مرسيدس في عيد ميلادها .. من هي غدير حسان ؟ |فيديوجراف
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
من هي غدير حسان ؟ تصدرت الإعلامية غدير حسان التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ما انتشرت أخبار حول إهداء زوجها لها سيارة مرسيدس في عيد ميلادها، الأمر الذي لاقى تفاعلا كبيرا من نشطاء السوشيال ميديا، ليتصدر البحث عبارات "زوج غدير حسان"، و"غدير حسان إنستجرام"، و"غدير حسان فيسبوك".
من هي غدير حسانتخرجت غدير حسان في كلية الإعلام عام 2005، وبدأت حياتها العملية كمذيعة في قناة المحور الفضائية منذ سنة 2005 حتى عام 2010.
اقرأ أيضًا: قصة غرق القاطرة فهد بقناة السويس.. قوات الإنقاذ تنتشل جثمان شهيد الواجب «فيديوجراف»
الأسد: عودة سوريا إلى الجامعة العربية شكلية ولم نصل لمرحلة وضع الحلول.. «فيديوجراف» في ظروف غامضة.. وفاة أصغر مغنية مشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي وشقيقها «فيديوجراف»للمزيد حول من هي غدير حسان ومن هو زوج غدير حسان وماذا أهداها في عيد ميلادها شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام شرعًا
قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سواء من خلال بث مباشر أو غيره، يعد أمرًا محرمًا في الشريعة الإسلامية إذا كان الشخص لا يعاني من حاجة حقيقية.
وأوضح وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، أنه إذا كان الشخص الذي يتسول عبر الإنترنت ليس في حالة ضرورة ملحة، فإن ذلك يعد إثماً كبيراً، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من سأل الناس وهو غني عنهم جاء يوم القيامة ومسألته خموش في وجهه».
وأضاف أن من يطلب المال بطريقة غير مباشرة عبر الإنترنت ويستغل عطف الناس فهذا يعتبر تسولاً محرمًا، وقال: «لا ينبغي أن تتبع هذا الشخص ولا أن ترسل له المال إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من حاجته وصحة ما يقول».
ووجه رسالة للأشخاص الذين يتسولون عبر الإنترنت، قائلاً: «إذا كنت محتاجًا فعلاً، يجب عليك البحث عن طرق صحيحة، مثل اللجوء إلى الجمعيات الخيرية أو المقربين منك الذين يمكنهم مساعدتك، بدلاً من اللجوء إلى هذه الطريقة التي قد تكون وسيلة للربح غير المشروع».
وأكد أن الناس يجب أن يكونوا حذرين في منح صدقاتهم وأن يتحققوا من أن الأموال تذهب إلى المحتاجين الحقيقيين، وألا ينخدعوا بالمحتوى الذي يعرض عبر الإنترنت دون التأكد من مصداقيته.