هذا جديد تركيب وإنتاج الهواتف المحمولة في الجزائر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ترأس رئيس مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري، كمال مولى، أمس، اجتماع اختتام أشغال اللجنة المكلفة بالمقترحات التقنية المتعلقة بتركيب وانتاج وتطوير الهاتف المحمول في الجزائر.
وتأتي هذه الأشغال في أعقاب تعليمات رئيس الجمهورية بإعادة بعث هذه الصناعة في الجزائر. والاجتماع الذي التقى فيه رئيس مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري، بوزراء الصناعة والتجارة والبريد شهر ماي 2024.
وقد حضر هذه الأشغال خلال الأشهر الخمس الماضية العديد من الجهات الفاعلة في مجال الإلكترونيات والهواتف المحمولة. حيث تمكنت من جلب الخبرة والتجربة الصناعية لبروز هذا القطاع.
وقدمت هذه اللجنة، المكوّنة من عدة شركات وخبير عيّنته وزارة الصناعة. عدة مقترحات ومحاور للتقدم في تعزيز هذا النشاط الصناعي بإيلاء أهمية مركزية للبحث والتطوير في هذا القطاع.
وساهم العديد من ضيوف الشرف، في مجال البحث العلمي مثل الباحث بلقاسم حبة وآخرين. بخبرتهم واقتراحاتهم الملموسة لتطوير هذا القطاع في المستقبل.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
صناعة النواب تتابع إنجازات الحكومة وتطالب بتسريع التنفيذ
ناقشت لجنة الصناعة بمجلس النواب، برئاسة النائب محمد مصطفى السلاب، تقرير المتابعة الربع سنوي المقدم من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن عامي 2024 و2025، في إطار برنامج الحكومة المعتمد
وخلال الاجتماع، استعرضت اللجنة ما تم تحقيقه من إنجازات في قطاعات الصناعة وقطاع الأعمال العام، بالإضافة إلى قطاع الثروة المعدنية، التي تندرج ضمن اختصاصاتها.
وأكد النائب محمد السلاب، رئيس اللجنة، أن نسب التنفيذ في هذه القطاعات تعد جيدة، مع الأخذ بملاحظات وتوصيات اللجنة السابقة. وشدد على ضرورة التزام الحكومة بالجدول الزمني لتنفيذ البرنامج الذي أقره مجلس النواب، داعيًا إلى تسريع الخطوات لتحقيق الأهداف المحددة.
وأشار السلاب إلى وجود تحركات إيجابية وملموسة في ملفات الصناعة وقطاع الأعمال والثروة المعدنية، معتبرًا ذلك خطوة محورية لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز التنمية.
كما أكد على دور اللجنة الرقابي في متابعة التنفيذ وقياس الأثر التشريعي للقوانين المتعلقة بهذه القطاعات، بهدف تعظيم الاستفادة من الموارد الوطنية والنهوض بالصناعة.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية