البوابة نيوز:
2025-02-01@18:34:34 GMT

"سبوبة".. جوري بكر تهاجم مسابقة ملكة جمال مصر

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعربت الفنانة جوري بكر عن رأيها في مسابقة ملكة جمال مصر، من خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع “فيس بوك” مؤكدة على أن هذه المسابقات فاشلة.

وتفاعل عدد كبير من الجمهور على منشور الفنانة جوري بكر بعد مطالبتها بإلغاء مسابقة ملكة جمال مصر، بسبب سوء تنظيم الحفل وإنها قائمة على المعاملات الشخصية.

 

وكان أبرز تعليقات الجمهور: "أنا معاكي جدا و شفت بعيني للأسف، كلها سبوبة و مكاسب من الرعاه فقط، معظم منظمين المسابقات دي بيكون عشان الفلوس ودا الاساس اللي عشانه بينظمو مسابقات زي دي وشفت دا للاسف بنفسي".

 

جوري بكر: بيكسبوا اكتر واحدة فاشلة 

كتبت الفنانة جوري بكر رسالة عبر حسابها الرسمي بموقع “فيس بوك”، قائلة: "ممكن تلغو مسابقة ملكة جمال مصر بجد والمسميات الاخرى للنوع ده من المسابقات واي ان شاء الله ملكة جمال مصر للعالم أنتم هبل".

وأضافت: “لأنها حرفيا فاشلة بسبب سوء التنظيم والعبس اللي بيحصل فيها وإنها مسابقة مقيمة على المجاملات والمصالح وأشياء اخرى كتيرة للأسف مش هقدر اتكلم عنها وانصح اي بنت متنخدعش بالنوع ده من المسابقات لانها هتفشل وهتتعقد".

وتابعت جوري: “لأنهم من أول يوم بيكونوا عارفين مين اللي هتكسب وده للأسف بيحصل في مصر بس فارجوكم كفايا المسابقات دي بتقضي علي بنات لسه في مقتبل عمرهم عندهم طموحات واحلام كتير بتضيعو مستقبلهم وبتحسسوهم بخيبه امل".

واختتمت منشورها قائلة: “وفي الاخر بيكسبو اكتر واحدة فاشلة وممكن يكون في كذا واحدة تانية من المتسابقات أحسن منها الف مرة، آخرمسابقة ملكة جمال هى 2014غير كده لا اعترف شكرا".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جوري بكر الفنانة جوري بكر مسابقة ملکة جمال مصر جوری بکر

إقرأ أيضاً:

