بلدية سرت تبحث حل أزمة الوقود وتطالب بزيادة الحصة اليومية للمحطات
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
الوطن | متابعات
عقد عميد بلدية سرت، مختار المعداني، اجتماعًا مع مديري مبيعات شركات الشرارة الذهبية، الراحلة، وليبيا نفط للخدمات النفطية، لبحث أزمة الوقود المتفاقمة في المدينة.
يأتي الاجتماع في ظل الازدحام الشديد والطوابير الطويلة التي شهدتها محطات الوقود في سرت خلال الأيام الماضية، رغم تأكيد شركة البريقة لتسويق النفط والغاز على استمرار إمداد المحطات بالوقود بشكل منتظم.
وأكد المعداني في تصريح صحفي أن الاجتماع ناقش أسباب الازدحام وإيجاد الحلول الممكنة، بما في ذلك التزام المحطات بساعات العمل المحددة وإمكانية تشغيلها على مدار 24 ساعة لتخفيف الأزمة.
في سياق متصل، وجهت بلدية سرت كتابًا رسميًا إلى مجلسي إدارتي شركتي الراحلة وليبيا نفط، طالبت فيه بزيادة الحصة اليومية المخصصة لمحطات الوقود في سرت، لتلبية الطلب المتزايد من المواطنين.
كما شددت البلدية على ضرورة معالجة المشاكل الفنية في بعض المحطات، مثل أعطال خراطيم التعبئة، ومتابعة المحطات المغلقة لمعرفة أسباب إغلاقها وإيجاد الحلول المناسبة.
الوسوم#بلديات #وقود سرت ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بلديات وقود سرت ليبيا
إقرأ أيضاً:
“الدعم السريع” تنفي تقرير منظمة دولية وتطالب بسحبه والاعتذار
الدعم السريع طالبت بسحب التقرير والاعتذار عنه، معتبرة أنه استند إلى روايات مزعومة تروج لها أطراف معادية لها في النزاع السوداني.
متابعات – تاق برس
رفضت قوات الدعم السريع تقريرًا أصدرته منظمة “هيومن رايتس ووتش”، يتهم عناصرها بارتكاب انتهاكات تشمل الاغتصاب والاستعباد الجنسي لنساء وفتيات في منطقة جنوب كردفان.
وأكدت القوات في بيان الجمعة، أن التقرير يفتقر للمصداقية والمهنية، مشيرة إلى عدم وجود أي قوات تابعة لها في نطاق جبال النوبة أو المناطق المذكورة.
وطالبت القوات المنظمة بسحب التقرير والاعتذار عنه، معتبرة أنه استند إلى روايات مزعومة تروج لها أطراف معادية لها في النزاع السوداني، وعلى رأسها “جيش البرهان” بحسب وصفها للجيش السوداني.
كما اعتبرت أن التقرير يعكس أجندة سياسية ودعائية لا تتسم بالتقصي المحايد أو الأدلة الموثوقة.
وأوضحت قوات الدعم السريع أن المناطق المذكورة في التقرير هي مناطق مدنية، وأنه لم يتم تسجيل انتهاكات مشابهة في المناطق التي تسيطر عليها، والتي تشمل العاصمة الخرطوم.
كما نفت وجود أي قيادة عسكرية لها في جنوب كردفان أو اشتباكات مع الحركة الشعبية في تلك المناطق.
وجددت القوات التزامها بالقوانين والأخلاقيات التي تجرم الانتهاكات، مع استعدادها للتعاون مع لجان تحقيق محايدة، لكنها رفضت ما وصفته بمحاولات تشويه سمعتها من خلال تقارير غير مدعومة بمعطيات حقيقية.
انتهاكات قوات الدعم السريعهيومن رايتس ووتشولاية جنوب كردفان