أبو عبيدة: عملية طوفان الأقصى الأكثر احترافية ونجاحا في العصر الحديث
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، إن معركة طوفان الأقصى جاءت بعدما توغل العدو في الاستيطان والتهويد والعدوان على الأسرى .
وأضاف بمناسبة مرور عام على طوفان الأقصى، أن الشعب الفلسطيني صمد صمودا أسطوريا رغم خذلان القريب وجبن الأنظمة وتواطئها ورغم بطش العدو وقوى البغي والعدوان .
وفي السطور التالية أبرز تصريحاته:
عام مر على عملية الكوماندوز الأكثر احترافية ونجاحا في العصر الحديث.
ضربنا العدو ضربة استباقية هائلة بعدما وصل تخطيطه لضربة كبرى للمقاومة بغزة مراحله النهائية .
معركة طوفان الأقصى جاءت بعد أن وصل الاحتلال عدوانه على الأقصى لمرحلة خطيرة غير مسبوقة .
في محيط فلسطين جبهات مشتعلة تقاتل إلى جانب شعبنا وتسنده وتقاتل العدو مباشرة وتكبده خسائر كبيرة مثل لبنان الحر العزيز الصامد .
مسيرات اليمن والعراق و لبنان تتجول في سماء فلسطين المحتلة وتضرب العدو وتكبده خسائر كبيرة .
عمليات المقاومة تستنزف القدرات الأمنية والدفاعية للعدو وتكبده خسائر اقتصادية وتفرض عليه التهجير .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ابو عبيدة طوفان الأقصى العصر الحديث الناطق العسكري كتائب القسام معركة طوفان الأقصى طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
مسير لخريجي دورات طوفان الأقصى في سنحان بمحافظة صنعاء
سبأ :
نظمت شعبة التعبئة العامة بمديرية سنحان وبني بهلول في محافظة صنعاء، اليوم مسيراً راجلاً لخريجي المرحلة الخامسة من دورات “طوفان الأقصى ” في إطار إعلان الجهوزية التامة والاستعداد لمواجهة التصعيد الأمريكي والإسرائيلي.
وجاب المسير الذي شارك فيه وكيل المحافظة أحمد الصماط ومستشار المحافظة عبد الرحمن السراجي ومدير المديرية أحمد عثمان وقيادات أمنية ومحلية، عدداً من شوارع المديرية.
وردد المشاركون الهتافات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي المحتلة، بدعم أمريكي وخذلان عربي وتواطؤ دولي وأممي .
وأكدوا، الجاهزية لمواجهة أي تصعيد صهيوني أمريكي، والاستمرار في التعبئة والتحشيد والالتحاق بدورات “طوفان الأقصى” استعدادا لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، مجددين التفويض لقائد الثورة في اتخاذ القرارات المناسبة لمواجهة الأعداء والتصدي لمؤامراتهم ومخططاتهم العدوانية ضد الشعب اليمني، ومواصلة إسناد الشعب الفلسطيني في غزة.
وحذروا قوى العدوان ومن معها من بأس الشعب اليمني الذي لن يتهاون في رده القوي على أي عدوان مهما كانت التضحيات.