خالد بن محمد بن زايد: تعزيز التعاون مع الشركات النرويجية يفتح آفاقاً جديدة من النمو الاقتصادي
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
التقى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نخبة من الرؤساء التنفيذيين في عدد من الشركات النرويجية الرائدة، وذلك في إطار مشاركتهم في منتدى الاستثمار الإماراتي النرويجي والذي يقام على هامش الزيارة الرسمية التي يقوم بها سموّه إلى مملكة النرويج.
وأكّد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، حرص القيادة الرشيدة على تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركائها الدوليين، مشيراً إلى أن الاستثمار في الابتكار والمعرفة يُعد ركيزة أساسية في تحقيق التنمية المستدامة.
وأضاف سموّه أن تعزيز التعاون مع الشركات النرويجية في مختلف المجالات الحيوية سيسهم في فتح آفاق جديدة من النمو الاقتصادي المشترك بين البلدين.
يذكر أن منتدى الاستثمار الإماراتي النرويجي، الذي سيعقد اليوم في العاصمة أوسلو، يهدف إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة وتعزيز العلاقات التجارية بين الإمارات والنرويج، بما يحقق المصالح المشتركة ويدعم التوجهات الاقتصادية القائمة على الابتكار والمعرفة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ خالد بن محمد بن زايد أبوظبي الشركات
إقرأ أيضاً:
السيسي ورئيس وزراء سنغافورة يبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي وزيادة الاستثمارات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس وزراء سنغافورة "لورانس وونج"، على هامش مشاركة الرئيس في اجتماعات قمة مجموعة العشرين في "ريو دي جانيرو" بالبرازيل.
وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الجانبين تناولا سبل تطوير التعاون الثنائي، مؤكدين اعتزازهما بالعلاقات التي تجمع البلدين، وتطلعهما لأن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من التطور، بما في ذلك الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي، وزيادة الاستثمارات، وتفعيل آليات الحوار الثنائي على مختلف المستويات.
كما تطرقت المقابلة إلى العلاقات الثقافية بين البلدين وسبل تعزيزها، خاصةً فيما يتعلق بالتبادل الطلابي، من خلال المنح الدراسية المقدمة من الأزهر الشريف لطلاب سنغافورة، وكذا المنح المقدمة من مؤسسات التعليم والتدريب السنغافورية للطلاب المصريين، حيث حرص رئيس الوزراء السنغافوري على الإشادة بالدور المهم الذي يقوم به الأزهر الشريف في مجال التعليم والتعريف بالإسلام الوسطي.
وأضاف المتحدث الرسمي أن المقابلة تناولت أيضاً الأوضاع الإقليمية والدولية، حيث استمع رئيس وزراء سنغافورة لرؤية الرئيس بشأن الأوضاع في الشرق الأوسط وتأثيراتها السياسية والاقتصادية على الساحة الدولية، وسبل استعادة الاستقرار الإقليمي، وحرص الجانب السنغافوري على تثمين الدور المصري المحوري لاستعادة الاستقرار بالإقليم، ومنع انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة ستكون لها تداعيات جسيمة على الأمن والسلم الإقليميين والدوليين.