تصنيف أمريكا لأنصار الله.. خطوة فاشلة لفرض الهيمنة على اليمن

في خطوة تصعيديّة جديدة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تصنيف أنصار الله كـ «منظّمة إرهابية أجنبية»، مبرّراً ذلك بأنّ «الحوثيّين» شنّوا هجمات متكرّرة على السفن الحربية الأمريكية واستهدفوا كيان العدو الإسرائيلي بالصواريخ والمسيّرات، فضلاً عن العمليات الدفاعية ضدّ السعودية والإمارات خلال العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على اليمن بقرابة نصف مليون غارة.
هذا التصنيف يحمل في طياته أكثر من مجرّد تحرّكات سياسية كيّدية وربما عسكرية عدوانية؛ فهو يطرح تساؤلات عميقة عن مفهوم «الإرهاب» والممارسات الأمريكية في مناطق عديدة من العالم.
لا شكّ أنّ هذا التصنيف يثير السخرية لدى الكثيرين في اليمن. كيف يُتهم من يساند المظلومين في غزة ويدافع عن أرضه وسيادته بـ «الإرهاب»، بينما «أمّ الارهاب» أمريكا التي مارست أشكالاً متعدّدة من التوحّش والقتل والدمار في فيتنام، العراق، ومؤخّراً في فلسطين، تصف نفسها بأنها «رائدة السلام»؟ هذه التناقضات تُبرز معايير مختلّة في السياسة الأمريكية التي تبرّر عدوانها تحت شعار «الدفاع عن النفس»، بينما تُشهر تهمة « الإرهاب» في وجه من يقاومون الاحتلال والعدوان. اليمن، الذي وقف مع المستضعفين في غزة ورفض الإبادة، يُصنّف بـ «الإرهاب» لمجرّد وقوفه ضدّ العدوان الأمريكي الإسرائيلي.
من يمنح أمريكا الحقّ والشرعيّة في التدخّل السافر في شؤون الدول الأخرى؟ هذا السؤال يتردّد على لسان الكثيرين في المنطقة، وخاصة في اليمن، الذي تعرّض لأكثر من نصف مليون غارة جوية، ممّا أسفر عن استشهاد عشرات الآلاف من اليمنيين وتدمير بنيتهم التحتية.
وهل كان من حقّ أمريكا نشر قطعها الحربية في البحر الأحمر، لحماية ملاحة المجرم الإسرائيليّ ومصالحه، بينما تتجاهل حقّ اليمن في الدفاع عن نفسه، وحقّ أبناء غزة وفي فلسطين في الحياة وفي السيادة على أرضهم المغتصبة؟
التصنيف الأمريكي يأتي في وقت حسّاس، حيث يسعى ترامب إلى فرض مزيد من الضغوط على اليمن، خاصة على الصعيدين المالي والعسكري، بتجميد أصول «أنصار الله» في الولايات المتحدة وحظر أيّ تعاملات تجارية معهم.
لكنّ هذا القرار، بعيداً عن كونه خطوة مستهلكة وغير جديدة، لا يعدو أن يكون امتداداً للسياسات الأمريكية السابقة التي فشلت في التأثير على اليمن. فاليمن اليوم ليس كما كان في الماضي، بل أصبح قوة إقليمية لا يمكن تجاهله، قادر على فرض معادلات جديدة على الساحتين الإقليمية والدولية.
اليمنيون اليوم يدركون أنّ هذا التصنيف عديم الجدوى ولن يردعهم، بل سيزيد من عزيمتهم في الدفاع عن حقوقهم ومساندة قضايا الأمّة وفي المقدّمة فلسطين. فمن يتصوّر أنّ تصنيف اليمنيّين بالإرهاب سيؤدّي إلى تراجعهم عن كفاحهم من أجل السيادة والحرية، هو واهم.
ولن يتوقّف اليمن عن مقاومة العدوان مهما كانت الضغوط ومهما كان حجمها. أضف إلى ذلك، أنّ اليمن قد يمتلك أوراق ضغط اقتصادية وعسكرية في المقابل وستؤثّر بشكل كبير على المصالح الأمريكية، بل على مصالح حلفائها وأدواتها في المنطقة.
في الوقت نفسه، نجد أنّ التصنيف الأمريكي يتزامن مع خطوات أخرى، أبرزها إعلان ولي العهد السعودي استعداده لاستثمار 600 مليار قابلة للزيادة في أمريكا، فهل هذه الاستثمارات الضخمة في الولايات المتحدة ستكون ثمناً لهذا التصنيف؟ ما هو واضح أنّ التحرّكات الأمريكية والسعودية في هذا السياق قد تؤدّي إلى تصعيد جديد قد يعقّد الوضع اليمني والإقليمي بشكل أكبر، وخلافاً لما يخطّطون له، والتجربة خير شاهد.
في نهاية المطاف، يجب أن يعرف كلّ أعداء اليمن أنّ الحلّ الوحيد مع اليمن ليس في استعدائه وتصنيفه أو العدوان العسكري عليه. الحلّ يكمن في الحوار مع اليمن بندّية، على أساس المصالح المشتركة، ومن لا يراعي مصالح اليمن واليمنيين لن يراعي اليمن مصالحه. فعلى ترامب أن يدرك بأنّ هذا التصنيف لن يغيّر في الواقع شيئاً، بل قد يكون حافزاً أكبر لليمنيين للاستمرار في التصدّي أكثر للتدخّلات الخارجية.
إذا كان ترامب يعتقد أنّ هذه الضغوط ستؤدّي إلى إضعاف إرادة اليمنيين، فهو مخطئ. هذا القرار لن يزيدهم إلا إصراراً على الدفاع عن أرضهم وحقوقهم، ولن يغيّر التزامهم بمواصلة جهادهم ونضالهم من أجل الحرية والسيادة والكرامة.

مقالات مشابهة

  • بسبب هبوط اضطراري..باعتقال ملكة جمال الكوكايين البوليفية
  • من هي ملكة جمال مصر يارا السكري؟ شقيقة أحمد العوضي في «فهد البطل»
  • مسابقة اقراء ورتل القرانية الكبرى.. 41 حافظاً وحافظة يأهلون في عدن
  • ملكة جمال تتولى وساطة بين لبنان وإسرائيل خلفاً لهوكشتاين!
  • التنظيم والإدارة: الإعلان عن مسابقات لشغل ٤١٤ وظيفة بالجهاز الإداري للدولة قريباً
  • بعد مغامرة فاشلة في السعودية.. نيمار يعود إلى الدوري البرازيلي
  • بعد جفاف الحبانية.. الخنازير تهاجم أهالي الأنبار بحثًا عن الماء
  • أثنت على جهوده.. ملكة جمال لبنان زارت المركز الرئيسي للصليب الأحمر
  • القبض على ملكة جمال بحوزتها شحنة كوكايين بـ 12 مليون جنيه
  • تصنيف أمريكا لأنصار الله.. خطوة فاشلة لفرض الهيمنة على اليمن