تاق برس:
2024-10-07@13:34:56 GMT

هآرتس: اسرائيل تدرس نفي السنوار إلى السودان

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

هآرتس: اسرائيل تدرس نفي السنوار إلى السودان

متابعات-تاق برس- نشرت صحيفة هآرتس الاسرائيلية المعروفة يوم السبت تسريبا من داخل الحكومة الإسرائيلية يفيد بأن الحكومة تدرس خيار نفي اختياري يعرض على زعيم حركة المقاومة الإسلامية حماس بالنفي إلى السودان هو ومن تبقى من قادة حماس داخل قطاع غزة بدلا من اغتيالهم لإنهاء حكم الحركة للقطاع.

هذا ويصادف الاثنين ٧ أكتوبر مرور عام على شن حركة حماس هجوما على اسرائيل ادى إلى مقتل مئات الأشخاص اعقبت ذلك عمليات شنّتها إسرائيل على قطاع غزة أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن أربعين ألف شخص.

 

اسرائيل

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: اسرائيل

إقرأ أيضاً:

الحكومة تكثف تحركها بعد استهداف اسرائيل القطاع الصحي في عدوانها والمساعي الرئاسية مستمرة

صعّد العدو الاسرائيلي عدوانه على لبنان مستهدفا في الساعات الماضية الطواقم الطبية والاسعافية ما ادى الى خروج ثلاثة مستشفيات حكومية عند خط المواجهة في جنوب لبنان كلياً عن الخدمة، فيما اثنان خاصان توقّفا جزئياً عن العمل بسبب الاعتداءات الإسرائيلية في محيطهما، ما ألحق أضراراً كبيرة بالأقسام الرئيسية والمعدات الطبية فيهما.
هدا العدوان دفع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الى اجراء  سلسلة اتصالات ديبلوماسية من أجل الضغط على العدو الاسرائيلي للسماح لفرق الانقاذ والاغاثة بالوصول الى المواقع التي تعرضت للغارات والسماح بنقل الضحايا والجرحى".
وأكد رئيس الحكومة "ادانته ما يقوم به العدو الاسرائيلي من انتهاك للقوانين الدولية والأعراف الإنسانيّة المتبعة".
سياسيا، بدا واضحاً في الساعات الأخيرة أن إيران دخلت بقوة على خط إعادة ربط حرب لبنان بحرب غزة من خلال خطاب المرشد الإيراني في تأبين السيد حسن نصر الله وزيارة وزير الخارجية عباس عراقجي للبنان، فيما يبقى التعويل على الحركة الفرنسية مع اعلان باريس عن زيارة سيقوم بها وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو الى المنطقة، والتي تشمل السعودية وقطر والأردن، قبل أن يصل إلى إسرائيل في السابع من تشرين الأول بالتزامن مع ذكرى مرور عام على معركة "طوفان الاقصى"، مع توقعات بان يزور لبنان مجددا.
داخليا، تستمر المحاولات الحثيثة لحسم الملف الرئاسي وانتخاب رئيس للجمهورية وفق المسار الذي حدده "لقاء عين التينة" بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة الاعمال نجيب ميقاتي والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط .
ما تقوله مصادر مسؤولة مواكبة عن كثب لهذا المسار "انه يمكن لهذه المحاولة أن تنجح إذا ما خرجنا من دائرة الاشتراطات اذا ما تم سلوك طريق التنازل لأجل البلد. فهذا التنازل هو المطلوب من الجميع وظروف البلد الحالية توجب ذلك. صحيح أن حركة الاتصالات عكست ما بدا انه تجاوب لفظي، فيما المطلوب هو تجاوب جدي".
اصافت المصادر: لا نستطيع ان نتحدث عن تشاؤم لأن حركة الاتصالات لم تنته بعد. كما لا نستطيع ان نتحدث عن تفاؤل، هناك محاولة تجري لتحصين الداخل وتجاوز التحديات الداخلية وفي مقدمها انتخاب رئيس للجمهورية، وهناك ايضا اطراف ما زالت عالقة في دائرة الشروط والتحفظات، ما يعني والحالة هذه - إن لم يتم الخروج من هذه الدائرة - أن الأمور ستبقى مكانها".
وكان رئيس الحكومة تلقى اتصالا من وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبد العاطي الذي جدد "تأكيد دعم مصر الكامل والمستمر للبنان في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على أراضيه وإدانتها للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للسيادة اللبنانية والتي نتج عنها مئات الضحايا من المدنيين".
كما تلقى رئيس الحكومة اتصالا من نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الاردني أيمن الصفدي مجددا "تأكيد وقوف المملكة المطلق مع لبنان وأمنه واستقراره وسيادته وسلامة مواطنيه ورفض العدوان الإسرائيلي عليه". ونقل إلى الرئيس ميقاتي توجيهات الملك عبدالله الثاني "بتقديم كل المساعدات الممكنة للبنان الشقيق في مواجهة تبعات الحرب عليه، ودعم جهوده المستهدفة التوصل لوقف فوري لإطلاق النار".




المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • أين الجيش السوداني ؟!
  • مقتل أسير إسرائيلي مُحتجز في غزة
  • حرب غزة.. مقتل العشرات بقصف استهدف مسجدا وإسرائيل تبدأ عملية بريّة جديدة
  • تقرير: إسرائيل تدرس صفقة تسمح بخروج السنوار من غزة إلى السودان
  • إسرائيل تدرس إبعاد السنوار إلى دولة عربية
  • حماس تعلن مقتل قيادي شمالي لبنان.. وغارات إسرائيلية جديدة على الضاحية
  • لبنان.. حماس تعلن مقتل قيادي وغارة تستهدف مسجدا في الجنوب
  • مسؤولون أميركيون: السنوار يصر على الحرب الأكبر
  • الحكومة تكثف تحركها بعد استهداف اسرائيل القطاع الصحي في عدوانها والمساعي الرئاسية مستمرة