نفذت شرطة عين البيضاء في أم البواقي، بالتنسيق مع المصلحة الولائية للشرطة القضائية عمليات شرطية واسعة النطاق، أسفرت عن توقيف 11 شخصا متورطين في عدة قضايا إجرامية من بينهم شخصين خطيرين محل عدة أوامر بالقبض ومحل عدة أحكام قضائية.

ويتعلق الأمر، بشخص محل 12 حكم قضائي “5 أوامر بالقبض و4 أوامر ضبط وإحضار، 3 صور أحكام نهائية للحبس”.

والشخص الثاني، محل 14 حكم قضائي “أمرين بالقبض، 7 أحكام نهائية للحبس و5 أحكام قضائية اخرى مختلفة”.

إضافة إلى 3 أشخاص مبحوث عنهم من قبل المصالح الأمنية بعين البيضاء. لتورطهم في قضايا اجرامية كالسرقة ووضع النار عمدا لعقار مملوك.

والمشتبه فيهم، إتخذت في شأنهم كل الإجراءات القانونية بالتنسيق الدائم مع النيابة المحلية المختصة إقليميا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الشرطة السويدية: طهران تجند مجرمين لاستهداف سفارتى إسرائيل في ستوكهولم وكوبنهاجن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال مصدر في الشرطة السويدية، إن طهران جندت مجرمين لتنفيذ هجمات مسلحة على السفارتين الإسرائيليتين في ستوكهولم وكوبنهاجن، تزامنا تقريبا مع قصفها الصاروخي الواسع النطاق ضد إسرائيل.

وأطلقت أعيرة نارية على السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم مساء الاثنين الماضي، تلاها انفجاران بالقرب من السفارة الإسرائيلية في وسط كوبنهاجن في الساعات الأولى من صباح الأربعاء. 

ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات. تم اعتقال مراهقين سويديين يبلغان من العمر ١٦ و١٩ عاما في وقت لاحق فيما يتعلق بالحادثين. ولم تكشف السلطات عن تفاصيل فورية حول هويتهما. 

وقال مصدر في الشرطة السويدية لإيران إنترناشيونال، إنهم عثروا على أدلة على تورط إيران في الحادثين في تحقيقاتها الأولية في الهجوم على أراضيها. 

وقال مصدر آخر اطلع على القضية: "استخدمت إيران مجرمين محليين لتنفيذ هذه الأعمال الإرهابية ضد السفارتين" في البلدين. 
وأضاف المصدر الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر أن الهجمات تأتي في إطار الجهود الإيرانية لمهاجمة السياح والمراكز اليهودية والإسرائيلية في أوروبا. 
وأثار جهاز الأمن السويدي (سابو) علنًا احتمال تورط إيران في الهجمات. وأعلن فريدريك هالستروم، رئيس عمليات جهاز الأمن السويدي، أن اختيار الأهداف والأساليب يشير إلى إيران، لكنه أضاف أن هذا كان "افتراضًا وليس معرفة خالصة". وفي مايو، اعتقلت السويد شابين مراهقين - يبلغان من العمر ١٤ و١٥ عامًا - بعد إطلاق نار بالقرب من السفارة الإسرائيلية. 
واتهمت وكالة الاستخبارات السويدية في ذلك الوقت طهران بتجنيد أعضاء العصابات لمهاجمة المصالح الإسرائيلية في الدولة الاسكندنافية. 
وقال المطلع السويدي في حديثه لـ "إيران إنترناشيونال" إن التحقيقات كشفت أن المجموعة التي تقف وراء هجوم مايو كانت "تتلقى توجيهات من عملاء مرتبطين بطهران".
ووفقًا لبيانات منفصلة صادرة عن جهاز الأمن السويدي (سابو) والموساد العام الماضي، كانت الجماعة الإجرامية السويدية "فوكستروت" من بين العصابات التي جندتها الجمهورية الإسلامية. 
وبعد اعتقال زعيمها السويدي من أصل كردي راوة ماجد في إيران، بدأت المجموعة الآن في تنفيذ عمليات تخريبية لصالح طهران. ويعتقد أن عصابة فوكستروت هي واحدة من أكبر المنظمات الإجرامية في السويد وتعمل في دول أوروبية أخرى أيضًا.
وتشتهر العصابة بجرائم القتل والاتجار بالمخدرات على نطاق واسع. ويعتقد أن العصابات مرتبطة بطهران من خلال أنشطة تهريب المخدرات التي يقوم بها الحرس الثوري، وفقًا لما قاله النائب السويدي من أصل إيراني علي رضا أخوندي، المعروف بأنه منتقد صريح للجمهورية الإسلامية، لصحيفة ذا ناشيونال في مايو.
 

مقالات مشابهة

  • جماعة الدار البيضاء تؤدي 20 مليارا سنويا لتنفيذ أحكام قضائية
  • نصب وتبديد.. القبض على فنان هارب من أحكام قضائية بالجيزة
  • ضبط مواد مخدرة وأسلحة نارية وتنفيذ أحكام قضائية خلال حملات بكفر الشيخ
  • 17 شهيدا بينهم 9 أطفال في غارات إسرائيلية على جباليا
  • الشرطة السويدية: طهران تجند مجرمين لاستهداف سفارتى إسرائيل في ستوكهولم وكوبنهاجن
  • بحوزتهم طائرة مسيرة وأسلحة.. الأمن العراقي يطيح بـ3 مطلوبين في بغداد
  • شرطة شبوة تلقي القبض على مطلوبين في قضية جنائية لدى شرطة مأرب
  • بالتنسيق مع واشنطن.. إسرائيل: كل الخيارات مطروحة أمام إيران
  • أطعموا أسوداً لحم ضحاياهم..الجنائية الدولية تأمر بالقبض على قادة ميليشيا في ليبيا