أستاذ علوم سياسية: أحيي الشعب الفلسطيني على صموده بوجه الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكد الدكتور حسين سلامة، أستاذ العلوم السياسية، أن الشعب الفلسطيني استمر في صموده الكبير على مدار عام كامل من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسط صمت من المجتمع الدولي، والذي يعطي الضوء الأخضر للإحتلال في القيام بعملياته الخبيثة.
الهيئة الدولية لدعم فلسطين: قطاع غزة يتعرض لحرب إبادة جماعية انتصارات أكتوبر .. طوفان غزة |«الصحفيين» تنظم يوما تضامنيا مع فلسطين غدا
وقال حسين سلامة، خلال لقاء له لبرنامج “الساعة 6”، عبر فضائية “الحياة”، أن ما يحدث في قطاع غزة، سيؤثر بشكل كامل على المنطقة، وسيكون له تداعيات خطيرة، مؤكدا أنه لا بد أن يكون هناك ضغط من الشعوب العربية ضد ما يحدث في قطاع غزة.
وتابع أن الرئيس السيسي أول من حذر من استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، خاصة أن الرئيس أكد أن العدوان سيكون له تداعيات خطيرة في المنطقة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني قطاع غزة غزة المجتمع الدولي الشعوب العربية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: هناك تضخم في الاقتصاد الروسي لكن موسكو تعتمد على التصنيع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية، إنّ روسيا تواجه مشكلة كبيرة تتمثل في التضخم بالاقتصاد الروسي، موضحا أنها من الممكن التكيف مع هذا الوضع عبر الصمود والتصنيع المكثف، وتعتمد على الاكتفاء الذاتي.
وأضاف «بوش»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه لا شك أن الحرب والعقوبات الاقتصادية هما العامل الأساسي في التضخم الذي يواجه الاقتصاد الروسي، مشيرا إلى أن هذا لا يعني انكسار الاقتصاد الروسي، خاصة أن روسيا ليست دولة عادية، لكنها مصنعة، معلقا: «التصنيع العسكري أخذ كثيرا من الاقتصاد الروسي بما يسمى اقتصاد الحرب».
وتابع: «رغم الأزمة الاقتصادية بروسيا إلا أن الرواتب والمكافآت تصل بوقتها إلى الشعب، كما أن الإنتاج يسير كما هو»، لافتا إلى أنه لا يوجد هذا الخوف الكبير على الاقتصاد الروسي، إذ أن لدى روسيا خيار واحد وهو الصمود لتحقيق الانتصار في الحرب ومن ثم التسارع في النمو الاقتصادي.
وأوضح: «ارتفاع معدل التضخم في الاقتصاد الروسي يعني خسارة روسيا وانتهاء الدولة الروسية، لذا لا يوجد خيارات أمام روسيا سوى الصمود وانتهاء الحرب، بالتالي انتهاء الحرب المؤشر الأكبر لانتهاء التضخم ونمو الاقتصاد الروسي».