر بالإغلاق العالمي.
ووجد الفريق أن درجات الحرارة الليلية على سطح القمر، انخفضت بشكل كبير، خلال فترة الإغلاق الصارمة بسبب فيروس «كورونا» المستجد، من أبريل إلى مايو 2020. ويعتقد الباحثون أن هذه الظاهرة الغريبة، يمكن تفسيرها بانخفاض كبير في انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري أثناء الإغلاق، ما أدى في النهاية إلى تبريد سطح القمر، حسب «روسيا اليوم».
أخبار قد تهمك اعتذر عن إلقاء كلمة.. مخاوف بشأن صحة بايدن بعد إصابته بكورونا 18 يوليو 2024 - 8:22 صباحًا سرطانات نادرة ومخيفة.. بدأت الظهور بعد «كورونا» 9 يونيو 2024 - 4:30 صباحًاوصرح الباحثون في تقريرهم: «ربما شهد القمر تأثير إغلاق فيروس «كورونا» المستجد، والذي تم تصوره على أنه انخفاض غير طبيعي في درجات حرارة سطح القمر ليلاً خلال تلك الفترة».
وقام باحثان من مختبر الأبحاث الفيزيائية في أحمد آباد بالهند، بتحليل درجات حرارة سطح القمر ليلاً، في ستة مواقع مختلفة على الجانب القريب من القمر – أو الجانب الذي يواجه الأرض دائماً.
وتم إنشاء سجلات درجات الحرارة هذه بواسطة مسبار الاستطلاع القمري التابع لوكالة ناسا (LRO)، الذي تم إطلاقه في عام 2009.
تم تجهيز LRO بأداة تستخدم سبع كاميرات حرارية بالأشعة تحت الحمراء، لقياس درجة حرارة سطح القمر.
نظر الفريق في درجات الحرارة المسجلة من عام 2017 إلى عام 2023، واكتشفوا شيئاً غريباً في البيانات المأخوذة بين أبريل ومايو 2020.
في جميع المواقع الستة، وجد الباحثون انخفاضاً غير طبيعي في درجات الحرارة، تتراوح من ثماني إلى عشر درجات كلفن (أو ما يقرب من 14 إلى 18 درجة فهرنهايت)، والتي يبدو أنها تتوافق مع فترة الإغلاق هذه.