كابتن طيار يتحول إلى بائع "قات" على الرصيف بأحد شوارع صنعاء
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
وثقت صورة متداولة، طيارًا يمنيًا لجأ لبيع القات في أحد أرصفة شوارع أمانة العاصمة صنعاء، لإعالة أسرته مع انقطاع المرتبات في عهد جماعة الحوثيين.
وتداول ناشطون صورة للكابتن طيار، محمد السواري، وهو يبيع القات على رصيف شارع هايل بأمانة العاصمة صنعاء، بعد أن كان يطوف الدنيا ويعانق السحاب.
وتحول الكابتن طيار السواري إلى بائع قات بعد أن تقطعت به السبُل ولم يستطع العثور على أي عمل آخر لإعالة أسرته.
وتعاني الكوادر الوطنية في مناطق سيطرة المليشيات الحوثية، من تهميش وإقصاء وقطع للرواتب للعام الثامن على التوالي.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
شاب متوفى يفتح عينيه لالتقاط الصور في جنازته.. أثار الذعر «فيديو»
في واقعة استثنائية، أثارت حالة من الحيرة والذعر، بدا شخص متوفى في جمهورية الدومينيكان وكأنه يشاهد جنازته، بحسب وصف أسرته، حينما بدا وكأنه يفتح عينيه داخل الصندوق الزجاجي، الذي شيع جثمانه خلاله، ما جعل عائلته في حالة من الصدمة والذهول.
متوفى ينظر إلى أسرته قبل دفنهالرجل المتوفى كان ملفوفًا بغطاء أبيض داخل تابوت وظهر بابتسامة مرسومة على وجهه بوضوح، إلى جانب تحريك عينيه أثناء تصويره قبل دفنه ووداعه، ففي إحدى اللحظات، بدت عيناه مغلقتين في البداية، ثم ظهرت وكأنهما انفتحتا فجأة، ما أثار حالة من الفزع، ما دفع أسرته في التفكير حول حقيقة وفاته أو أنه لايزال على قيد الحياة، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
Este muerto: ¿abre los ojos o solo lo parece? pic.twitter.com/WjdJSPFKTy
— توقعات حول أسباب فتح عينيهوتوقع أحد أفراد أسرته أنه كان يحارب من أجل البقاء حتى الثانية الأخيرة، بينما اقترح آخرون استدعاء سيارة إسعاف من أجل فصحه وإعادة إلى المستشفى مجددًا في محاولة لإنقاذه، بينما قال آخرين إنها النظرة الأخيرة وأنه يودع أفراد أسرته.
في السياق، قال مختصون إن ما حدث قد يرجع إلى سببين، الأول أن الضوء الخارج من الهواتف انعكس على عينيه فظن الحاضرون أنه ينظر إليهم، والثاني كان علميًا بشكل أكبر، إذ فسر البعض أن الذاكرة العضلية قد تؤدي إلى حركة بعض أعضاء الجسم وعضلاته حتى بعد الوفاة.
الواقعة قد تكون ليست الأولى من نوعها، ففي العام الماضي شهد العالم حوادث مشابهة أثارت الجدل، وذلك بعدما استيقظت امرأة من تايلاند داخل نعشها، وأثناء تشييعها إلى مثواها الأخير، بعدما ظن الأطباء وأسرتها أنها فارقت الحياة، وأخرى عام 2022 عزمت على الطرق على تابوتها من أجل إخبار أسرتها أنها على قيد الحياة.