كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق.. اعرف تفاصيل البرامج والمصروفات
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تستعد كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة الزقازيق لاستقبال دفعة جديدة من الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة أو ما يعادلها بشعبتيها علمي رياضة وعلوم للعام الأكاديمي 2023-2024 في البرامج الجديدة.
كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيقونستعرض أبرز المعلومات عن كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق، ومنها البرامج المطروحة للدراسة ومصاريف الالتحاق بالكلية؛ لإفادة الطلاب والطالبات الذين يسعون لتقديم أوراقهم والالتحاق بالكلية.
وبحسب بيان بجامعة الزقازيق، تبلغ مصارف كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق 20 ألف جنيه، تسدد على قسطين خلال العام الدراسي، فيما اعتمد التنسيق 336 درجة.
وتنقسم الدراسة في كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة الزقازيق إلى 4 أقسام، ويصل عدد الساعات التي يدرسها الطالب على مدار السنوات الأربعة نحو 141 ساعة.
- قسم البرمجة الآلة واسترجاع المعلومات
- قسم الروبوتات والآلات الذكية.
- قسم تكنولوجيا أنظمة الشبكات المدمجة.
- قسم علوم البيانات
ووفقًا لكلية الحاسبات والمعلومات في جامعة الزقازيق، جميع البرامج تقبل الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة علمي رياضة أو علوم أو ما يعادلها من الشهادات بشرط أن يكون الطالب حاصلًا على الحد الأدنى للقبول بكليات الحاسبات والمعلومات كالتالي:
- الطلاب الحاصلون على الثانوية العامة أو ما يعادلها بشعبتيها علمي رياضة وعلوم الذين قُبلوا في حاسبات الزقازيق عن طريق مكتب التنسيق، يمكنهم الالتحاق بالبرنامج عن طريق تقديم طلب بمكتب وكيل الكلية للتعليم والطلاب.
- الطلاب الحاصلون على الثانوية العامة أو ما يعادلها بشعبتيها علمي رياضة وعلوم الذين التحقوا بكليات أخرى يمكنهم الالتحاق بالبرنامج عن طريق مكتب التحويلات المركزي بجامعة الزقازيق ويُقدم طلب تحويل إلى البرنامج الذي يرغب الالتحاق به بشرط أن يكون الطالب حاصل على الحد الأدنى للقبول بكليات الحاسبات والمعلومات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الذكاء الاصطناعي كلية الذكاء الاصطناعي البرامج المصروفات تنسيق على الثانویة العامة بجامعة الزقازیق علمی ریاضة
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:01 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- لجأت شركة الأزياء الإسبانية مانغو في حملتها الإعلانية الصيفية الموجهة للشباب، إلى عارضة أزياء رقمية اصطناعية في يوليو الماضي، فماذا كان رد فعل المشاهدين؟،أشار استطلاع للرأي أجراه معهد “أبينيو” لأبحاث السوق، إلى أن نحو 72 بالمئة من بين ألف مشارك في الاستطلاع، اعتقدوا أن العارضة والملابس في الصورة حقيقية.ويقول مايكل بيرغر المدير التنفيذي “لاستديو بيوند”، وهو مجموعة تصميم تعتمد إلى حد كبير على الذكاء الاصطناعي في إنتاج الصور: “نحن نستخدم الذكاء الاصطناعي لعملائنا كل يوم، دون أن يلحظوا ذلك”.وقد لا يكون ذلك مثيرا للدهشة حيث يتيح الذكاء الاصطناعي الكثير من المزايا للشركات، فلم تعد هناك حاجة إلى السفر إلى أماكن مختلفة من العالم لالتقاط الصور المطلوبة، لأن المسألة صارت سهلة وتحتاج فقط إلى إنشاء خلفية رقمية للصورة، الأمر الذي يوفر الوقت والمال كما يساعد على حماية البيئة. وبالنسبة للعملاء سيكون من الأوفر لهم، عدم دفع أموال مقابل استخدام عارضة أزياء من البشر.ومع ذلك فإنه لا تزال هناك في الوقت الحالي حاجة، لتصوير الملابس والإكسسوارات على جسم العارضة البشرية، حيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تصويرها بشكل صحيح.وهذا يؤدي بشكل متزايد إلى استخدام ما يسمى بأجسام العارضات، حيث يتم تصوير الملابس على أجسامهن ثم استبدال رؤوسهن في وقت لاحق بشكل رقمي، ولا تزال هذه العملية مكلفة ماليا، ويقول بيرغر: “بمجرد أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تنفيذ هذه العملية رقميا ستصبح التكلفة أقل”. وفي كثير من الدول أصبح عالم الأزياء، يميل بشكل متزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل مجموعة أوتو الألمانية، التي قالت إنها تلجأ لعارضات أنشئن عن طريق الذكاء الاصطناعي، للقيام بعروض منتجات الأزياء منذ ربيع عام 2024.وفيما إذا كانت هذه التطورات ستؤدي إلى الاستغناء عن العارضات والمصورين، يقول نوربرت هانسن رئيس مجلس إدارة رابطة وكالات عروض الأزياء المرخصة، هناك أوقات قاتمة تنتظر نشاط عروض الأزياء.ويوضح هانسن أن كثيرا من المتاجر الإلكترونية تقوم بتصوير عدد لا يحصى من الملابس كل يوم، مع التركيز على المنتج وليس على العارضة، ويقول “هذه الأفكار والعناصر يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي بالكامل على المدى الطويل”.غير أن ماركو سينيرفو، وهو رئيس إحدى أكبر وكالات عروض الأزياء في ألمانيا، لا يتفق مع هذا الرأي، ويقول إن “الذكاء الاصطناعي خال من الجاذبية والسحر”.ويضيف أن استخدام الصور الرمزية المولدة بالذكاء الاصطناعي، يعد خطوة إلى الوراء أكثر من كونه ابتكارا، ويؤكد أنه “في عالم تشوبه السطحية وسريع الخطى بشكل متزايد، يحتاج الناس إلى صور واقعية بعيدة عن الخيال”، ويرى أن عارضات الأزياء التي يتم تصميمها إليكترونيا، توحي “بصورة للجمال بعيدة تماما عن الطابع الإنساني”.