شابة أمريكية تدخل موسوعة غينيس بلقب صاحبة أطول لحية في العالم
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
استطاعت هانيكوت التغلب على متلازمة تكيس المبايض التي تسببت في اختلالات هرمونية وغزارة نمو الشعر
استطاعت شابة أمريكية من ولاية ميشيغان تحقيق إنجاز لها بعد أن دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية وأصبحت صاحبة "أطول لحية لسيدة بطول 11.8 بوصة (30 سم)" في العالم.
إيرين هانيكوت، البالغة من العمر 38 عامًا، واجهت تحديات متعددة في رحلتها نحو هذا الإنجاز الاستثنائي.
بفضل تصميمها وإصرارها، استطاعت هانيكوت التغلب على متلازمة تكيس المبايض التي تسببت في اختلالات هرمونية وغزارة نمو الشعر على وجهها.
اقرأ أيضاً : كشف سبب وفاة لاعب كمال الأجسام المصري الملقب بـ"طرزان الغربية"
في مرحلة المراهقة، كانت تضطر إلى حلاقة وجهها بشكل يومي للحفاظ على مظهرها، حيث كانت تحلاق وجهها ثلاث مرات على الأقل في اليوم.
لكن مع مرور الوقت، بدأت هانيكوت تشعر بالتعب من هذه الروتين الشاقة وقررت تحويل تحديها إلى فرصة للتميز.
قررت بدء رحلة إطالة لحيتها، وبدأت تنمو بشكل طبيعي وصحيح لتصبح "صاحبة أطول لحية لاثنين" في العالم.
قد يبدو هذا الإنجاز بسيطًا في الوهلة الأولى، ولكنه يعكس عزيمة وإصرارًا كبيرين، إيرين هانيكوت تجسد معاني الإرادة والتحدي، وتشكّل مصدر إلهام للجميع لتحويل التحديات إلى فرص للتفوق وتحقيق الأهداف المذهلة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: منوعات موسوعة غينيس الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الاردن .. السجن لرجل استأجر آخر للانتقام من زوجته
#سواليف
أصدرت الهيئة في #محكمة_الجنايات_الصغرى قرار بالسجن لـ«مأجور» عشر سنوات وللمحرض الزوج 7 سنوات بالإشغال المؤقتة بتهمة الضرب على الوجه والتلويح بالقوة.
وفي حيثيات «مؤلمة لقضية تثير الاشمئزاز» تتوالى #الجرائم_الأسرية بين الزوج والزوجه ومنها إحدى القضايا التي حصلنا عليها تشير القضية إلى أن زوجاً كان مسجونا على قضية شروع بالقتل وبعد انتهاء محكوميته خرج من السجن بنيته #الانتقام_من_زوجته نتيجة خلافات عميقة بينه وبينها، وفقا للرأي.
المتهم قرر الانتقام من زوجته باي طريقة حيث اخذ يفكر في خطة شيطانية لقتلها او ضربها بالمشرط او الانتقام منها باي طريقة تحقق رغبته الانتقامية.
مقالات ذات صلة إلغاء استخدام رصيد التعطل لإضافة مدة لاستحقاق راتب التقاعد؛ تراجع في غير مكانه.! 2025/01/16وفي تفاصيل القضية التي تراس هيئتها القاضي احمد ابو نوير وعضوية القاضية تهاني المجالي والقابلة للاستئناف استقر في نهاية الامر على ارتكاب جريمة بحق زوجته.
وذهب لأصدقائه طالبا منهم تنفيذ الخطة الإجرامية بحق زوجته وهنا اقترح عليه احدهم بضربها بمشرط في وجهها وتشويهها ومن ثم الانتقام منها شريطة ان يكون هو في مكان محايد يشهد على انه لم يكن موجودا في المكان.
وبعد ايام ومداولات قرروا ثلاثتهم انتداب احدهم وهو «المأجور» لتنفيذ الجريمة من خلال ضربها بمشرط في وجهها والفرار من الموقع مقابل مبلغ مالي.
وهنا بدأت الخطة الإجرامية حيث قرر الزوج مع صديقيه تنفيذ الخطة من خلال المأجور واجروا عدة حركات منها تحديد باب المنزل للزوجه التي كانت تعيش مع ابنتها وان يبقى الاثنان الآخران في المركبة بانتظار تنفيذ الجريمة والفرار من المنطقة بعد تنفيذها.
«المأجور» من اصطحاب الأسبقيات ومتعاطي للمخدرات ويعاني من «حول» في عينيه حيث جهز المشرط المكون من شفرتين ووضع بينهما قطعه صغيرة لفتح الشفرات عن بعضهما البعض لكي يلحق بالزوجة اشد الاصابات في وجهها ولكي لا يلتحم الجرح الا بصعوبة مهما عملت من عمليات او تقطيب.
وقررا اجراء العملية مساء حيث ركبا المركبة واتجها نحو مكان قريب من باب الزوجه وهنا نزل «المأجور» وهو متخفٍ ويحمل المشرط بيده وهو متعاطي وبعد قرعها للباب لعدة مرات خرجت فتاة حيث قام بمسكها تحت ذراعه وبدأ بتشطيب وتمزيق وجهها بالكامل وعاد للمركبة مسرعا حيث ساله الزوج «كيف الوضع» ليجيب المأجور انه قام بتمزيق وجهها بالكامل.
وبعد فترة قليلة تبين ان الفتاة التي تم تمزيق وجهها بالمشرط ليست زوجته بل هي ابنة الزوج والزوجه حيث كان المأجور متعاطيا ولم يركز هل هي إلام أم الابنة لصغر حجمها إضافة الى انه كان «أحول» مما أدى لارتكاب جريمته دون تركيز ودون وعي حيث تم إلحاق جروح خطيرة في وجهها.
ووجهت النيابة العامة له عدد من التهم للزوج والمأجور حيث قررت المحكمة الحكم عليه وفق تهمة جناية وفق المادة 334 مكررة عقوبتها السجن عشرة سنوات إضافة لتهمة التلويح بالقوة وفق المادة 1/415//ب مكر بالسجن ثلاث سنوات ليتم الحكم عليهم بالعقوبة الأشد وهي السجن عشر سنوات للمأجور وسبع سنوات للزوج بتهمة الشروع بالقتل قرار قابل للاستئناف.