البيت الروسى يحتفل مع ذوى الإعاقة بقرية الأمل غرب الاسكندرية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
فى أجواء من الفرحة والألفة والأغاني المبهجة نظم البيت الروسي بالإسكندرية، إحتفالية كبري بقرية الأمل ببرج العرب، وبحضور الخبراء والأطباء الروس وذلك لتبادل الخبرة والتعايش بين الجانبين المصري والروسي في مجال ذوى الإعاقة وبحضور أكثر من 70 معاق.
ورحب القنصل الروسي أرسيني ماتيوسشينكو مدير البيت الروسي بالإسكندرية بالحضور، معرباً عن سعادته بوجود الأطفال من ذوي الإعاقة و كيف تقوم قرية الأمل بمجهود كبير عبر سنوات طويلة لدعم تلك الفئة.
وأكد مدير البيت الروسي، أنه دائما حرص من الجانب الروسي علي تبادل الخبرات في هذا المجال المشترك ، خاصة و أن الجانب الروسي لديه أكثر الطرق تقدما في التشخيص والعلاج.
وأشارت الدكتورة ندا ثابت رئيس مؤسسة قرية الأمل، أن الإحتفالية تأتي تزامنا مع إحتفالات 6 أكتوبر، أن المؤسسة حرصت علي إقامة الإحتفالية بمشاركة الأكفال من سن 15 إلي، مشيرة أن الإعاقة ليس حالة في مصر فقط بل في العالم كله، موضحة أن تحليل البيكيو إحباري بعد صدور القانون عام 2015 مع تحليل الغدة الدرقية.
وكان هناك جانب نال إعجاب الحضور وهو مشاركة المطبخ الروسي للمحطة النووية الضبعة التي يعيش فيها الآلاف من الخبراء الروس من أجل مصر.
وفى لقاء مع إيفان ناسيتكين مدير المطعم الروسى أكد أن العلاقات بين مصر و روسيا ليست وليدة اللحظة لا ممتدة عبر تاريخ طويل، وأن الشعب المصري شعب عريق وشعب بعيش علي قلب رجل واحد.
وأضاف ناسيتكين، أنه عرف مصر قبل أن يزورها من أصدقائه المصريين الذين يعيشون في روسيا ، مؤكدا أنه يوجد في مصر الكثير من الوجهات السياحية التى بتمني يزورها في مصر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية البيت الروسى انتصارات أكتوبر
إقرأ أيضاً:
3 مباريات يستمد منها ريال مدريد الأمل لتحقيق الريمونتادا أمام أرسنال
عاش ريال مدريد واحدة من أسوأ لياليه الأوروبية بعد خسارته القاسية أمام نظيره أرسنال في ذهاب الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وتلقى الفريق الملكي أمس الثلاثاء هزيمة صادمة على ملعب الإمارات أمام "الغانرز" استقرت عند 0-3، وهي نتيجة ستعقّد مهمة العودة في مباراة الإياب والتي وصفتها صحيفة "سبورت" الإسبانية بأنها شبه مستحيلة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اعتراف مثير لرايس نجم أرسنال بشأن هدفيه في ريال مدريدlist 2 of 2ساكا وروديغر.. منافسان في الملعب وشريكان بالمبادرات الإنسانية خارجهend of listوتركت ثلاثية أرسنال ريال مدريد في "وضع حرج للغاية" قبل مباراة الإياب المقررة يوم الأربعاء المقبل على ملعب سانتياغو برنابيو الذي يعوّل اللاعبون والجماهير على سحره الخاص في الليالي الكُبرى من دوري الأبطال.
ولن يكون هذا سهلا على لاعبي الميرنغي فخلال المباريات الثلاث التي جمعت الفريقين في دوري الأبطال لم يتمكن لاعبو ريال مدريد من الوصول إلى شباك أرسنال في أي مناسبة.
Arsenal have faced Real Madrid just three times
They've never lost and are yet to concede a goal ???? pic.twitter.com/T5XV0mAGQa
— Premier League (@premierleague) April 8, 2025
ورغم ذلك تحلم جماهير ريال مدريد بتكرار سيناريو "الريمونتادات" ضد باريس سان جيرمان، تشلسي ومانشستر سيتي في السنوات القليلة الماضية، لكن النادي الملكي لم يسبق له اللعب متأخرا بفارق أهداف بهذا العدد.
إعلانوبالنظر إلى تاريخ البطولة في مسماها الجديد منذ موسم 1992-1993، فلم يسبق لريال مدريد العودة بالنتيجة بعد الهزيمة بفارق 3 أهداف في الذهاب، وأفضل إنجاز للفريق تحقق حين قلب تأخره ذهابا أمام فولفسبورغ الألماني 0-2 إلى فوز مثير 3-0 إيابا في ثمن نهائي نسخة 2015-2016.
ورغم ذلك يتشبث ريال مدريد بسابقتين تاريخيتين نجح فيهما الفريق في قلب تأخره إيابا رغم تعرّضه لخسارة ثقيلة ذهابا ولكن ليس في دوري الأبطال.
الأولى تعود لموسم 1975-1976 حين خسر ريال مدريد أمام ديربي كاونتي 1-4 في ذهاب الدور الثاني من كأس الأندية الأوروبية قبل أن يفوز إيابا 5-1.
أما الثانية فتحققت في موسم 1985-1986 ببطولة كأس الاتحاد الأوروبي (المسمى القديم للدوري الأوروبي)، ففي الدور الثالث أيضا هُزم ريال مدريد أمام بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني ذهابا 1-5 ثم انتصر إيابا 4-0.
وبالعودة إلى دوري الأبطال فإن على ريال مدريد أن يستمد الأمل من 3 تجارب سابقة نجحت من خلالها أندية في قلب تأخرها بفارق 3 أهداف ذهابا إلى فوز إيابا، والتأهل أيضا إلى الأدوار التالية، علما أن هناك تجارب لفرق نجحت في تعويض خسارتها بفارق أكثر من 3 أهداف على غرار ريمونتادا برشلونة الشهيرة ضد باريس سان جيرمان.
وتاليا الفرق التي نجحت في تعويض فارق الأهداف الثلاثة في دوري أبطال أوروبا:ديبورتيفو لاكورونا: خسر الفريق الإسباني أمام ميلان الإيطالي 1-4 في ذهاب الدور ربع النهائي من نسخة 2003-2004، لكنه حقق المفاجأة وانتصر إيابا 4-0 وبلغ المربع الذهبي.
روما: تلقى الفريق الإيطالي خسارة قاسية أمام برشلونة الإسباني في ربع نهائي نسخة 2017-2018 استقرت عند 1-4، لكن "ذئاب" العاصمة لم يرموا المنديل وانتصروا إيابا 3-0 وتأهلوا إلى نصف النهائي بفضل قاعدة الأهداف المسجلة خارج الديار.
ليفربول: كان برشلونة ضحية ريمونتادا أخرى في النسخة التالية، حينها ظنّ أنصاره أن فريقهم تعلّم من دروس الماضي ووضع قدما في نهائي نسخة 2018-2019 بعد الفوز على ليفربول ذهابا 3-0، لكن الفريق الإنجليزي كان له رأي آخر بعد أن حقق انتصارا مدويا في ملعب أنفيلد إيابا بلغ 4-0.
Un día como hoy, hace 3 años, Liverpool completaba una remontada histórica y una de las más espectaculares de todos los tiempos tras golear 4-0 en Anfield al Barcelona.
Esto es Liverpool. pic.twitter.com/KjHhuwqsvr
— LFC Español (@LFCEspanol) May 7, 2022
إعلان