بحضور المحافظ.. جامعة الأزهر بأسيوط تحتفل بذكرى المولد النبوي وانتصار أكتوبر المجيد
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
شهدت جامعة الأزهر فرع الوجه القبلي يأسيوط برئاسة الدكتور محمد عبدالمالك نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي انطلقت فعاليات الاحتفال بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف وإنتصارات أكتوبر المجيدة، وذلك بقاعة الإمام السيوطي بكلية اللغة العربية بأسيوط.
جاء ذلك بحضور اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط والعميد أركان حرب هشام محمود عطية نائبا عن قائد المنطقة الجنوبية العسكرية والعميد هاني فاروق المستشار العسكري لمحافظة أسيوط والدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون الطلاب والتعليم، والدكتور صابر السيد عميد كلية اللغة العربية بالجامعة بأسيوط والعقيد محمد عبدالحكيم مدير التربية العسكرية بفرع الجامعة للوجه القبلي والعقيد محمد صلاح مدير التربية العسكرية بجامعة أسيوط والدكتور محمود جاهين وكيل وزارة الأوقاف بأسيوط والقمص ميخائيل سليمان ممثلا للكنيسة المصرية وعدد من القيادات الدينية والشعبية والأمنية بمحافظة أسيوط، وعمداء ووكلاء كليات الفرع، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والمكتب الفني لمكتب نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي والطلاب والطالبات من مختلف كليات الفرع بأسيوط.
وقدم الحفل الدكتور محمود شعبان المدرس بكلية اللغة العربية بأسيوط، والذي بدأ بالسلام الجمهوري وتلاوة آيات من القرآن الكريم من فضيلة القارىء علاء عبدالرحيم.
ورحب الدكتور صابر السيد محمود عميد كلية اللغة العربية بأسيوط بالحضور، معربا عن سعادته بتشريف الجمع الكريم لكليةاللغة العربية بأسيوط، مؤكدا أن إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف بالاحتفال به والتأسي به فى أقواله وأفعاله هى من الثوابت فى الأزهر الشريف جامعا وجامعة، وأن ذكرى انتصارات أكتوبر هى عيد لكل المصريين، وهى معجزة القرن العشرين بالمقايس العسكريةوهنأ الطلاب الجدد ببدء العام الجامعي الجديد، داعيا إياهم إلى الجد والاجتهاد فى تحصيل العلوم والمشاركة فى الأنشطة الطلابية وكما هنأ الدكتور محمد عبدالمالك نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي على ثقة القيادة بالتجديد له نائبا للفرع؛ لاستكمال مسيرته الناجحة فى قيادة الفرع.
وأشار الدكتور عبدالفتاح العواري عميد كلية الشريعة والقانون بأسيوط، أننا سنظل نحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم دونما التقيد بوقت أو مكان، فهو من بعث فينا هاديا، وهو الذي زكاه ربه فقال " وإنك لعلى خلق عظيم وهو الرحمة لجميع المخلوقات، فقد قال تعالى وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين مضيفا أن كلمة الله أكبر كانت صيحة الجنود جميعا فى معركة العزة والكرامة واستعادة الأرض، داعيا الله أن يديم علينا وعلى مصرنا وعلى وأزهرنا الحفظ والسلام والأمن
وثم شاهد الحضور فيلما وثائقيا عن دور الأزهر الشريف وجهود رجاله وعلمائه فى حرب أكتوبر المجيدة من خلال دعم ورفع الروح المعنوية للقيادات والجنود وزيارات مشايخ الأزهر المتوالية لجبهات القتال، والذي تحدث فيه العلامة المحدث الدكتور أحمد معبد والشيخ عمر الديب وكيل الأزهر الأسبق والدكتور الحسيني حماد مدرس التاريخ بكلية اللغة العربية بأسيوط، إضافة إلى عدد من المشاهد النادرة لحرب أكتوبر والعبور العظيم، والذي يظهر شجاعة وقوة الجندي المصري وبراعته من إعداد الدكتور الحسيني حماد المدرس بكلية اللغة العربية بأسيوط.
