الرباط الصليبي يضرب ريال مدريد.. 6 إصابات في 12 شهراً
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
عاش ريال مدريد كابوساً جديداً يوم السبت الماضي بعد تعرض لاعبه داني كارفخال لإصابة في الرباط الصليبي أنهت موسمه الكروي بشكل قاطع.
تعرض داني كارفخال للإصابة في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع من مباراة "الملكي" أمام فياريال والتي انتهت بفوز الريال بثنائية نظيفة.
وانضاف الظهير الأيمن للفريق الأول في ريال مدريد ومنتخب إسبانيا إلى قائمة اللاعبين الذين تعرضوا لقطع في الرباط الصليبي داخل قلعة "الميرنغي".
وضرب الرباط الصليبي 6 لاعبين في صفوف ريال مدريد في ظرف 12 شهراً فقط.
وكان من أبرز الأسماء التي تعرضت لهذه الإصابة الخطيرة وأنهت موسمها الكروي المدافع البرازيلي إيدير ميليتاو، وقلب الدفاع الآخر السويسري ديفيد ألابا، والحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
كما تعرض كذلك الموهبة الواعدة مارتينيز والذي كان رفقة الفريق في المعسكر الإعدادي بالولايات المتحدة، وكان يعتبر خليفة محتملة لقائد الريال السابق سيرجيو راموس بسبب طريقة لعبه والكاريزما القوية التي يتوفر عليها.
هذا وتعرض كذلك اللاعب الشاب بالاسبوس لضربة موجعة أنهت حلمه في اللعب للفريق الأول بعد تأكد إصابته بالرباط الصليبي للركبة وغيابه طيلة الموسم الكروي الجاري.
وكان تيبو كورتوا قد أصيب في تدريبات الفريق الموسم الماضي في إطار استعدادات الفريق لمواجهة أثلتيك بلباو، تحديداً شهر أغسطس (آب).
وأصيب ميليتاو بتمزق فى الرباط الصليبي في مباراة أثلتيك بيلباو في نفس الشهر الذي أصيب به زميله كورتوا على ملعب "سان ماميس".
وكان ديفيد ألابا قد تعرض للإصابة خلال الشوط الأول من مواجهة فريقه ضد فياريال في الدوري الإسباني شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولم يعد اللاعب إلى التدريبات بعد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية داني كارفخال ريال مدريد إيدير ميليتاو تيبو كورتوا ديفيد ألابا ريال مدريد داني كارفخال تيبو كورتوا إيدير ميليتاو ديفيد ألابا الرباط الصلیبی ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يعزز زعامته الأوروبية بـ 15 لقبًا في دوري الأبطال
السبت, 15 مارس 2025 1:04 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
في ليلة تاريخية، واصل ريال مدريد تعزيز هيمنته على دوري أبطال أوروبا، بعد تتويجه باللقب للمرة الـ15 في تاريخه، ليبتعد أكثر في صدارة أكثر الأندية تتويجًا بالبطولة القارية.
وبهذا الإنجاز، يثبت النادي الملكي مجددًا تفوقه في المسابقة الأهم على مستوى الأندية، معززًا رقمه القياسي بفارق كبير عن أقرب ملاحقيه.