«رئة الأرض» في خطر.. التغيرات المناخية تهدد نهر الأمازون
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «أزمة بيئية جديدة تهدد حوض الأمازون».
أزمة جديدة تهدد منطقة حوض الأمازونوقالت التقرير إنّ «أزمة جديدة تهدد منطقة حوض الأمازون الشهيرة في جميع أنحاء العالم، حيث قالت هيئة الجيولوجيا البرازيلية إن نهر النيجرو وهو أحد الروافد الرئيسية لنهر الأمازون انخفض إلى أدنى مستوى له يتم تسجيله على الإطلاق، وذلك بسبب الجفاف الشديد الذي أصاب المنطقة في الفترة الماضية».
وأضاف: «وأقرت الهيئة بأن منسوب نهر النيجرو قد سجل أدنى مستوى له ببلوغ 12.66 مترا بعدما كان مستواه الطبيعي نحو 21 مترا، وبهذا يكون النهر قد سجل أدنى مستوياته منذ 122 عاما».
المشكلات البيئية في منطقة الأمازونوتابع: «وعلى الرغم من أن المشكلات البيئية في منطقة الأمازون ترتبط بمواسم الأمطار، فإن مشكلة الجفاف بهذا النهر قد تستمر لأسابيع مقبلة نظرا لتوقعات بانخفاض معدلات هطول الأمطار على المناطق الواقعة أعالي النهر وفقا لأبحاث هيئة الجيولوجيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمازون القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
«من النهر إلى البحر يتوسطها الأقصى» خريطة فلسطين على مكتب المفتي تثير تفاعلًا
أثارت الخريطة التي كانت متواجدة على مكتب فضيلة الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أثناء إعلانه نتيجة استطلاع هلال شهر شوال 1446هـ، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحازت خريطة فلسطين المحتلة التي ظهرت على مكتب فضيلة المفتي على إعجاب عدد هائل من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت خريطة دولة فلسطين كاملة من النهر إلى البحر يتوسطها المسجد الأقصى.
وعلق أحد المتابعين على الصورة قائلا: «رسالة جامدة الصراحه مفيش أي دولة ممكن تعملها، علم مصر وأمامه مجسم لخريطة دولة فلسطين، مصر مش هتنسى القضية الفلسطينية».
وأكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أنّ غدًا الأحد 30 مارس 2025، هو المتمم لـ شهر رمضان المبارك، وأن بعد غدًا الاثنين 31 مارس، هو أول أيام عيد الفطر المبارك.
بيان دار الإفتاء المصرية بشأن موعد عيد الفطر 2025ومنذ قليل، أصدرت دار الإفتاء المصرية، اليوم السبت 29 رمضان، الموافق 29 مارس 2025، بشأن تحديد موعد عيد الفطر المبارك.
وإليكم نص البيان:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فقد تابعت دار الإفتاء المصرية بعض الجدل المثَار حول تحديد بداية عيد الفطر المبارك لهذا العام، ونود توضيح الموقف الشرعي بصورة جلية:
أولاً: الأصل الشرعي الثابت عن النبي ﷺ في تحديد بدايات الشهور القمرية هو رؤية الهلال بالعين المجردة، لقوله ﷺ: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يومًا» (رواه البخاري ومسلم).
ثانيًا: تؤكد دار الإفتاء المصرية أنها تعتمد منهجية واضحة تجمع بين النصوص الشرعية الثابتة والاستئناس بالحسابات الفلكية القطعية التي وصلت دقتها إلى درجة اليقين العلمي، وهذه الحسابات لا تُثبت دخول الشهر، بل تنفي إمكانية رؤية الهلال إذا ثبت علميًا استحالة ذلك، وهي بذلك تكون معيارًا لضبط الرؤية الشرعية.
ثالثًا: بناءً على هذا المنهج، فإن إعلان دار الإفتاء حول إتمام شهر رمضان يوم الأحد 30 مارس 2025م، واعتبار يوم الإثنين 31 مارس 2025م أول أيام عيد الفطر المبارك، جاء نتيجةً لتعذر الرؤية الشرعية للهلال، وهو ما يتفق مع قواعد الشرع ومناهج العلم الحديث.
وختامًا، نؤكد لأبناء شعب مصر والأمة الإسلامية جمعاء، أنه لا يوجد تعارض بين الشرع الحنيف والعلم الحديث، بل هما يتكاملان في تحديد المواقيت الشرعية بدقةٍ ووضوح.
اقرأ أيضاًالمفتي: «عيد الفطر فرصة عظيمة للتسامح وصِلة الأرحام ونشر المحبة»
«المفتي» يحذر المسلمين من الانتكاسة الإيمانية بعد شهر رمضان
عيد الفطر 2025.. «المفتي» يكشف سبب اختلاف رؤية الهلال بين الدول