وأعرب الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون الطلاب والتعليم عن سعادته بمشاركته فى تلك الفعاليات بفرع جامعة الأزهر بأسيوط، مقدما شكره لنائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي على دعوته الكريمة، ناقلا تحيات وتهاني الأستاذ الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط للحضور بذكرى المولد النبوي الشريف وانتصارات أكتوبر وكما هنأ نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي على التجديد له نائبا لفرع الجامعة للوجه القبلي، مضيفا أن تلك الاحتفالات تاني للتتواكب مع مباردة رئيس الجمهورية بناء الإنسان و قدم التحية لشهداء وقيادات القوات المسلحة، وأضاف أن ميلاد المصطفى صلى الله عليه وسلم كان ميلاد الخير والبركة للبشرية جمعاء، وأن نصر أكتوبر كان نصر العزة والكرامة، وصار مثالا يحتذى به فى الأعراف القتالية، وهذا النصر قد تحقق بالإخلاص والتكاتف، داعيا الطلاب إلى استلهام العبر والقيم من تلك الذكريات الطيبة لبناء الإنسان المصري صحيا واجتماعيا وثقافيا وتعليما.
وفى كلمته رحب الدكتور محمد عبدالمالك نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي بالحضور، ناقلا لهم تحيات الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر والدكتور سلامة داود رئيس جامعة الأزهر للحضور مقدما التهنئة للحضور بذكرى المولد الشريف وانتصارات أكتوبر المجيدة، موضحا أننا نحتفل بثلاث مناسبات الاولى بدء العام الجامعي الجديد واستقبال الطلاب الجدد، داعيا الطلاب لطلب العلم واغتنام الوقت والاجتهاد والتحصيل العلمي والمناسبة الثانية هى انتصارات العاشر من رمضان، السادس من أكتوبر والتى لقنت الصهاينة درسا لا ينسى، وهى معركة جمعت كل العوامل المعنوية من خلال جهد علماء الأزهر ورجال الكنيسة والعوامل المادية من خلال التدريب وبذل الجهد وحسن التخطيط الاستراتيجي وخطط الخداع، التى قامت بها القيادة مضيفا أن نصر أكتوبر كان نصرا مؤزرا بفضل الله وبفضل صدق وعزيمة الجيش المصري العظيم، الذي قضى على أسطورة الجيش الذي لا يقهر
والمناسبة الثالثة ذكرى المولد النبوي الشريف لسيد الأولين والآخرين، ففى هذا اليوم ولد المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي شرفه الله بخير الشمائل وأيده بالنصر، المبشر والشفيع للأمة،من خصه الله بعزة النصر، والمقام المحمود، واللواء المعقود، نبي الرحمة فجدير بناء بنا التخلق بخلقه ومعاملته الطيبة للجميع مسلمين وغير مسلمين
ووجه العميد أركان حرب هشام محمود عطية مساعد قائد المنطقةالجنوبيةالعسكرية الشكر والتقدير لنائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي لدعوته الكريمة، مهنئا الحضور بذكرى المولد النبوي وانتصار أكتوبر المجيد، مؤكدا أن المواجهات السابقة مع إسرائيل كان لها ملابسات سياسية حالت دون حدوث النصر، إلى أن جاءت حرب أكتوبر، وبدأ الإعداد والتسليح الحديث وبناء الجيش المصري الوطني، والعمل على حسن التدريب وإعادة الانضباط لصفوف الجيش المصري والتخطيط الاستراتيجي بسواعد المصريين، فكانت هذه هى المواجهة الحاسمة التى استعادت الأرض والكرامة واستعادت مكانة مصر وصوتها المسموع فى المحافل الدولية، داعيا المولى عز وجل أن يحفظ بلادنا وجيشنا من كل سوء ومكروه
وكان الختام كلمة اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط، والتى شكر فيها فضيلة االدكتور محمد عبدالمالك نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي على حسن الاستقبال والضيافة، معربا عن سعادته وفخره بوجوده فى جامعة الأزهر منشأ الوطنية والتعليم فى الوطن، التى تحتفي دائما بالمناسبات الدينية والوطنية، مؤكدا أن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم هى خير الكلام، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قدوة للجميع فى أفعاله وأقواله فهو باب النصر فى الدنيا والآخرة، وأن تحقيق النصر على النفس هو أولى معارك الإنسان، مضيفا أن حسن التخطيط الاستراتيجي كان أهم عوامل النصر فى حرب أكتوبر والتى شهد العالم أنها معجزة بكل المقايس، داعيا الجميع إلى التكاتف حول القيادة السياسية الرشيدة برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي يريد التقدم والازدهار للوطن، وشدد على ضرورة العمل والجد والمساندة من أجل رفعة الوطن. ووجه سيادته رسالة لبناته وأبنائه الطلاب بضرورة الاهتمام بطلب العلم وأن يكونوا على قدر المسئولية، للحفاظ على مصرنا الحبيبة، وأن يجتهدوا من أجل تحقيق أهدافهم، داعيا المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا من كل سوء ومكروه.
