المصري في مجموعة نارية مع الزمالك وأنيمبا في الكونفيدرالية الأفريقية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أسفرت قرعة دور المجموعات من النسخة الثانية والعشرين للبطولة الكونفيدرالية الأفريقية والتي أقيمت ظهر اليوم الاثنين بالقاهرة بحضور إداريي الفريق الأول للكرة بالنادي المصري الثنائي أحمد منصور ومحمد العويلي عن وقوع فريق المصري في المجموعة الرابعة والتي تضم إلى جواره أندية الزمالك وانيمبا النيجيري وبلاك بولز الموزمبيقي.
فيما ضمت المجموعة الأولى أندية سيمبا التنزاني والصفاقسي التونسي وقسنطينة الجزائري وبرافوز الأنجولي، بينما ضمت المجموعة الثانية أندية نهضة بركان المغربي والملعب المالي وستيلينبوش الجنوب أفريقي ولواندا سول الأنجولي، وضمت المجموعة الثالثة أندية اتحاد العاصمة الجزائري وأسيك ميموزا الايفواري وجراف السنغالي واورابا يونايتد البتسواني.
هذا ومن المقرر أن يتم لاحقًا الإعلان بشكل كامل عن مواعيد مباريات دور المجموعات والتي من المرجح أن تنطلق خلال الأسبوع الأخير من شهر نوفمبر المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
"خلف الجدار المائل".. مجموعة قصصية جديدة لـ "الشيماء رجب" بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد الكاتبة الشيماء رجب الشرقاوي، للمشاركة في الدورة الـ 56 من معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، بالمجموعة القصصية "خلف الجدار المائل"، والتي صدرت حديثًا عن دار المصرية السودانية الإماراتية للنشر والتوزيع.
وتضم المجموعة القصصية، قصص قصيرة متنوعة تعني بالإنسان المهمش تجمع بين حكايات الفقراء والمقهورين والمشردين في أوطانهم ومأساة من يحيا وسط الحروب، تشمل المجموعة مزيج من القصص التي تتناول الواقع الاجتماعي مثل قصة "عبد المعين" وقصة "دمية بلا ثمن"، وقصص أخرى تعتمد على النفاذ إلى النفس والعبور بين الذكريات واسترجاع الأحداث من خلال مواقف قصيرة مثل قصة "دليل على حياة ميت".
وتشمل المجموعة القصصية، قصصًا تمزج بين الحرب على النفس والحرب على الأرض الواقعية وآثارها مثل قصة "خلف الجدار" وقصة "لا حرب على أرضي.
وجاء في كلمة الغلاف: "السقف المشقق المعتاد، إذًا ما زلت على الأرض، لا أعلم هل لفظتني الجنة أم النار؟ لكن لظهر عليَّ النعيم أو فقدت جلدي، ربما سقطت من كشوفهم، وعليَّ أن أظل هائمًا حتى يذكرني أحدهم ولكنه أمر مستحيل، ظننت أن الرفقاء لا يجتمعون في ذات الموت، فلِمَ وكيف يتبعني الشقاء إلى هذا الحد؟!".
المجموعة القصصية “خلف الجدار المائل”أعود دائمًا من المأساة إلى المأساة.. أَتَّكِئُ على الجدار علَّه يحيل بيني وبين السقوط الأخير.. لحظات أخرى في الحياة ألتقي خلالها بوجوه كثيرة هاربة من عالمها مشردة في أرضها.. تطاردها الذكرى.. في حرب على الخوف.. في واقع يرفض العقل استيعابه.
هكذا تلملم الكاتبة الحكايات الملقاة في الطرقات المظلمة وخلف الجدران المائلة التي تنتظر السقوط!
وتقول الكاتبة الشيماء رجب عن مجموعتها القصصية: "إنه على مدار سنوات كنت أكتب في مجال أدب الطفل بين المسرح وروايات اليافعين، ولكن كانت وستظل للقصة القصيرة مكانتها الأولى إذ إن بدايتي كانت مع القصة القصيرة، فكنت ألتقي بالأحداث في طريقي، وأحداث تحاوطنا ولا فرار منها، وأحداث تجبرني على التعبير عنها، فما كان لي إلا الهروب من الأحاديث إلى الأوراق، حيث ألتقي بذاتي هناك وأصطدم أكثر بالمعاناة".
وأكدت، تأخرت كثيرًا في إصدار مجموعتي القصصية " خلف الجدار المائل" ولكنها كانت تستحق الانتظار وإعادة الرؤية ليكون العمل بالشكل الذي يوصل ما بداخلي.