البكيري: دخول جيسوس ملعب المباراة مخالف للوائح .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ماجد محمد
قال الإعلامي الرياضي، محمد البكيري، ان تقديره للحكام في دوري روشن حتى الآن من جيد اكيد جدا في إدارتهم للمباريات.
وأضاف البكيري، في مداخلة مع برنامج ملاعب مع فيصل الجفن: دائما في مجال التحكيم اركز على شيئين، الأول مستوى الحكام الذين يتم استقبالهم لإدارة المباريات، والثاني مستوى تطور الحكام السعوديين ونوعية الأسماء التي تقدم لنا في الساحة التحكيمية”.
وتابع: ” لا أنكر أن نسبة الجودة الآن أفضل من المواسم السابقة في نوعية الحكام التي يتم استقطابها، واتمنى ان تستمر الوتيرة إلى أعلى واعلى وتتلاشى الظروف التي كانت تمنع استقطاب مثل هذه الطواقم”.
وأردف: “أرى أن تطور الحكم السعودي مع التقنيات المتاحة الآن ضئيل جدا، فليس لدينا شخصية حكم سعودي بارزة وقوية، كلهم متساويين في المستوى ومتقاربين بشكل كبير، إضافة إلى أننا لم نشهد أسماء جديدة”.
واختتم: “بالنسبة لمباراة الاهلي والهلال الأخيرة والأخطاء التحكيمية بها، فإذا صح دخول مدرب الهلال جيسوس إلى الملعب من أجل ضربة الجزاء، فدخول جيسوس ملعب المباراة مخالف للوائح “.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728314834581-1.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النادي الأهلي الهلال جورجي جيسوس
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!