وقد تخلل الحفل عدد من الفقرات الفنية والإنشاد الديني والمديح، حيث قدمت فرقة" لقاء الأحباب الأسيوطي" للإنشاد الديني والابتهالات، ممثلة فى القاريء المبتهل علاء عبدالرحيم والمبتهل أحمد ضاحي فاصلا من الإنشاد الديني الماتع فى مدح المصطفى صلى الله عليه وسلم والأناشيد الوطنية، وقدمت الطالبة رحاب محمود الطالبة بكلية البنات الإسلامية بجامعة الأزهر بأسيوط نشيدا وطنيا، كما قدم فريق لغة الإشارة بكلية التربية بنين ممثلا فى الطالب أحمد محمد عبدالرحمن والطالب محمود محمد صالح والطالب محمد حمدي والطالب عبدالرحمن محمد جبريل والطالب عبدالرحمن أشرف أداء رائعا لعدد من الأغاني الوطنية، وقدم المبتهل الشيخ يسري عبدالرحمن فقرة إنشاد ديني ماتع، وهو ما لاقى استحسان الجميع.
وثم قدم نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي درع الجامعة التذكاري للواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط وللعميد أركان حرب هشام محمود عطية مساعد قائد المنطقة الجنوبية العسكرية وللعميد هاني فاروق المستشار العسكري لمحافظة أسيوط والدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون الطلاب والتعليم والدكتور محمود جاهين وكيل وزارة الأوقاف بأسيوط والعقيد محمد عبدالحكيم مدير التربية العسكرية بجامعة الأزهر بأسيوط والعميد محمد صلاح مدير التربية العسكرية بجامعة بأسيوط والشيخ يسري عبدالرحمن
وكما قدم نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي بخالص الشكر للدكتور صابر السيد عميد كلية اللغة العربية بأسيوط على حسن الضيافة والتنظيم، وأعضاء المكتب الفني ورعاية الشباب بالفرع والطلاب والطالبات على حسن المشاركة والمعاونة فى التنظيم، وكما قدم جزيل الشكر لفريق العلاقات العامة على تغطيته المتميزة لجميع فعاليات الفرع
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط اغتنام الاجتهاد الاحتفال الإحتفالات الأزهر الاستقبال أكتوبر المجيد ألا الأب الات الأم افة اقل أكتوبر الـ الإمام الان الانضباط الاول الأولى الب أشر استقبال الطلاب الجدد اسمه أصل ألبا البنات البنا التح البر استقبال الطلاب التدريس استكمال البرك البركة البن استرا استر إستعادة استقبال أحمد عبد المولى أرك التربي أركان نائب رئیس جامعة الأزهر للوجه القبلی على المصطفى صلى الله علیه وسلم ذکرى المولد النبوی الشریف مدیر التربیة العسکریة جامعة الأزهر بأسیوط رئیس جامعة أسیوط الدکتور أحمد بذکرى المولد حرب أکتوبر عمید کلیة مضیفا أن على حسن
إقرأ أيضاً:
الدكتور السيد عبد الباري: النصر والتمكين سيكونان لأمة الإسلام في النهاية
أكد الدكتور السيد عبد الباري، أحد علماء الأزهر الشريف، على أهمية الثقة بوعد الله ورسوله صلى الله عليه وسلم بأن النصر والتمكين سيكونان لأمة الإسلام في النهاية.
وأشار "عبد الباري"، خلال تصريحاته، اليوم الإثنين، إلى أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: "إن الله زوى لي الأرض مشارقها ومغاربها، وإن ملك أمتي سيبلغ ما زوي لي منها"، مشيرًا إلى أن جميع البشر سيصلهم صوت الحق، وأن عاقبة الأمور ستكون للمتقين.
