الجديد برس|

تواجه أسرة الصياد نادر علي حسن الميوني في مدينة عدن، ضغوطات متزايدة من قيادات في فصائل المجلس الانتقالي الجنوبي لإجبارها على التنازل عن حقها في دم ابنها الذي قُتل بطريقة بشعة الأسبوع الماضي في ساحل حجيف.

وأفادت مصادر حقوقية أن تلك القيادات تمارس تهديدات على الأسرة للتنازل عن أحد المسلحين المتورطين في الجريمة، الذي أطلق الرصاص من شرفة منزله في حي حجيف بمنطقة التواهي دون أي سبب يذكر.

وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد موجة العنف والفوضى في عدن، حيث تتغاضى السلطات المحلية في عدن عن جرائم القتل التي ترتكب بحق المواطنين، ما يزيد من حالة الاحتقان والغضب الشعبي.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

“إسرائيل” والشرق الأوسط الجديد

يمانيون/ كاريكاتير

“إسرائيل” والشرق الأوسط الجديد

مقالات مشابهة

  • غزال: “مقتنع بعودة رشيد غزال الذي تعرفونه”
  • خاص| العراق يرفض ضغوطات أميركية لإيقاف عمليات الفصائل ضد إسرائيل
  • 18 عاما بعد النزوح.. أم جنوبية تعود للملجأ نفسه برفقة ابنها
  • أبين.. سائقو شاحنات الغاز يرفضون إنهاء الإضراب احتجاجا على جبايات الانتقالي
  • “إسرائيل” والشرق الأوسط الجديد
  • استمرار إضراب سائقي قاطرات الغاز في أبين احتجاجاً على الجبايات المفروضة من الانتقالي
  • ابن عم ممرض المنيا المقتول في الزاوية الحمراء: نعيش حالة من الصدمة
  • 3 مسؤولين من حماس يكشفون ما الذي يفكر فيه السنوار بعد عام من “طوفان الأقصى”
  • العطاس تنتقد بشدة عيدروس الزبيدي وقيادات الانتقالي وتصف سلوكهم بـ ”السفه والحركات الجوفاء”