بعد تخفيض الضريبة.. منظومة بيع الدولار تفتح مجددا
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
بدأت صباح اليوم منظومة الأغراض الشخصية في العمل من جديد، بعد إعطاء الإذن باستئناف العمل بها وفتحها أمام المواطنين.
وأصدر مجلس النواب قرارا بخفض قسيمة الرسم المفروض على سعر العملات الأجنبية بنسبة 7% بعد أن قراره مطلع أغسطس الماضي فرض ضريبة بقيمة 27% إبان فترة المحافظ السابق الصديق الكبير.
وكان المصرف المركزي قد طالب مديري المصارف التجارية بتسهيل إجراءات فتح الاعتمادات المستندية لكل الأغراض وكافة السلع والخدمات ووضع ما جاء به البرلمان من مطالب موضع التنفيذ.
يأتي ذلك بعد أن وجهت إدارة الرقابة علي المصارف والنقد بالمصرف المركزي ببدء تنفيذ قرار البرلمان بخفض رسم الضريبة على النقد الأجنبي إلى 20%
ووفقا لقرار البرلمان، يستخدم الإيراد المتحقق من الرسم الضريبي في تغطية نفقات المشروعات التنموية إذا دعت الحاجة، أو إضافته إلى الموارد المخصصة لدى مصرف ليبيا المركزي لسداد الدين العام بموجب قانون مجلس النواب رقم 30 لسنة 2023
المصدر: ليبيا الأحرار + مجلس النواب “قرار”
الأغراض الشخصيةالدولاررئيسيمجلس النوابمصرف ليبيا المركزيمنظومة بيع الدولار Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأغراض الشخصية الدولار رئيسي مجلس النواب مصرف ليبيا المركزي منظومة بيع الدولار
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يهنئ العمال بمناسبة عيدهم
تقدم رئيس ديوان مجلس النواب بأصدق التهاني وأطيب الأمنيات إلى جميع العاملين بالديوان، وكافة عمال ليبيا في ميادين العمل والإنتاج، بمناسبة عيد العمال الذي يصادف اليوم الخميس الأول من مايو 2025م.
وبهذه المناسبة، عبّر عن فخره وامتنانه لما يقدمه عمالنا من جهود مخلصة تسهم في بناء الوطن وازدهاره، فأنتم صُنّاع الأمل ورُوّاد البناء، وبكم تنهض الأوطان وبسواعدكم يُصنع مستقبل ليبيا.
يذكر أن عيد العمال، الذي يُحتفل به سنويًا في الأول من مايو، هو مناسبة عالمية تُكرّس لتكريم العمال والاعتراف بدورهم الأساسي في بناء المجتمعات وتقدّم الأمم. تعود جذور هذا اليوم إلى نهاية القرن التاسع عشر، وبالتحديد إلى حركة العمال في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث طالب العمال آنذاك بتقليل ساعات العمل إلى ثماني ساعات يوميًا، مما أدى إلى احتجاجات وإضرابات واسعة، أبرزها في مدينة شيكاغو عام 1886، والتي أصبحت رمزًا للنضال العمالي.
واعترفت دول عديدة لاحقًا بهذا اليوم، وأصبح يُحتفل به تكريمًا للطبقة العاملة، وتسليط الضوء على حقوقهم وظروفهم الاقتصادية والاجتماعية. ويُعد عيد العمال في كثير من الدول –ومن بينها ليبيا– يومًا رسميًا تُعطَّل فيه المؤسسات احتفاءً بالعمال وجهودهم في مختلف القطاعات.
وفي ليبيا، يُمثّل عيد العمال مناسبة وطنية لتقدير كل من يساهم في بناء الوطن وتنميته، وهو فرصة لتجديد الالتزام بتحسين بيئة العمل، وتطوير المهارات، وتعزيز العدالة الاجتماعية.