حكم ترك الأم المطلقة حضانة أولادها للزواج مرة أخرى.. الأزهر للفتوى يوضح
زوجتي ترفض الإنجاب بسبب الخوف من زيادة وزنها؟.. الأزهر للفتوى يوضح حكم الشرع
هل صلاة المرأة بالبنطلون لا يجوز شرعًا؟.. الأزهر للفتوى يجيب
هل على المرأة إثم لعدم الاعتناء بنفسها؟.. الأزهر للفتوى يكشف وصية النبي
وأضاف: "أنا مصدق في وعد النبي صلى الله عليه وسلم ومصدق في ربي جل جلاله، وإن كان المطلوب مني في هذه الدنيا هو الحفاظ على الأمانة التي استودعني إياها الله، هذا الوطن الذي كرمني الله به، ولم يجعلني في دار ضياع أو ذل أو ضعف، يجب أن أكون مخلصًا له، وأحافظ على استقراره".
وتابع: "الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وهدانا وكفانا، كما كان يقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما ينام أو يأكل، كم من الناس لا يجدون ما يكفيهم من طعام أو شراب؟ وكم من البشر لا يجدون مأوى؟ الحمد لله الذي حفظنا وأعطانا من نعمه".
وفيما يخص الظروف الراهنة، تحدث عن الصراع الديني والجغرافي في المنطقة، حذر من أن أي حديث قد يؤدي إلى الإحباط أو الهزيمة لا يفيد في هذه الأوقات العصيبة، قائلا: "لا تجعل كلامك على وسائل التواصل الاجتماعي يعزز من مشاعر الإحباط والخذلان بين أبناء وطنك، أو يشكك في قدرة الأمة على النهوض من جديد، نحن بحاجة إلى الوحدة والتعاون، وإلى الإيمان بوعد الله".
وتابع: "في هذا الوقت العصيب، لا مجال للخلافات الفكرية أو المذهبية، يجب أن نعتصم بحبل الله جميعًا، لأن الوحدة هي القوة، هذا وقت العمل المشترك من أجل الحفاظ على أدياننا وأوطاننا، فالمعركة أكبر من أي خلاف فكري".
رسالة إلى الشبابأكد الدكتور السيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، على أهمية وحدة الصف بين أبناء الوطن، داعياً الشباب إلى فهم أن هذا التماسك بيننا هو عبادة حقيقية في وقت الأزمات.
وقال الدكتور السيد عبد الباري، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين: “في الوقت الذي نعيش فيه، إذا كان هناك خطر يهددنا كبلد، سواء من بلطجية أو أي تهديد خارجي، وإذا لم نكن متكاتفين مع بعضنا البعض، نساند بعضنا ونحمي بيوتنا ونعمل معًا، فنكون بذلك قد ضيعنا أنفسنا".
وأشار إلى أن الحكمة التي تعلمها من تعاليم الإسلام هي أن المجتمع يجب أن يتعاون ويتماسك في الأوقات الصعبة.
وأضاف: “إذا أردت أن أنجح في الوقوف في وجه الفتن والأزمات، يجب أن أرى جارتي ليس فقط جارة، بل أخًا لي، ونرى بعضنا البعض على أننا واحد. ماضينا واحد، حاضرنا واحد، ومستقبلنا واحد”.
وأكد الدكتور عبد الباري أن الوحدة بين أبناء الوطن ليست خيارًا بل ضرورة، لافتا إلى أن أي اختلاف بيننا، سواء في الرأي أو في الفكر، يجب ألا يتحول إلى خلاف يؤدي إلى الفتنة.
وقال: “ما نراه اليوم من تحريض على الخلافات عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد يعزز الانقسام ويمنح الفرصة للمتربصين بنا، علينا أن نكون حذرين في تناول الأمور التي قد تثير الفتن، الاختلاف في الرأي شيء طبيعي، لكن في وقت الأزمات، لا ينبغي أن يكون هذا هو أول ما نركز عليه".
وتابع: “القرآن الكريم يعلمنا في الأوقات الصعبة ضرورة الثبات والتماسك، ففي قوله تعالى: 'إذا لقيتم فئة فاثبتوا'، نجد دعوة واضحة للثبات والتوحد، وعدم الاستسلام للاضطراب أو الهزيمة النفسية، يجب أن نكون مستعدين للوقوف مع بعضنا البعض، وأن نكون دائمًا على استعداد للدفاع عن ديننا وبلادنا”.
واختتم: "لن ننتصر في أوقات الشدة إلا بتوحيد صفوفنا، والتأكد من أننا جميعًا في مركب واحد، وكما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم: 'إذا كان الله مع الصابرين، فلا شيء يثنينا عن تحقيق النصر'، فلنتذكر دائمًا أن الصبر والتوحد هما سر قوتنا في مواجهة أي تحديات قد تطرأ".
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات