مقتل 7 إرهابيين خلال عملية أمنية في باكستان
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
لقي سبعة مسلحين من العناصر الإرهابية مصرعهم، خلال عملية نفذتها قوات الأمن، اليوم الاثنين، في مدينة ميانوالي بإقليم البنجاب شرقي باكستان.
وأفادت وحدة مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة في بيان، أن العملية نُفيذت بناء على معلومات استخباراتية رصدت تحركات لعناصر إرهابية، إذ داهمت فرقة من قوات الأمن موقعًا للإرهابيين، وتمكنت من القضاء على سبعة منهم خلال تبادل لإطلاق النار، فيما نجح ثمانية آخرون بالفرار من الموقع.
أخبار متعلقة فيضانات الهند وبنغلادش تتسبب بمقتل 20 شخصًا على الأقلالأمم المتحدة: انخفاض مستويات المياه في الأنهار حول العالموأضافت أن قوات الأمن تواصل عمليات البحث عن الإرهابيين الذين تمكنوا من الفرار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس إسلام آباد باكستان الإرهاب تبادل إطلاق النار الشرطة الباكستانية
إقرأ أيضاً:
مقتل عنصري أمن في اشتباكات بحمص بين إدارة العمليات العسكرية وفلول الأسد
قتل شخصان من قوات إدارة العمليات العسكرية السورية ووزارة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال، أمس الخميس، وأصيب 10 آخرون، بهجوم لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، في الريف الغربي لمحافظة حمص وسط البلاد.
وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا)، عبر منصة إكس، إن مجموعات خارجة عن القانون تتبع لمليشيات الأسد قامت بمهاجمة قوات إدارة العمليات العسكرية ووزارة الداخلية في قرية بلقسة أثناء حملة لتمشيط ريف حمص الغربي، مما أدى إلى مقتل اثنين من تلك القوات وإصابة 10 آخرين بجروح متفاوتة.
وأشارت الوكالة إلى أن اشتباكات متبادلة تجري بين إدارة العمليات العسكرية وفلول الأسد في قرية بلقسة، بهدف إعادة الاستقرار إلى المنطقة.
كما قالت "سانا" إن إدارة الأمن التابعة لوزارة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال داهمت مواقع تتخذها فلول نظام الأسد منطلقا لعمليات السرقة والإجرام في مدينة حماة.
وأضافت أن هذه المجموعات تقوم بترويع المدنيين وزعزعة الأمن في المدينة، وأن قوات الأمن العام ألقت القبض على عدد منهم.
يأتي ذلك في وقت اجتمع فيه مسؤولون بوزارة الداخلية السورية مع قيادات من الطائفة العلوية في حي المزة بدمشق، في ظل التوترات التي شهدها الحي أمس الخميس.
إعلانكما أصدر وجهاء الطائفة العلوية في محافظة حمص بيانا، طالبوا فيه الأهالي بنبذ الشعارات الطائفية والخطابات الاستفزازية، والكف عن التحريض الإعلامي بكل وسائله؛ كما طالبوا القيادة العامة الجديدة بإصدار قرار يجرّم كل من يستخدم العبارات والمضامين الطائفية.
وأهاب الوجهاء بالإسراع بتسليم السلاح، وحصره بيد السلطات المختصة، وتسهيل آلية التسليم والتسويات خلال مدة أقصاها 5 أيام.
وجاء ذلك في أعقاب مقتل 14 عنصر أمن وإصابة 10 آخرين، في كمين نصبه فلول نظام الأسد في ساعة مبكرة من صباح أمس الخميس ضد قوات الأمن التابعة للإدارة السورية الجديدة في محافظة طرطوس الساحلية، بعد حظر التجول فيها وفي عدد من المحافظات إثر خروج مظاهرات واندلاع أعمال شغب.
وكانت حكومة تصريف الأعمال في سوريا أرسلت أمس الخميس تعزيزات إلى منطقة الساحل وأطلقت عملية أمنية في ريفي طرطوس ودمشق ضد "فلول النظام" المخلوع، كما حددت مهلة لتسليم السلاح، وذلك بعد يوم شهد اشتباكات في اللاذقية وحمص أسفرت عن قتلى وجرحى.
وأول أمس الأربعاء وقعت اشتباكات في ريف طرطوس بمحافظة اللاذقية الساحلية (غرب) وفي بعض أحياء حمص (وسط) على وقع مظاهرات تنديد بحرق مقام ديني للعلويين في مدينة حلب (شمال) أواخر الشهر الماضي.
وقد أفاد بيان لقيادة شرطة حلب بأن مجموعة وصفت بالفلول التابعة لنظام الأسد أقدمت على حرق أحد المزارات الدينية لإحدى الطوائف في محافظة حلب بهدف إثارة الفتنة والفوضى بين أبناء الشعب السوري، مشيرا إلى أنه تم القبض على تلك المجموعة وستتم إحالتها إلى القضاء.