وكيل «أوقاف الغربية»: صرف جميع المستحقات المالية للعاملين بالمكافأة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكد الشيخ نوح العيسوي، وكيل وزارة الأوقاف بالغربية، أنه طالب بسرعة صرف جميع المستحقات المالية للعاملين بالمكافأة، وذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف واهتمامها بالأئمة والخطباء بالمكافأة.
وأوضح وكيل وزارة الأوقاف بالغربية خلال الاجتماع الذي عقده مع مسؤولي الشؤون المالية والحسابات بالمديرية؛ لبحث المستحقات المالية لجميع العاملين بمديرية الأوقاف بالمحافظة، أن هناك تعليمات مشددة بالاهتمام الشديد بالأئمة وخطباء المكافأة وجميع العاملين بالأوقاف، وعدم تأخير آية مستحقات مالية وسرعة صرف جميع البدلات وعدم تأخيرها.
وجاء الاجتماع بحضور عبد المهيمن السيد محمد وكيل مديرية الأوقاف بالغربية، ومحمد عبد الغني صولة، مدير الدعوة وسومية خيري أحمد المدير المالي والإداري والهندسي بأوقاف الغربية وإيمان محمد عطية مدير عام الحسابات بالمديرية، ومحمد عبدالسلام جاب الله وكيل الحسابات بالمديرية، وعبد القادر عبد اللطيف هيلم وكيل الحسابات بالمديرية.
الموضوعات الماليةوبين « العيسوي» أن الاجتماع شاهد مُناقشة جميع الموضوعات المالية التي تخص الأئمة، وخطباء المكافأة، وجميع العاملين والإداريين بمديرية الأوقاف بالغربية والإدارات التابعة لها بمراكز ومدن المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قيادات الأوقاف أوقاف الغربية المستحقات المالية الأوقاف بالغربیة
إقرأ أيضاً:
أوقاف الوادي الجديد تحتفل بليلة النصف من شعبان
شهد الدكتور مختار عيسى دياب، وكيل وزارة الأوقاف بالوادي الجديد، احتفال مديرية الأوقاف بليلة النصف من شعبان، بحضور العميد إيهاب نافع، سكرتير المحافظة المساعد، وجهاد المتولي، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الخارجة، ولفيف من القيادات الأمنية والسياسية والشعبية والتنفيذية بالمحافظة ورجال الدين من الأوقاف والأزهر والوعظ بالمحافظة، بمسجد ناصر التابع لإدارة اوقاف الخارجة عقب صلاة المغرب مباشرة، مقدماً التهنئة لأبناء وأجهزة المحافظة بهذه الذكرى العطرة.
تضمنت الاحتفالية، تلاوة قرآنية، بآيات من الذكر الحكيم للقارئ الشيخ / علي فرغلي،
ثم كلمة المناسبة للدكتور مختار عيسى دياب، وكيل وزارة الأوقاف بالوادي الجديد، وكانت حول فضل شهر شعبان، والدروس المستفادة من تحويل القبلة، والتى تعد حدثا تاريخيا فى الإسلام، فقد استجاب الله عز وجل لرغبة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بعدما تعلق قلبه بمكة فقد امتلأ قلبه شوقا وحنينا بها، فهى أحب بلاد الله إلى نفسه فقد ولد بها وترعرع بين جنباتها وفيها الأهل والصحبة، وقدم الاحتفال محمد حسين ، الإعلامي بإذاعة الوادي الجديد .
وقال الدكتور مختار عيسى دياب، في كلمته إن من دروس تحويل القبلة، الاستجابة لأمر الله عز وجل واتباع توجيهات النبي صلى الله عليه وسلم فقد استجاب المؤمنون “وقالوا آمنا به كل من عند ربنا”، مشيرًا إلى أن حادث تحويل القبلة كان تمحيصا للصفوف وإظهار لمعادن الرجال فالمؤمنون سلموا الأمر لله فهو الفعال لما يريد .
وأوضح أنه فى تحويل القبلة بيان لأهمية المسجد الأقصى فهو القبلة الأولى وثالث الحرمين الشريفين، وله تشد الرحال فعن أبى ذر رضى الله تعالى عنه وأرضاه، قال: قلت يا رسول الله أي مسجد وضع فى الأرض أولا، قال المسجد الحرام، قلت ثم أي، قال المسجد الأقصى، قلت كم بينهما، قال أربعين سنة وأينما أدركتك الصلاة فصل ، وهو ما يدعونا جميعا إلى استنهاض الهمم ولم الشمل لتحرير المسجد الأقصى، وعودته إلى ديار المسلمين.